إنا الذي لا رفيق لي ولا صديق وسأطلعك على ضعفي واحتياطي إلى المعونة إنا الذي يتخيلني الكثيرون في قوة الإبطال ومناعة الصناديد وسأبين لكي افتقاري إلى العطف والحنان ثم ابكي إمامك وأنت لا تدرين وسأطلب منك الرأي والتضحية عند ارتباك فكري وإذا أساءت التصرف أو ارتكبت ذبنا سأسير إليك متواضعا وأجفاني انتظار التعتيق والعقوبة وسأصلح تحت رقابك مقدما لكي عن إعمالي حسابا
هكذا قضى الله إن نبحر في عباب هذه الأيام والحياة مدفوعين في ظلام الأبد من شاطئ إلى شاطئ دون إن نملك الرجوع إلى ملجأ أو الرسؤ ذات يوم على مرفأ
أيها الزمن الحاقد الحاسد هكذا قضيت إن نمضي لحظات الانسى وسكرات الحب سارعا حدثني أيها الزمن أيها الأبد أيها المعدم أيها الماضي أيها الفور العميق ماذا تضلع بهذا الأيام التي تطويها في أحشائك إما ترجع ألينا ما سلبنا من سكرات نبيلة و مسرات جميلة
ها هي الشمس تتهادى للمغيب قرص احمر كبير امتص المجهول قوته وحيويته الباطئة فرنت إليه الأعين كما ترنو إلى الماء وتراكضت حوله كثبان السحب موردة الأديم في مهرجان من الألوان وفي لحظة الغروب تدق أجراس الرحيل توقظ الآهات إحزان الدروب ويفيض نهر الذكريات ونسيت غريبا بائسا على الطريق ويكتب على رماله هل نلتقي من جديد
حينما تنطلق العاصفة من الأفق البعيد تسرع نفسي إلى كهفها المظلم السحيق وتنزوي في ركن بعيد تنادي أشباحها الثائرة حينما تنطلق العاصفة تختفي تحت أجنحتها ذكرياتي خائفة مذعورة حاملة قصة حياتي إلى الأجيال لقد حملت ذاتي أفتش لها عن وجود عميق وانطلقت باحثا عن الأبدية هناك لم أجد في مخيلة الزمن إلا صورتك تنطبع على صفحات روحي فتملؤه كما تملا الإلحان أرواح الهائمين
الرسالة رقم-4- الكاتب ازدشير
اريد كل من يقرا هذه الرسائل ان يترك بصمة ففي ا لحقبقة لا اعرف ماذا اكتب
هكذا قضى الله إن نبحر في عباب هذه الأيام والحياة مدفوعين في ظلام الأبد من شاطئ إلى شاطئ دون إن نملك الرجوع إلى ملجأ أو الرسؤ ذات يوم على مرفأ
أيها الزمن الحاقد الحاسد هكذا قضيت إن نمضي لحظات الانسى وسكرات الحب سارعا حدثني أيها الزمن أيها الأبد أيها المعدم أيها الماضي أيها الفور العميق ماذا تضلع بهذا الأيام التي تطويها في أحشائك إما ترجع ألينا ما سلبنا من سكرات نبيلة و مسرات جميلة
ها هي الشمس تتهادى للمغيب قرص احمر كبير امتص المجهول قوته وحيويته الباطئة فرنت إليه الأعين كما ترنو إلى الماء وتراكضت حوله كثبان السحب موردة الأديم في مهرجان من الألوان وفي لحظة الغروب تدق أجراس الرحيل توقظ الآهات إحزان الدروب ويفيض نهر الذكريات ونسيت غريبا بائسا على الطريق ويكتب على رماله هل نلتقي من جديد
حينما تنطلق العاصفة من الأفق البعيد تسرع نفسي إلى كهفها المظلم السحيق وتنزوي في ركن بعيد تنادي أشباحها الثائرة حينما تنطلق العاصفة تختفي تحت أجنحتها ذكرياتي خائفة مذعورة حاملة قصة حياتي إلى الأجيال لقد حملت ذاتي أفتش لها عن وجود عميق وانطلقت باحثا عن الأبدية هناك لم أجد في مخيلة الزمن إلا صورتك تنطبع على صفحات روحي فتملؤه كما تملا الإلحان أرواح الهائمين
الرسالة رقم-4- الكاتب ازدشير
اريد كل من يقرا هذه الرسائل ان يترك بصمة ففي ا لحقبقة لا اعرف ماذا اكتب
