زيّنتِ الدنيا في نفْسي
و سقيتِ بأزهاركِ بأسي
فعصفتِ فرحاً بفؤادي
و حروفاً تسبحُ في رأسي
كم أشكر ربّيْ الرحمنَ
أن بدّدَ أحزان الِأمسِ
ما أحلى الأيام و أنا
حلى حبّكِ أصبحُ وأمسي
إن غرّدَ صوتكِ لحظاتٍ
نهضتْ كلماتي من الرمسِ
فبعطرهِ يخضرُّ القلب ،
يستنشقُ أنغامَ الشمسِ
عيناكِ حلمي و سروري
و هنائي و شواطئُ أُنسي
أتأمّلُ فيها الأصدافَ
و الثلجَ و أرواق الحسِّ
يا أجمل لوحاتِ حياتي
يا ورداً ينشدُ في غرسي
لا تتركي أيامي أبداً
لأني أتوقُ إلى نفْسي
بقلمي
و سقيتِ بأزهاركِ بأسي
فعصفتِ فرحاً بفؤادي
و حروفاً تسبحُ في رأسي
كم أشكر ربّيْ الرحمنَ
أن بدّدَ أحزان الِأمسِ
ما أحلى الأيام و أنا
حلى حبّكِ أصبحُ وأمسي
إن غرّدَ صوتكِ لحظاتٍ
نهضتْ كلماتي من الرمسِ
فبعطرهِ يخضرُّ القلب ،
يستنشقُ أنغامَ الشمسِ
عيناكِ حلمي و سروري
و هنائي و شواطئُ أُنسي
أتأمّلُ فيها الأصدافَ
و الثلجَ و أرواق الحسِّ
يا أجمل لوحاتِ حياتي
يا ورداً ينشدُ في غرسي
لا تتركي أيامي أبداً
لأني أتوقُ إلى نفْسي
بقلمي
