واه شوقاه إلى الموت أحيانا أريد إن يعجل إلي وانأ شاب محبوب ما دمت لا استطيع إن اكو ن لك إلا حقيقة من مرارة الحب وخيالا من حلاوة الغبطة فانا سراب في يدك وغليل في كبدك ومن العجيب إن يسوق القدر المنحة والمعنة والسكرة والحسرة في سلك واحد
أذن ليقتلني الحب ولتعيشي أنت بحب يلاءم طبعك يناسب قلبك إلي إذا مت أكون اقل شقاء وإذا عشت شاعرا بأني أحيا بموت سعادتك وشبابك وانعم بالحياة بفضل ألمك وعذابك
إنني أومن بالنهايات الحاسمة وأومن بتطرف العواطف فإما نحب أو لا نحب ولحظة شك وحداة في عواطفنا يعني نهايتها فلماذا نسلم حبنا لإمراض العشاق العادية لزكام الفجر وجذام اليأس ونوبات النقاش غير المجدي العمر قصير ولا دمت فيه لساعات اختصار الحب الطويل المؤلمة فإذا كنت قد أغلقت حبك لي فلا همك من عواطفي وما همك إذا قلت إني لا أزل متيما واني لا استطيع العيش من دونك وهل ستبقي إذا ما توسلت إليك ولماذا أتوسل فالحب لا يعيش على الشفقة وإذا بدأت تشعرين بالملل واليأس من الاستمرار فاحملي تأنيب ضميرك وارحلي مزقي ذكرياتنا وارحلي ارحلي بثقتك الأكيدة الواثقة من تغير عواطفها الواثقة من انتهاء الحب لا تتردي ولا ترسلي لي باقة ورد مع بطاقة اعتذار فالعواطف ايجابية كانت أم سلبية لا يطلب لها الغفران النهاية كلمة واحدة فلماذا نحولها إلى محاضرة ونبحث لها عن مرادفات في اللغة وما هم من المخطئ وما هم ما أسباب موت العاطفة إذا كان حبك قد انتهى قوليها كلمة وارحلي لأنني احبك
احبك بقدر ما تحمل الكلمة من معنى ومن أشواق لأنني احبك وأريد لك السعادة أقول لك إذ كان حبك انتهى قوليها كلمة وارحلي ما أشده مضضا أعانيه إن أمري ليذهب فرطا وكلما التقيت من الحياة مرحا اطرب له واهتز
جارتني الحياة بفكرة أستكيد بها وآداب إلى هذا السرور الذي لا يزال يقع بين الناس هو الذي لا يكاد يقع لي وهل إنا شجرة في غرسها تنمو صاعدا بفروعها ونازلة بجذرها غير إن لا تبرح مكانها أو إنا تمثال على قاعدته لا يتزحزح عنها إلا ساعة لا يكون تمثالا ولا يدعمها حتى تدعه معاني العظمة التي نصب لها ويبقى القرار الأول والأخير لك وحدك فأنت الوحيدة التي تمنحي حبي الاستمرار والدوام رغم جميع الصعوبات وأنت فقط تستطيعين إن تطلقي عليه رصاصة الرحمة لتغتاليه وهو في ذروة جماله
ازدشير
أذن ليقتلني الحب ولتعيشي أنت بحب يلاءم طبعك يناسب قلبك إلي إذا مت أكون اقل شقاء وإذا عشت شاعرا بأني أحيا بموت سعادتك وشبابك وانعم بالحياة بفضل ألمك وعذابك
إنني أومن بالنهايات الحاسمة وأومن بتطرف العواطف فإما نحب أو لا نحب ولحظة شك وحداة في عواطفنا يعني نهايتها فلماذا نسلم حبنا لإمراض العشاق العادية لزكام الفجر وجذام اليأس ونوبات النقاش غير المجدي العمر قصير ولا دمت فيه لساعات اختصار الحب الطويل المؤلمة فإذا كنت قد أغلقت حبك لي فلا همك من عواطفي وما همك إذا قلت إني لا أزل متيما واني لا استطيع العيش من دونك وهل ستبقي إذا ما توسلت إليك ولماذا أتوسل فالحب لا يعيش على الشفقة وإذا بدأت تشعرين بالملل واليأس من الاستمرار فاحملي تأنيب ضميرك وارحلي مزقي ذكرياتنا وارحلي ارحلي بثقتك الأكيدة الواثقة من تغير عواطفها الواثقة من انتهاء الحب لا تتردي ولا ترسلي لي باقة ورد مع بطاقة اعتذار فالعواطف ايجابية كانت أم سلبية لا يطلب لها الغفران النهاية كلمة واحدة فلماذا نحولها إلى محاضرة ونبحث لها عن مرادفات في اللغة وما هم من المخطئ وما هم ما أسباب موت العاطفة إذا كان حبك قد انتهى قوليها كلمة وارحلي لأنني احبك
احبك بقدر ما تحمل الكلمة من معنى ومن أشواق لأنني احبك وأريد لك السعادة أقول لك إذ كان حبك انتهى قوليها كلمة وارحلي ما أشده مضضا أعانيه إن أمري ليذهب فرطا وكلما التقيت من الحياة مرحا اطرب له واهتز
جارتني الحياة بفكرة أستكيد بها وآداب إلى هذا السرور الذي لا يزال يقع بين الناس هو الذي لا يكاد يقع لي وهل إنا شجرة في غرسها تنمو صاعدا بفروعها ونازلة بجذرها غير إن لا تبرح مكانها أو إنا تمثال على قاعدته لا يتزحزح عنها إلا ساعة لا يكون تمثالا ولا يدعمها حتى تدعه معاني العظمة التي نصب لها ويبقى القرار الأول والأخير لك وحدك فأنت الوحيدة التي تمنحي حبي الاستمرار والدوام رغم جميع الصعوبات وأنت فقط تستطيعين إن تطلقي عليه رصاصة الرحمة لتغتاليه وهو في ذروة جماله
ازدشير
