إلى امرأة لا تعاد
تسمى . . مدينة حزني
إلى من تسافر مثل السفينة في ماء عيني
وتدخل وقت الكتابة
ما بين صوتي وبيني
أقدم موتي إليك .. على شكل شعر
فكيف تظنين أني أغني؟
تُنسَى، كأنِّكَ لم تكن خبراً، ولا أَثراً... وتُنْسى أَنا للطريق... هناك مَنْ تمشي خُطَاهُ على خُطَايَ, وَمَنْ سيتبعني إلى رؤيايَ. مَنْ سيقول شعراً في مديح حدائقِ المنفى، أمامَ البيت، حراً من عبادَةِ أمسِ، حراً من كناياتي ومن لغتي, فأشهد أَنني حيُّ وحُرُّ حين أُنْسَى!
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.