جوان
مراقب و شيخ المراقبين
السوريين ويظهر شرخ في العلاقة التركية ـ السورية
2011/05/31
لندن ـ سوريون نت:
قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن عددا من رجال الأعمال السوريين المشهورين ربطوا أنفسهم بالمعارضة السورية التي تعقد مؤتمرها في تركيا، وهو يشير إلى أن الطبقة النخبوية من رجال المال والأعمال التي تحالفت مع النظام السوري بدأت بالانشقاق عن الحكومة بقيادة بشار أسد.
وتتابع الصحيفة إن حوالي 300 شخصية معارضة يتوقع أن تصل إلى أنطاليا في جنوب تركيا للمشاركة في مؤتمر لثلاثة أيام من أجل التغيير والتأسيس لحوار بين مجموعات المعارضة وذلك من أجل العمل على تشكيل مجلس انتقالي، ويقوم علي ووسام سنقر أصحاب وكالات السيارات الفارهة المعروفة بتمويل مؤتمر المعارضة السوري،ومعهم صاحب تلفزيون أورينت الذي سعى رامي مخلوف ابن خالة رئيس النظام السوري إلى شراء حصة فيه وهو الذي يملك ستين بالمائة من الاقتصاد السوري، وكان آل سنقر بدأت خلافاتهم مع مخلوف حين حصل على الوكالة الحصرية للسيارات الفارهة، لكن الإخوين سنقر رفضا التعليق عن دورهما في المؤتمر.
لكن ريبال الأسد ابن رفعت الأسد عم الرئيس السوري الذي قاد مجزرة حماة في 1982 وقتل خلالها عشرين ألفا من المدنيين يهدد بإطلاق مؤتمر آخر بعد أن منع من المشاركة في المؤتمر.لكن الدكتور رضوان زيادة من المبادرة الوطنية للتغيير يؤكد على أن المؤتمر يمثل مجموعات علمانية وإسلامية معتدلةويشدد على ضرورة تمثيل المجتمع الديني المعتدل والمحافظ في سورية
2011/05/31
لندن ـ سوريون نت:
قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن عددا من رجال الأعمال السوريين المشهورين ربطوا أنفسهم بالمعارضة السورية التي تعقد مؤتمرها في تركيا، وهو يشير إلى أن الطبقة النخبوية من رجال المال والأعمال التي تحالفت مع النظام السوري بدأت بالانشقاق عن الحكومة بقيادة بشار أسد.
وتتابع الصحيفة إن حوالي 300 شخصية معارضة يتوقع أن تصل إلى أنطاليا في جنوب تركيا للمشاركة في مؤتمر لثلاثة أيام من أجل التغيير والتأسيس لحوار بين مجموعات المعارضة وذلك من أجل العمل على تشكيل مجلس انتقالي، ويقوم علي ووسام سنقر أصحاب وكالات السيارات الفارهة المعروفة بتمويل مؤتمر المعارضة السوري،ومعهم صاحب تلفزيون أورينت الذي سعى رامي مخلوف ابن خالة رئيس النظام السوري إلى شراء حصة فيه وهو الذي يملك ستين بالمائة من الاقتصاد السوري، وكان آل سنقر بدأت خلافاتهم مع مخلوف حين حصل على الوكالة الحصرية للسيارات الفارهة، لكن الإخوين سنقر رفضا التعليق عن دورهما في المؤتمر.
لكن ريبال الأسد ابن رفعت الأسد عم الرئيس السوري الذي قاد مجزرة حماة في 1982 وقتل خلالها عشرين ألفا من المدنيين يهدد بإطلاق مؤتمر آخر بعد أن منع من المشاركة في المؤتمر.لكن الدكتور رضوان زيادة من المبادرة الوطنية للتغيير يؤكد على أن المؤتمر يمثل مجموعات علمانية وإسلامية معتدلةويشدد على ضرورة تمثيل المجتمع الديني المعتدل والمحافظ في سورية
