تفاصيل جديدة يرويها قاتل محمد داغر.. جنس وخمور وفساتين

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع كول نار
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

كول نار

Kurd Day Team
clear.gif





قال محمد عبدالمنعم فرج قاتل مصمم الازياء المصري محمد داغر، أنه كان يقضي سهرات جنس وخمور معه في شقته بالمهندسين، في مقابلة صحفية نشرتها جريدة (البشاير) المصرية.

كما قال أيضاً، ان داغر كان يستعين به في قياس فساتين النجمات، حيث طلب منه ارتداء فساتين وقمصان نوم حريمي لاكثر من مرة، وهو الامر الذي كان يثير غضبه لكنه كان يتحمل لأن داغر كان يعطيه اموالا طائلة.

clear.gif


محمد داغر والقاتل

وقد كشف محمد عبد المنعم، أنه تعرف على داغر منذ خمسة اشهر بأحد الكافيهات بـ”كايرومول” بالهرم وتقابل معه عدة مرات، وليلة الحادث طلب المجني عليه منه التوجه معه الى شقته لتناول وجبة العشاء معه وطلب 2 وجبة كنتاكي، وعقب ذلك تناول المجني عليه الخمور وحدثت بينهما مشاجرة، فحاول المصمم محمد التعدي عليه بزجاجة الخمر فقاومة عبد المنعم، إلا أن داغر أغلق باب الشقه بالمفتاح واحتفظ به داخل بنطاله وقام بتناول كوب زجاجي من اعلى البار وضرب المتهم في يده مما احدث اصابته، فحاول المتهم الهرب من بعدما حمل داغر سكين وحاول ضربه به فألتقطها منه وطعنه في رقبته طعنة اودت بحياته وبعد ذلك قام باستبدال ملابسة الملطخة بالدماء والتي تركها بالشقه محل الحادث، ثم استخدم هاتف المجني عليه في الاتصال باحد اصدقائه بالمنيب والذي حضر وأخرجه من الشقه، وقاد بالمتهم سيارة محمد داغر الجيب شيروكي وتوجه لمنزله بالمهندسين حيث استبدل المتهم ملابسه.

من جانبه، رفض المتهم الرد على سؤال وُجه له حول ان كانت هناك علاقه آثمة بينه وبين المجني عليه، مكتفياًً بقوله ان داغر كان يستعين به في ارتداء فساتين الفنانات التي يقوم بتصميمها للتأكد من ضبط طولها وان كان هذا يزعج المتهم.



clear.gif


clear.gif




clear.gif




clear.gif


clear.gif


clear.gif


clear.gif








clear.gif




clear.gif






clear.gif




clear.gif



 
هور يانعه في بساتين المنتدى نجني ثمارها من خلال الطرح الرائع لمواضيع اروع
وجمالية لا يضاهيها سوى هذا النثر البهي
فمع نشيد الطيور
وتباشير فجر كل يوم
وتغريد كل عصفور
وتفتح الزهور
اشكرك من عميق القلب على هذا الطرح الجميل
بانتظار المزيد من الجمال والمواضيع الرائعه
 
يسلمو كتير على الخبر
صور روعه كتير وحلوين بانتظار المزيد

شكرا لالك
 
عودة
أعلى