توارد الأفكار Telepathy وهي نقل المعلومات والأفكار والأحاسيس وأحيانا صور ذهنية بين الأفراد بطريقة غير تقليدية (أي لا تشمل الحواس الخمسة) حيث يكون التواصل بين العقول.
وقد تم استخدام هذا المصطلح عام 1882 من قبل العالم الفرنسي Fredric Myers ليحل مكان المصطلح القديم thought-transference.
تتطلب عملية توارد الأفكار وعي أعلى من الحواس المتعارف عليها. هناك العديد من التجارب التي أجريت لدراسة توارد الأفكار ومن ضمنها Zener cards وهي عبارة عن خمس بطاقات رُسم عليها خمسة رموز ويكون هناك شخص يعتبر المرسل والآخر المستقبل.
يسحب المرسل بطاقة يختارها ويتمعن بها وعلى المستقبل أن يحدد أي البطاقات التي اختارها المرسل ، ونظراًً لوجود احتمالية لأن يعرف المستقبل البطاقة بالصدفة بنسبة 20% يجب أن تتجاوز نسبة الإجابات الصحيحة للمستقبل هذه النسبة.
تجلّت عملية توارد الأفكار في حالات تعرُّض صديق أو قريب لحادث مؤسف أو للموت حيث تصل المستقبل معلومات على شكل رسائل ذهنية بسيطة تُشعره بأن شيئاًً قد حدث.
إن عملية توارد الأفكار مرتبطة بالحالة العاطفية للفرد ، غالباً تكون المرأة هي المستقبل إذا كان توارد الأفكار بين جنسين مختلفين وقد أعزى العلماء ذلك لاعتماد المرأة على عاطفتها بشكل كبير.
من الممكن أن تدمج حالة توارد الأفكار بالأحلام حيث لوحظ تغيرات بحجم الدم لدى الإنسان المرسل في حين لوحظ لدى دراسة مخطط الدماغ تغيُّر في موجات الدماغ للشخص المستقبل لتصل لمستوى موجات دماغ الشخص المرسل.
ويبقى هذا الموضوع مثيراً للجدل يقسم الناس إلى مؤيد للمصطلح على انه مصطلح علمي وإلى من يعتبره ضرباً من ضروب الخيال العلمي.
وقد تم استخدام هذا المصطلح عام 1882 من قبل العالم الفرنسي Fredric Myers ليحل مكان المصطلح القديم thought-transference.
تتطلب عملية توارد الأفكار وعي أعلى من الحواس المتعارف عليها. هناك العديد من التجارب التي أجريت لدراسة توارد الأفكار ومن ضمنها Zener cards وهي عبارة عن خمس بطاقات رُسم عليها خمسة رموز ويكون هناك شخص يعتبر المرسل والآخر المستقبل.
يسحب المرسل بطاقة يختارها ويتمعن بها وعلى المستقبل أن يحدد أي البطاقات التي اختارها المرسل ، ونظراًً لوجود احتمالية لأن يعرف المستقبل البطاقة بالصدفة بنسبة 20% يجب أن تتجاوز نسبة الإجابات الصحيحة للمستقبل هذه النسبة.
تجلّت عملية توارد الأفكار في حالات تعرُّض صديق أو قريب لحادث مؤسف أو للموت حيث تصل المستقبل معلومات على شكل رسائل ذهنية بسيطة تُشعره بأن شيئاًً قد حدث.
إن عملية توارد الأفكار مرتبطة بالحالة العاطفية للفرد ، غالباً تكون المرأة هي المستقبل إذا كان توارد الأفكار بين جنسين مختلفين وقد أعزى العلماء ذلك لاعتماد المرأة على عاطفتها بشكل كبير.
من الممكن أن تدمج حالة توارد الأفكار بالأحلام حيث لوحظ تغيرات بحجم الدم لدى الإنسان المرسل في حين لوحظ لدى دراسة مخطط الدماغ تغيُّر في موجات الدماغ للشخص المستقبل لتصل لمستوى موجات دماغ الشخص المرسل.
ويبقى هذا الموضوع مثيراً للجدل يقسم الناس إلى مؤيد للمصطلح على انه مصطلح علمي وإلى من يعتبره ضرباً من ضروب الخيال العلمي.