عبادة الشيطان Satanism ( والعياذ بالله) اتجاه ديني اتخذ من الصليب المقلوب شعاراً له.
عاد ظهور هذه الجماعات في عام 1960 م .المشكلة أن هذه الجماعات نالت تقبلاً من المجتمعات في الوقت الحالي ، فقد أصبح مسموحا لهم الالتحاق بالبحرية الملكية – القوات المسلحة البريطانية_ رغم التعارض الكبير مع الديانة المسيحية، وفي عام 2005، أصدرت هيئة المحكمة العليا بالولايات المتحدة مرسوماً يقضي بإعطاء الأفراد الحق باعتناق الديانة التي يريد.
وقد تزايدت أعداد هذه الفئة ببولندا بالآونة الأخيرة رغم السمعة الدينية الكاثوليكية التي كانت تتمتع بها بين دول أوروبا.
إن لعبدة الشيطان عدة فرق فبعضهم يؤمن بأن إبليس (قبحه الله) هو خالق، وبعضهم يؤمن بقدرات خارقة يمتلكها هذا الكائن (إبليس) ولهم كنائس خاصة يجتمعون بها وهم يؤمنون بالسحر الأسود، وتدر هذه الكنائس على أصحابها دخل كبير ولهم كتاب خاص يتدارسونه كتبه Anton Szandor LaVey عام 1969موقد بدأ يعلم أصول هذا الاتجاه بمنزله في ليالي الجمعة مقابل دولارين للحضور، مشكلا حلقات للسحر مع أتباعه المقربين. وقد حلق رأسه تماماً وكان يلبس قرونا أحياناً ليكمل منظر الشر تماما. (للعلم صورته مقرفة ومخيفه بالفعل هو أحد جنود إبليس من البشر).
. ومن أهم الأمور التي نادى بها هذا الشخص (قبحه الله)، الفردية، ضبط النفس، العين بالعين.
و يتطلب ذلك مزيج من سلوك عدم المسؤولية والقسوة فهو يشجع مثلا تحطيم كل من يقف بوجهك أو لا يمتثل لأوامرك. وقد بُني هذا الاتجاه على قيام أفراده بالعديد من الطقوس المحرّمه كشرب الخمر وإسالة الدماء لتلوين الوجه واليدين وممارسة العديد من السلوكيات الحيوانية. ويشجع منتسبيه على أن يكون أهم يوم يجب أن يقدسه الإنسان ويحتفل به هو يوم ميلاده وعليه أن يحتفل به بالطريقة التي يريد.
لقد أُخذت موسيقى الروك التي تولّع بها شبابنا الشرقيين قبل الغربيين من هذه الديانة الكافرة. وإن عيد الهالوين Halloween هو عيد من الأعياد الشيطانية وللأسف كم تتضمن الأفلام صورا وقصصاً لهذا العيد ويحضرها العديدين من الشعوب الشرقية مستمتعين بها. لا تمنع هذه الجماعات أعضاءها من الاحتفال بأعياد الديانات الأخرى .
عاد ظهور هذه الجماعات في عام 1960 م .المشكلة أن هذه الجماعات نالت تقبلاً من المجتمعات في الوقت الحالي ، فقد أصبح مسموحا لهم الالتحاق بالبحرية الملكية – القوات المسلحة البريطانية_ رغم التعارض الكبير مع الديانة المسيحية، وفي عام 2005، أصدرت هيئة المحكمة العليا بالولايات المتحدة مرسوماً يقضي بإعطاء الأفراد الحق باعتناق الديانة التي يريد.
وقد تزايدت أعداد هذه الفئة ببولندا بالآونة الأخيرة رغم السمعة الدينية الكاثوليكية التي كانت تتمتع بها بين دول أوروبا.
إن لعبدة الشيطان عدة فرق فبعضهم يؤمن بأن إبليس (قبحه الله) هو خالق، وبعضهم يؤمن بقدرات خارقة يمتلكها هذا الكائن (إبليس) ولهم كنائس خاصة يجتمعون بها وهم يؤمنون بالسحر الأسود، وتدر هذه الكنائس على أصحابها دخل كبير ولهم كتاب خاص يتدارسونه كتبه Anton Szandor LaVey عام 1969موقد بدأ يعلم أصول هذا الاتجاه بمنزله في ليالي الجمعة مقابل دولارين للحضور، مشكلا حلقات للسحر مع أتباعه المقربين. وقد حلق رأسه تماماً وكان يلبس قرونا أحياناً ليكمل منظر الشر تماما. (للعلم صورته مقرفة ومخيفه بالفعل هو أحد جنود إبليس من البشر).
. ومن أهم الأمور التي نادى بها هذا الشخص (قبحه الله)، الفردية، ضبط النفس، العين بالعين.
و يتطلب ذلك مزيج من سلوك عدم المسؤولية والقسوة فهو يشجع مثلا تحطيم كل من يقف بوجهك أو لا يمتثل لأوامرك. وقد بُني هذا الاتجاه على قيام أفراده بالعديد من الطقوس المحرّمه كشرب الخمر وإسالة الدماء لتلوين الوجه واليدين وممارسة العديد من السلوكيات الحيوانية. ويشجع منتسبيه على أن يكون أهم يوم يجب أن يقدسه الإنسان ويحتفل به هو يوم ميلاده وعليه أن يحتفل به بالطريقة التي يريد.
لقد أُخذت موسيقى الروك التي تولّع بها شبابنا الشرقيين قبل الغربيين من هذه الديانة الكافرة. وإن عيد الهالوين Halloween هو عيد من الأعياد الشيطانية وللأسف كم تتضمن الأفلام صورا وقصصاً لهذا العيد ويحضرها العديدين من الشعوب الشرقية مستمتعين بها. لا تمنع هذه الجماعات أعضاءها من الاحتفال بأعياد الديانات الأخرى .
خلاصة إنهم جماعة تستمتع بالظلام ولا تهابه لأن نفوسها مظلمة كظلمته
الحمد لله الذي أنار قلوبنا بنور الإسلام