Kurd Day
Kurd Day Team
كاميرات في مشفى تلتقط جريمة ام تحاول خنق مولودها!!
فيما تحلم معظم النساء بالحمل والشعور بالامومة، لا تكترث أخريات لانشاء عائلة وانجاب الاولاد، ان كان ذلك لاجل الاحتفاظ بمهنتهن او لنمط حياتهن العصيب. ويحدث احيانا، ان تتجرد الام من كل مشاعر الانسانية، وتحاول التخلص من طفلها.
شانتانيكا.. الام الفاضلة!!
فبعد ان انجبت شانتانيكا سكوت" (18 عاما) مولودا في مستشفى أمريكي، يبدو أنها قررت ان تتخلص منه، لعدم استعدادها لـ"تدمير حياتها"، حسب ما قالت للشرطة لاحقا، اذ التقطت كاميرات المستشفى محاولة الام في قتل ابنها.
تظهر شانتانيكا في بداية الفيديو تجوب الغرفة، وريثما تتيقن انها لوحدها، تجيء ببطانية السرير، وتضعها على فم مولودها فيما يحرك رجليه وقدميه الصغيرتين في محاولة النجاة، ولكنها عندما تضع يدها على فمه لخنقه، ويصارع الحياة للحظات، وبعدها يبدو جسده قد ارتخى وفارق الحياة.
ولكن، ولحسن الحظ، ماكينة مراقبة القلب تنذر الاطباء والممرضات بعد اطلاق الاصوات التي تشير الى ان قلب الطفل قد توقف، ولكنهم يسرعون الى الداخل لانقاذه.
وقد عرض مقطع الفيديو على لجنة قضاة، وسط دهشتهم من حقارة وقسوة الام، وهي الان تخضع للتحقيق في الشرطة، واغلب الظن انها ستزج في السجن.
ملاحظة: الشرطة ازالت مقطع الفيديو من جميع المواقع لانه يعتبر دليلا قانونيا
فيما تحلم معظم النساء بالحمل والشعور بالامومة، لا تكترث أخريات لانشاء عائلة وانجاب الاولاد، ان كان ذلك لاجل الاحتفاظ بمهنتهن او لنمط حياتهن العصيب. ويحدث احيانا، ان تتجرد الام من كل مشاعر الانسانية، وتحاول التخلص من طفلها.

شانتانيكا.. الام الفاضلة!!
فبعد ان انجبت شانتانيكا سكوت" (18 عاما) مولودا في مستشفى أمريكي، يبدو أنها قررت ان تتخلص منه، لعدم استعدادها لـ"تدمير حياتها"، حسب ما قالت للشرطة لاحقا، اذ التقطت كاميرات المستشفى محاولة الام في قتل ابنها.
تظهر شانتانيكا في بداية الفيديو تجوب الغرفة، وريثما تتيقن انها لوحدها، تجيء ببطانية السرير، وتضعها على فم مولودها فيما يحرك رجليه وقدميه الصغيرتين في محاولة النجاة، ولكنها عندما تضع يدها على فمه لخنقه، ويصارع الحياة للحظات، وبعدها يبدو جسده قد ارتخى وفارق الحياة.
ولكن، ولحسن الحظ، ماكينة مراقبة القلب تنذر الاطباء والممرضات بعد اطلاق الاصوات التي تشير الى ان قلب الطفل قد توقف، ولكنهم يسرعون الى الداخل لانقاذه.
وقد عرض مقطع الفيديو على لجنة قضاة، وسط دهشتهم من حقارة وقسوة الام، وهي الان تخضع للتحقيق في الشرطة، واغلب الظن انها ستزج في السجن.
ملاحظة: الشرطة ازالت مقطع الفيديو من جميع المواقع لانه يعتبر دليلا قانونيا


