احلم يا قمري وماذا غير الحلم يجمعنا وإذا أفيق يعاودني الحنين فاحلم طويلا إنا التقينا وانأ احرقنا كل الذي مضى ونحن مبتعدان وانأ ملانا اللقاء بتفاصيل الحب احلم يا قمري احلم يا حب أبعثر أوراقي واحلم أبعثر كلماتي واحلم أبعثر الكتابات الساذجة واحلم ويبعثرني شوقي إليك ومنذ يلملمني
احلم وماذا لدي غير إن احلم اثبت قلبي على قميصك وردة تذبل مثلي إنا لم اترك كل يوم وارسم قلبي على راحتيك واسأل مثل طفل نمر أتحبني وأنسى إن الحب اكبر من تفاصيل السؤال ومن الحروف ومن الكتابة احلم كثيرا يا وجعي الملم تفاصيلك الضائعة مني واحلم الملم ملامحك المتناثرة في إحداقي واحلم ارسم خطأ 0 نقطة 0 فاصلة 0 واكتب التقينا
عزيزتي بعنفوان شبابي وكبر أحلامي بملء صحوتي بملء رعبي -جرحي –حقدي – عذوبتي – شللي – كبريائي –صرخت قلت لكي احبك وان جعلتك عطائي الحميم كنت تفجري الأصيل في غابة الحب دونما سقوط في وحل التفاصيل التقليدية التافهة ذات يوم كنت مخلوقا كونيا كلوحة من الضياء الحي يهديك كل منحة من الطبيعة من توق وجنون لم تكن الشمس ولا القمر ولا النجوم فامنحني بل الظلام ونور الحب في داخلي الذي تخللت إشعاعاته جسدي كأني لم أكن أي شخص أنت التي وهبتا روحي ظلا ووهبتني مصباحا مضيئا
إنا إنسان مزقتها الأيام والسنين وجعلت من أحلامي شذوا تزوره الرياح تعثرت وسقطت المرة تلو الأخر وصار جبلي هوة وسهلي مستنقع قذر احترقت مرة تلو الأخر ورأيت الشمس كيف تصبح لهبة شمعة والعمالقة يتمولوز أقزاما والأحلام الوردية تتحطم على صخور الواقع المرير استولت الخيبة الصامتة على صراخ نزواتي ليل قبلة ليل بعده ليل جرح يسبقه جرح يعقبه جرح استرخي أحيانا وحيدا اعلق جراح البارحة وانتظر جراح الغد واستسلم لسلام اللحظة وراحة ما بين الطعنة والطعنة
الرسالة رقم 2- الكاتب عثمان علو الملقب ازدشير
احلم وماذا لدي غير إن احلم اثبت قلبي على قميصك وردة تذبل مثلي إنا لم اترك كل يوم وارسم قلبي على راحتيك واسأل مثل طفل نمر أتحبني وأنسى إن الحب اكبر من تفاصيل السؤال ومن الحروف ومن الكتابة احلم كثيرا يا وجعي الملم تفاصيلك الضائعة مني واحلم الملم ملامحك المتناثرة في إحداقي واحلم ارسم خطأ 0 نقطة 0 فاصلة 0 واكتب التقينا
عزيزتي بعنفوان شبابي وكبر أحلامي بملء صحوتي بملء رعبي -جرحي –حقدي – عذوبتي – شللي – كبريائي –صرخت قلت لكي احبك وان جعلتك عطائي الحميم كنت تفجري الأصيل في غابة الحب دونما سقوط في وحل التفاصيل التقليدية التافهة ذات يوم كنت مخلوقا كونيا كلوحة من الضياء الحي يهديك كل منحة من الطبيعة من توق وجنون لم تكن الشمس ولا القمر ولا النجوم فامنحني بل الظلام ونور الحب في داخلي الذي تخللت إشعاعاته جسدي كأني لم أكن أي شخص أنت التي وهبتا روحي ظلا ووهبتني مصباحا مضيئا
إنا إنسان مزقتها الأيام والسنين وجعلت من أحلامي شذوا تزوره الرياح تعثرت وسقطت المرة تلو الأخر وصار جبلي هوة وسهلي مستنقع قذر احترقت مرة تلو الأخر ورأيت الشمس كيف تصبح لهبة شمعة والعمالقة يتمولوز أقزاما والأحلام الوردية تتحطم على صخور الواقع المرير استولت الخيبة الصامتة على صراخ نزواتي ليل قبلة ليل بعده ليل جرح يسبقه جرح يعقبه جرح استرخي أحيانا وحيدا اعلق جراح البارحة وانتظر جراح الغد واستسلم لسلام اللحظة وراحة ما بين الطعنة والطعنة
الرسالة رقم 2- الكاتب عثمان علو الملقب ازدشير
