عناصر منpyd يختطفون الناشطين محمد يوسف برو ومحمود والي

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع Kurd Day
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

Kurd Day

Kurd Day Team


اختطفت مجموعة من عناصر حزب PYD في رأس العين وفي ساعات متأخرة من ليل الاثنين الناشط محمد يوسف برو (أبو باهوز) و الناشط محمود والي (أبو جاندي) حيث اتصل بهما من خلال الموبايل أحد أنصار حزبPYD يدعى (فواز) وهو جار للناشط محمد يوسف و على علاقة شخصية به و استدرجه بحجة اللقاء لأمر يخص الحراك الجماهيري .
حيث كان كلا الناشطين سوية عند اتصال المدعو (فواز) لذلك توجه كلاهما إلى بيته و من هناك تم اختطافهما من قبل مجموعة مكونة من عدة أشخاص تحت تهديد السلاح وأخذا بمركبة إلى خارج المدينة
و على بعد عدة كيلو مترات وهناك تعرضا لضرب شديد و مبرح بالكابلات و العصي والأسلحة مشهورة على رؤوسهم وبعدها رمى عناصر هذه المجموعة الناشطين قرب قرية علوك الشرقي ومن هناك اتصل أهالي القرية بذويهما و تم نقلهما إلى المشفى الوطني وهما بحالة مزرية الآن حيث يعاني كلاهما من نزف شديد و كسور وكدمات حادة.
1761.jpg

1762.jpg

1763.jpg


المصدر: تنسيقية سرى كانيه (رأس العين)
 
والله ما بعرف جان مهما كان الدافع غير مقبول هذا الشئ

اتمنى ان يكون الخبر غير صحيح

منور بمرورك جان
 
انا في الواقع سمعت هاد الخبر من اكثر من مصدر بافي كدار بس ما وصلت لجواب شافي بالدوافع الحقيقية وراء هاد الشيء بس مع الاسف هاد بعزز التفكك بين الاطياف الكردية و يؤثر سلبا على وحدة الشعب الكردي الوطنية وطبعا من واجب كل كردي ان يشجب و يستنكر هذا الفعل الدنيء ...
 
لقد دأبت بعض الأطراف على اتهام حزبنا بمناسبة وبدون مناسبة بأعمال وتصرفات لاتمت إلى نهج حزبنا وأخلاقياته، بهدف تلطيخه وزرع بذور الشك حول نهجه وسياساته، ومن ثم جعل ذلك وسيلة لاتهام حركة التحرر الكردستانية بشكل عام. والبيان الصادر من “اتحاد تنسيقيات شباب الكرد” يأتي في هذا السياق.
واضح للقاصي والداني أن حزبنا pyd هو أكثر جهة كردية تعرضت للقمع والممارسات الوحشية على يد النظام البعثي الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة أمام انتفاضة الشعب السوري، ولا يمكن بأي شكل من الأشكال أن يلجأ حزبنا إلى الدفاع عن جلاده،
ونحن لدينا نهج ثابت حيال التمسك بمطالب الشعب والدفاع عن مصالحه والعمل من أجل تحقيق أهدافه وقد دفعنا دماء أعضائنا ومؤيدينا في صراعنا مع السلطة الشوفينية البعثية، مثلما نتمسك بنهجنا في التمسك بلوننا الوطني الكردي وهويتنا الكردية في أي تعامل مع أي طرف سواء أكان كردياً أو أي مكون آخر من مكونات الشعب السوري، وهذا ما لا تستسيغه بعض الشخصيات والأطراف التي تراهن على المتاجرة بدم أبناء شعبنا الكردي، ولهذا تجهد باستمرار على تلطيخ حزبنا وحركتنا، مثلما تحاول عقد علاقة بين الضحية والجلاد بمنطق أعوج.
إننا في pyd (حزب الاتحاد الديموقراطي) نعلن عن عدم وجود علاقة لنا بما تعرض له الشخصان المذكوران في البيان المشار إليه من تنسيقية سري كانيه، وندعو الذين اتهموا أعضاء حزبنا إلى إثبات ادعائهم أو أن يعتذروا من حزبنا ومن الرأي العام الكردي، ونؤكد للجميع بأن ما جرى لايمثل نهجنا السلمي في التعامل مع خلافات الرأي، ولا علاقة لنا كحزب الاتحاد الديمقراطي بما جرى في سري كانيه، وندعو أبناء شعبنا إلى الحذر والحيطة من هؤلاء الذين يتهجمون على حزبنا ويحيكون المكائد الخبيثة ضدنا، وعدم إعطاء الفرصة لهم للمتاجرة بالدماء الكردية.
- عاشت انتفاضة الشعب السوري والشعب الكردي في سبيل الحرية والكرامة.
- لا للمتاجرة بالدم الكردي والمراهنة على البؤر الظلامية.
اللجنة التنفيذية في pyd
9 آب 2011
 
في هذا المنعطف التاريخي و الحساس الذي يمر به الشعب الكردي في غربي كردستان وسوريا بات يحمل تبني الهوية و الأهداف الكردية أهمية كبيرة بالنسبة لنا كشعب، فبجانب مواقف وسياسات النظام السوري المجرم التي لا تتناول القضية الكردية في سوريا بشكل جاد، هناك الكثير من الهجمات والمؤامرات الخارجية التي تستهدف القضية والمطالب الكردية في سوريا وغربي كردستان ضمن إطار سياسة عداوة إقليمية ودولية.


بعد تهجم وتحامل المدعوين محمد جاسوس و أبو جاندي في مدينة سريه كانيه على الرموز والقيم المعنوية للشعب الكردي و بعد متابعتنا التفصيلية ومراقبتنا لهما تبين أنهما يقومان باستلام مبالغ مادية من جهات خارجية عبر الحدود السورية التركية ويوزعون تلك الأموال بين شريحة من المراهقين والقاصرين في المدينة لقاء تشويه سمعة الرموز الكردية وتأجيج نار الفتنة ضمن المجموعات الكردية ومناهضة الألوان والعلم الكردي. من جانب آخر قام هذان الشخصان بالاعتداء على قيم شعبنا وإطلاق الشتائم على رموز كردية في مناسبات عدة، بجانب علاقاتهم المشبوهة مع جهات تركية ومع أجهزة الأمن السورية في آن واحد. بناءاً عليه قامت تنسيقيتنا في الساعة الثانية من صباح الثلاثاء التاسع من آب 2011 باعتقال المدعوين والتحقيق معهم من ثم معاقبتهم جراء مواقفهم السيئة من القضية الكردية بعد اعترافاتهم على التهم المنسوبة إليهم . كتحرك تحذيري للقوى التي تريد دفع وتبني أجندة خارجية في منطقتنا الكردية.

إننا في تنسيقية الشباب الكرد الشرفاء نؤكد لشعبنا الكردي وقوفنا بجانب قضيته الوطنية العادلة في غربي كردستان وعزيمتنا على ردع كل الهجمات والمؤامرات التي تريد النيل من حريته ومسيرته الديمقراطية. وننوه لشعبنا أننا سنكون ساهرين دائماً لأجل حماية قيمنا الوطنية الكردية.

تنسيقية الشباب الكرد الشرفاء
10 آب 2011

 
عودة
أعلى