جوان
مراقب و شيخ المراقبين
برجك اليوم , ابراج الحظ, حظك اليوم , ابراج لهذا اليوم , توقعات الابراج لهذا اليوم , الابراج اليومية , الابراج والحظ , توقعات الابراج 2013
بعض النظريات التي تفسرألأقدار والحظ
تعتبر قضية الأقدار في حياة البشر وماينتج عنها من سعادة وتعاسة الحظ ، من القضايا المثيرة والمشوقة التي تثير الفضول ، فهي غامضة لاأحد يعرف أسرارها الكاملة ، ولايوجد جواب لسؤال : لماذا هذا الشخص محظوظ وسعيد ، والآخر سيء الحظ وتعيس ؟
سأستعرض بعض النظريات التي تفسر كيفية تشكل الأقدار والحظوظ في حياة الإنسان .
- نظرية التنجيم :
تدعي هذه النظرية ان المولود حينما يولد تؤثر به وضعية الكواكب المتواجدة في الأبراج حيث يُكتب حظه وقدره السعيد والسيء منذ تلك اللحظة على ضوء توقيت نزوله الى الدنيا وخضوعه لتأثير خارطته الفلكية التي تكون بمثابة البصمة الفلكية الخاصة به ، وطبعا المقصود هنا بالتنجيم العلمي الجاد الذي يعتمد على حسابات دقيقة تأخذ في نظر الإعتبار ساعة وقت الولادة لكل إنسان وتحدد خارطته الخاصة ، وليس ماينشر في الجرائد من شعوذة ودجل ويطلق عليه قراءة الأبرج .
- نظرية عقيدة تناسخ الأرواح :
هذه النظرية تقول : ان أقدار وحظوظ البشر تأتي معهم من حياتهم السابقة ، اذ انها تعتقد ان العدالة الإلهية كي تساوي بين جميع البشر ، قررت ان يعيشوا عدة مرات ويموتوا ويعادوا الى الحياة فكلما مات شخص يتم اعادة روحه للحياة في جسد جديد ، ويتعرض لمختلف الظروف والأماكن ومستوى معيشة جيدة وتعيسة ، وبهذا تتحقق العدالة بين الجميع ، وتؤكد ان مايقوم به الإنسان خلال حياته الماضية من أفعال جيدة وسيئة هو من يرسم قدره وحظه في حياته الحاضرة .
- نظرية الجذب :
تعتمد نظرية قانون الجذب - وليس الجاذبية - على مبدأ تأثير الفكر في الكون ، فهي ترى ان التركيز على شيء معين أو فكرة أو أمنية بقوة وإيمان صادق ...سوف يؤثر هذا التركيز على الكون ويجعله يستجيب لتحقيق ما يريده الشخص ويتمناه وبهذا يرسم الإنسان قدره وحظه بإرادته .
- نظرية الأكوان المتعددة :
هذه أحدث نظرية تسمى نظرية الأوتار أو الأكوان تدعي وجود عدة أكوان فيها حياة ، وان لكل شيء أو كائن عدة نسخ أخرى موجودة له ، مثلا كل شخص يعيش على الارض توجد نسخ منه تشبهه تماما تعيش في نفس الوقت في أكوان مختلفة ، لكن ظروفها وأقدارها وحظوظها مغايرة من حيث السعادة والتعاسة .
تعتبر قضية الأقدار في حياة البشر وماينتج عنها من سعادة وتعاسة الحظ ، من القضايا المثيرة والمشوقة التي تثير الفضول ، فهي غامضة لاأحد يعرف أسرارها الكاملة ، ولايوجد جواب لسؤال : لماذا هذا الشخص محظوظ وسعيد ، والآخر سيء الحظ وتعيس ؟
سأستعرض بعض النظريات التي تفسر كيفية تشكل الأقدار والحظوظ في حياة الإنسان .
- نظرية التنجيم :
تدعي هذه النظرية ان المولود حينما يولد تؤثر به وضعية الكواكب المتواجدة في الأبراج حيث يُكتب حظه وقدره السعيد والسيء منذ تلك اللحظة على ضوء توقيت نزوله الى الدنيا وخضوعه لتأثير خارطته الفلكية التي تكون بمثابة البصمة الفلكية الخاصة به ، وطبعا المقصود هنا بالتنجيم العلمي الجاد الذي يعتمد على حسابات دقيقة تأخذ في نظر الإعتبار ساعة وقت الولادة لكل إنسان وتحدد خارطته الخاصة ، وليس ماينشر في الجرائد من شعوذة ودجل ويطلق عليه قراءة الأبرج .
- نظرية عقيدة تناسخ الأرواح :
هذه النظرية تقول : ان أقدار وحظوظ البشر تأتي معهم من حياتهم السابقة ، اذ انها تعتقد ان العدالة الإلهية كي تساوي بين جميع البشر ، قررت ان يعيشوا عدة مرات ويموتوا ويعادوا الى الحياة فكلما مات شخص يتم اعادة روحه للحياة في جسد جديد ، ويتعرض لمختلف الظروف والأماكن ومستوى معيشة جيدة وتعيسة ، وبهذا تتحقق العدالة بين الجميع ، وتؤكد ان مايقوم به الإنسان خلال حياته الماضية من أفعال جيدة وسيئة هو من يرسم قدره وحظه في حياته الحاضرة .
- نظرية الجذب :
تعتمد نظرية قانون الجذب - وليس الجاذبية - على مبدأ تأثير الفكر في الكون ، فهي ترى ان التركيز على شيء معين أو فكرة أو أمنية بقوة وإيمان صادق ...سوف يؤثر هذا التركيز على الكون ويجعله يستجيب لتحقيق ما يريده الشخص ويتمناه وبهذا يرسم الإنسان قدره وحظه بإرادته .
- نظرية الأكوان المتعددة :
هذه أحدث نظرية تسمى نظرية الأوتار أو الأكوان تدعي وجود عدة أكوان فيها حياة ، وان لكل شيء أو كائن عدة نسخ أخرى موجودة له ، مثلا كل شخص يعيش على الارض توجد نسخ منه تشبهه تماما تعيش في نفس الوقت في أكوان مختلفة ، لكن ظروفها وأقدارها وحظوظها مغايرة من حيث السعادة والتعاسة .
