قال تعالى في سورة الكهف:"حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْماً لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً (93) قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوج َ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً (94) قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً".
حاولت الاطلاع على العديد من التفاسير لمعرفة المزيد عن قوم يأجوج ومأجوج.
نسبت التفاسير هذه الأقوام ليافث ابن سيدنا نوح وهم للعلم (حام وسام ويافث).وأن مكان تواجدهم الآن في عقدة بامير إلى الشرق من أرمينيا.إن قمم الجبال فيها تكون مغطاة بالثلج طوال العام وتحتوي تلك المناطق على العديد من السراديب والممرات السرية تحت الأرض لا تُكشف حتى بصور الأقمار الصناعية.
وقد مال العديد من المفسرين أمثال ابن عاشور و أبو الفداء إلى أن المقصود بهم هم التتار والمغول.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ويل للعرب من شر قد اقترب ، فُتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه" وحلّق بإصبعيه الإبهام والتي تليها : قالت زينب بنت جحش : فقلت : يا رسول الله ، أفنهلك وفينا الصالحون؟ قال (نعم، إذا كثر الخبث). رواه البخاري.
خطب رسول الله بالمسلمين قائلاً:" إنكم تقولون لا عدو وإنكم لا تزالون تقاتلون عدوا حتى يأتي يأجوج ومأجوج عراض الوجوه صغار العيون شهب الشعاف من كل حدب ينسلون كأن وجوههم المجان المطرقة)، رواه أحمد.
- أي أنهم شقر الشعر وجوههم مدورة كالتروس.
وهم كُثر بالعدد فيمر أولهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها ثم يمر آخرهم فيقولون لقد كان في هذا ماء ذات يوم. وبعد أن يميتهم الله عن طريق الدود في رقابهم يُرسل الله عليهم طيرا كأعناق الإبل فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ثم يرسل الله عليهم مطرا ثم يقال للأرض أنبتي وتُطرح البركة بالأرض، حتى أن الرمانة الواحدة تكفي جماعة وحليب الإبل في المرة الواحدة يكفي قرية كاملة.
اللهم اعف عنا وارحمنا وانصرنا على من خالف شريعتك يا رب العالمين
حاولت الاطلاع على العديد من التفاسير لمعرفة المزيد عن قوم يأجوج ومأجوج.
نسبت التفاسير هذه الأقوام ليافث ابن سيدنا نوح وهم للعلم (حام وسام ويافث).وأن مكان تواجدهم الآن في عقدة بامير إلى الشرق من أرمينيا.إن قمم الجبال فيها تكون مغطاة بالثلج طوال العام وتحتوي تلك المناطق على العديد من السراديب والممرات السرية تحت الأرض لا تُكشف حتى بصور الأقمار الصناعية.
وقد مال العديد من المفسرين أمثال ابن عاشور و أبو الفداء إلى أن المقصود بهم هم التتار والمغول.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ويل للعرب من شر قد اقترب ، فُتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه" وحلّق بإصبعيه الإبهام والتي تليها : قالت زينب بنت جحش : فقلت : يا رسول الله ، أفنهلك وفينا الصالحون؟ قال (نعم، إذا كثر الخبث). رواه البخاري.
خطب رسول الله بالمسلمين قائلاً:" إنكم تقولون لا عدو وإنكم لا تزالون تقاتلون عدوا حتى يأتي يأجوج ومأجوج عراض الوجوه صغار العيون شهب الشعاف من كل حدب ينسلون كأن وجوههم المجان المطرقة)، رواه أحمد.
- أي أنهم شقر الشعر وجوههم مدورة كالتروس.
وهم كُثر بالعدد فيمر أولهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها ثم يمر آخرهم فيقولون لقد كان في هذا ماء ذات يوم. وبعد أن يميتهم الله عن طريق الدود في رقابهم يُرسل الله عليهم طيرا كأعناق الإبل فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ثم يرسل الله عليهم مطرا ثم يقال للأرض أنبتي وتُطرح البركة بالأرض، حتى أن الرمانة الواحدة تكفي جماعة وحليب الإبل في المرة الواحدة يكفي قرية كاملة.
اللهم اعف عنا وارحمنا وانصرنا على من خالف شريعتك يا رب العالمين