أخافُ أن تُمطِرَ الدنيا , ولستِ معي فمنذ رُحتِ, وعندي عقدة المطرِ كان الشتاءُ يغطيني بمعطفه فلا أفكر في برد ولا ضَجَرِ والآن أجلسُ , والأمطار تجلدني على ذراعي , على وجهي , على ظهري فمن يدافع عني , يا مسافرة؟ مثل اليمامة , بين العين والبصرِ وكيفَ أمحوكِ من اوراق ذاكرتي؟ وأنتِ في القلب مثل النقش في الحجرِ أنا أحبكِ .. يامن تسكنينَ دمي أن كنت في الصين , أو كنتِ في القمرِ ففيكِ شئ من المجهول أدخُلُهُ
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.