
مساء الغربة . . .
تملكتْ حتى حروفي ما زال البرد يا صديقي يلف كيان رسائلي و صمتْ الرحيل الساكن بين القلوب يبعثرني أيـا أنتَ اذهب..
حلق ...
ابتعد ...
أينما شئت سافر إني لـ على رجعك إلى حضن هواي لقدير إنمـا أنـا سطر في لغة الحب ...
كتب بالندى و العبيروطن ما لي وطن ...
و اتخذتُ من بحر عيناك وطني الكبير
هندوزا