الرجل الساذج يطلب من المرأة أن تحبه ,,, و الرجل المجرب يجعلها تحبه
الرجل هو المادة الخام التي تعمل فيها المرأة اللمسات الأخيرة
الرجال يقولون في النساء ما يروقهم , و النساء يفعلن بالرجال ما يروقهن
الرجال يحبون بسرعة , لكنهم يكرهون ببطء
إذا رأيت الرجل لجوجا , مماريا , معجبا بنفسه فقد تمت خسارته
الرجال ثلاثة أنواع : رجل يدَعي أنه على حق و هو العنيد , و رجل يعترف أنه على خطأ و هو العاقل , و رجل يؤكد أنه على خطأ حين يكون على صواب و هذا هو المتزوج
الرجل المصاب بداء الحب يتحول من صياد إلى طريدة
شيئان يحبهما الرجل : الخطر و اللهو , و هو يحب المرأة لأنها أخطر أنواع اللهو
الرجل حبل مشدود فوق هوة بين الحيوان و السوبرمان
لكل رجل امرأة أحلام بعيدة المنال , تكون أحيانا موجودة على الأرض , و تكون غالبا في ضمير المجهول
حين يرتكب الرجل بلاهة ما يقولون : ما أشد بلاهته . و حين ترتكب المرأة بلاهة ما يقولون : ما أشد بلاهة النساء !!!!
يفقد الرجل أوهامه أولا , ثم أسنانه , و أخيرا طيشه
خاطب في الرجل عقلة , و في المرأة قلبها , و في الأحمق أذنه
الرجال أطفال كبار
الرجال يمكنهم أن يقاوموا نظرية صائبة و يستسلمون لنظرة
الرجال يحلمون قبل الزواج , و يستيقظون بعده
يستدل على الرجل بأعماله , و على أصله بعقله
قوة الرجل بعقله و قوة المرأة بدموعها
__________________
الحب ..
من بوابة العقل وحده . . يفقد إثارته
من زاوية القلب وحده . . يفقد إتزانه
عن طريق إتفاق العقل والقلب معا . . يعني البقاء والخلود
من يحب بعقله فقط . . لا يتمتع بسحر الحب وجماله
من يحب بقلبه فقط . . لايجني من حبه إلا الألم والندم
لكن ....
من تتحد نبضات قلبه مع ذبذبات عقله في اتجاه واحد في زمن واحد لشخص واحد
فهو بذلك يحقق قمة الإنسانية ؛ شفافية العاطفة ؛ إكتمال الحب ؛ جمالية الرضى والإكتفاء
فلا يجد أي إختلاف يذكر بين الخيال والحقيقة والعاطفه والمنطق والقلب والعقل .
في الحب . . نبحث دوما عن نصفنا الآخر المكمل لذواتنا وإنسانيتنا بملامح ذاتيه وصفات معينة وخصائص غامضة وغائمه وحالمة . .
قد نجده مبكرا في بدايات المراهقة فيبقى هو الحب الأول والأخير مهما أحببنا أو عرفنا أو شاركنا سواه . .
وقد نعثر عليه متأخراً في مرحلة النضج فنفرح ونحزن معا . .
وقد يمضي العمر كله ونحن لا نزال في رحلة البحث عن نصفنا الآخر المفقود الذي لم نلتقيه ابدا
الرجل هو المادة الخام التي تعمل فيها المرأة اللمسات الأخيرة
الرجال يقولون في النساء ما يروقهم , و النساء يفعلن بالرجال ما يروقهن
الرجال يحبون بسرعة , لكنهم يكرهون ببطء
إذا رأيت الرجل لجوجا , مماريا , معجبا بنفسه فقد تمت خسارته
الرجال ثلاثة أنواع : رجل يدَعي أنه على حق و هو العنيد , و رجل يعترف أنه على خطأ و هو العاقل , و رجل يؤكد أنه على خطأ حين يكون على صواب و هذا هو المتزوج
الرجل المصاب بداء الحب يتحول من صياد إلى طريدة
شيئان يحبهما الرجل : الخطر و اللهو , و هو يحب المرأة لأنها أخطر أنواع اللهو
الرجل حبل مشدود فوق هوة بين الحيوان و السوبرمان
لكل رجل امرأة أحلام بعيدة المنال , تكون أحيانا موجودة على الأرض , و تكون غالبا في ضمير المجهول
حين يرتكب الرجل بلاهة ما يقولون : ما أشد بلاهته . و حين ترتكب المرأة بلاهة ما يقولون : ما أشد بلاهة النساء !!!!
يفقد الرجل أوهامه أولا , ثم أسنانه , و أخيرا طيشه
خاطب في الرجل عقلة , و في المرأة قلبها , و في الأحمق أذنه
الرجال أطفال كبار
الرجال يمكنهم أن يقاوموا نظرية صائبة و يستسلمون لنظرة
الرجال يحلمون قبل الزواج , و يستيقظون بعده
يستدل على الرجل بأعماله , و على أصله بعقله
قوة الرجل بعقله و قوة المرأة بدموعها
__________________
الحب ..
من بوابة العقل وحده . . يفقد إثارته
من زاوية القلب وحده . . يفقد إتزانه
عن طريق إتفاق العقل والقلب معا . . يعني البقاء والخلود
من يحب بعقله فقط . . لا يتمتع بسحر الحب وجماله
من يحب بقلبه فقط . . لايجني من حبه إلا الألم والندم
لكن ....
من تتحد نبضات قلبه مع ذبذبات عقله في اتجاه واحد في زمن واحد لشخص واحد
فهو بذلك يحقق قمة الإنسانية ؛ شفافية العاطفة ؛ إكتمال الحب ؛ جمالية الرضى والإكتفاء
فلا يجد أي إختلاف يذكر بين الخيال والحقيقة والعاطفه والمنطق والقلب والعقل .
في الحب . . نبحث دوما عن نصفنا الآخر المكمل لذواتنا وإنسانيتنا بملامح ذاتيه وصفات معينة وخصائص غامضة وغائمه وحالمة . .
قد نجده مبكرا في بدايات المراهقة فيبقى هو الحب الأول والأخير مهما أحببنا أو عرفنا أو شاركنا سواه . .
وقد نعثر عليه متأخراً في مرحلة النضج فنفرح ونحزن معا . .
وقد يمضي العمر كله ونحن لا نزال في رحلة البحث عن نصفنا الآخر المفقود الذي لم نلتقيه ابدا