أليس من العجيب أن حشرة كالنملة ؛ إذا وضعتَ أصبعك أمامهاا وهي تسير؛ وجدتهاا لم تقف ولم تتجمد , ولم تبرر عجزهاا وتلقيه على صغر جرمهاا ؛ بل تذهب يميناًا أو شمالاً أو تلتف أو تغير اتجاههاا ، فماا بال أحدناا يضرب رأسه في العائق الذي أمامه ألف مرة , ولا يفكر ولو مرة واحدة في تغيير طريقته ؛ ماا دامت الإمكانات تسمح والهدف قابلا .
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.