إنا إنسان مفقود لا اعرف في الأرض مكاني ضيعني دربي ضيعني اسمي ضيعني آه عنفواني تاريخي مالي تاريخ إنا نسيان النسيان إني مرساة لا ترسو جرح بملامح إنسان
إنا طائر كالبرق حر كالبرق صادق كالبرق علني كالبرق وأبراج المراقبة في العالم كله لن تشرق عن شفتي كلمة حب إليك ولن تسرق من عيني ومضة لهفة إليك
حاولت إن اكتب إليك مرارا ولكن في كل مرة امسك بها القلم واهم بالكتابة تضيع الكلمات في الفضاء الواسع وتغرق العبارات في بحر الصمت وتنصب المعاني واشعر بفروق الفكر فلا اعرف ماذا أريد إن اكتب
أحاول إن اجمع الكلمات إن ارتب الأفكار ولكن دون جدوى لا اعرف كيف أبدا من أين أبدا وهكذا دائما حتى حان الوقت لتسمعي ما يجب إن أتكلمه والذي يهم حياتي بشكل عام وحياتك أنتي بشكل خاص فهناك الكثير مما يجب عليك إن تعرفيه الكثير مما يعجز لساني عن التعبير عنه أسال نفسي يا ( ) إلى أين يا دنيا إلى أين نسير إلى طريق يباعدنا ولكن هذا لا يعني إنني أسك في موقفك عني بالعكس تماما ولكن المشكلة تكمن في نفسي إنا ربما لهذا الشيء علاقة بالماضي والظروف التي مررت بها والتي تعد ولا تخفي عليك أنت مع مرور الأيام يزداد هذا الحب في قلبي ويزداد تعلقي بك وبأحلامي مع اشراقة شمس كل يوم جديد من أيام حياتي ينفجر هذا الحب في قلبي براكين من الشوق ويهطل في روحي غيثا من الحنين ويغفر نفسي بأحاسيس المتشوه والسعادة حتى لقد بدأت أغار من قلبي إذا صد لاقياك وأتحدث إليك وتأكدي يا ( ) إن الحب الذي احمله لكي في قلبي نقي طاهر بعيد عن أي غرض من إغراض المادة ا والدينا ليس له حدود حب قدسي بريء لا اعرف كيف أوصفه لكي ولكن يكفي بأن تعرفي بأن هذا الحب خالد خلود الزمن ولهذا سمحت لقلبي إن ينفجر بلحظة اعتراف بحبك
فينفجر كلمات الحب وليصرخ الحب صرخته لتوقظ قلبينا على سعادة نحلم بها معا كوني واثقة مني ومن كل كلمة أقولها لكي فانا ما تعودت إن أخون أحلامي ومبدأي وفلسفاتي الخاصة فكيف إذا كنت مؤمنا بأنك الإنسانة الوحيدة التي اشعر معها بأسمى المشاعر الإنسانية التي يستحيل ذكرها ورجائي الوحيد لا تحرمني منك أنت أملي وديناي وسعادتي وان تكون واثقة مني فالحب قبل كل شي لحظة متبادلة وأتمنى إن أوفق بما فيه خيرنا وسعادتنا معا فتقبلي فائق حبي وتقديري
الرسالة رقم -3- ازدشير
إنا طائر كالبرق حر كالبرق صادق كالبرق علني كالبرق وأبراج المراقبة في العالم كله لن تشرق عن شفتي كلمة حب إليك ولن تسرق من عيني ومضة لهفة إليك
حاولت إن اكتب إليك مرارا ولكن في كل مرة امسك بها القلم واهم بالكتابة تضيع الكلمات في الفضاء الواسع وتغرق العبارات في بحر الصمت وتنصب المعاني واشعر بفروق الفكر فلا اعرف ماذا أريد إن اكتب
أحاول إن اجمع الكلمات إن ارتب الأفكار ولكن دون جدوى لا اعرف كيف أبدا من أين أبدا وهكذا دائما حتى حان الوقت لتسمعي ما يجب إن أتكلمه والذي يهم حياتي بشكل عام وحياتك أنتي بشكل خاص فهناك الكثير مما يجب عليك إن تعرفيه الكثير مما يعجز لساني عن التعبير عنه أسال نفسي يا ( ) إلى أين يا دنيا إلى أين نسير إلى طريق يباعدنا ولكن هذا لا يعني إنني أسك في موقفك عني بالعكس تماما ولكن المشكلة تكمن في نفسي إنا ربما لهذا الشيء علاقة بالماضي والظروف التي مررت بها والتي تعد ولا تخفي عليك أنت مع مرور الأيام يزداد هذا الحب في قلبي ويزداد تعلقي بك وبأحلامي مع اشراقة شمس كل يوم جديد من أيام حياتي ينفجر هذا الحب في قلبي براكين من الشوق ويهطل في روحي غيثا من الحنين ويغفر نفسي بأحاسيس المتشوه والسعادة حتى لقد بدأت أغار من قلبي إذا صد لاقياك وأتحدث إليك وتأكدي يا ( ) إن الحب الذي احمله لكي في قلبي نقي طاهر بعيد عن أي غرض من إغراض المادة ا والدينا ليس له حدود حب قدسي بريء لا اعرف كيف أوصفه لكي ولكن يكفي بأن تعرفي بأن هذا الحب خالد خلود الزمن ولهذا سمحت لقلبي إن ينفجر بلحظة اعتراف بحبك
فينفجر كلمات الحب وليصرخ الحب صرخته لتوقظ قلبينا على سعادة نحلم بها معا كوني واثقة مني ومن كل كلمة أقولها لكي فانا ما تعودت إن أخون أحلامي ومبدأي وفلسفاتي الخاصة فكيف إذا كنت مؤمنا بأنك الإنسانة الوحيدة التي اشعر معها بأسمى المشاعر الإنسانية التي يستحيل ذكرها ورجائي الوحيد لا تحرمني منك أنت أملي وديناي وسعادتي وان تكون واثقة مني فالحب قبل كل شي لحظة متبادلة وأتمنى إن أوفق بما فيه خيرنا وسعادتنا معا فتقبلي فائق حبي وتقديري
الرسالة رقم -3- ازدشير