بالمختصر المفيد ... طبعا مع الكثير من الاسف على كل ماقيل ومايقال ؟
خطان مستقيمان ... متوازيان ... يسيران بنفس الاتجاه ... ونقطة الالتقاء ... واحدة ؟
الاول - يريد يتفريغ الاسلام والمسلمين من مضمونه ... وضمه ولفه تحت جناحه ... بنفس الطريقة والاسلوب الذي يعيش فيه
والثاني - يريد تفريغ الاول من مضمونه ... وضمه ولفه تحت جناحيه ... وبنفس الطريقة والاسلوب الذي يعيش فيه .
لكن الاول يساعد الثاني بكل ما اوتي من قوة ويدعمه ويوفر له كل اسباب ومسببات النجاح مع ازالة كل العراقيل من طريقه .
والثاني يساعد الاول بكل ما اوتي من قوة ويدعمه ويوفر له كل اسباب ومسببات النجاح مع ازالة كل العراقيل والحواجز من طريقه .
يبقى بالميدان ( حديدان ) وحديدان هذا انا شخصيا لا استطيع الا الدعاء له بالهداية على غرار كلام رب العالمين اذا احببت عبدا فأدعوا له بالهداية ولكن دعواتي بالهداية له هنا ليس الى طريق الدين والاسلام وانما الى طريق الصواب الصحيح بما يتناسب مع حياته وواقعه وطريقة معيشته وحقوقه ايا كانت بغض النظر عن ما اذا هذا الشخص او ذاك مسلما حنيفا او غير ذلك من الاديان الاربع السماوية ... هذا وبعد هذه المقدمة النصف مشفرة بأكواد قد يفهمها البعض ويجهلها البعض الاخر ... الا ان الواقع واضح وضوح الشمس حتى بالنسبة للاعمى ... والفرق البسيط بيننا وبينهم في هذه المعادلة الغير متكافئة ... هو انهم يعملون ليل نهار ... وهم صامتين ... ونحن نتكلم ليل نهار ... ونحن جالسين ... اصلا نحن تربينا على المضافات والمجالس التي يشكل الكذب والفخفخة والمنفخة 90% من برامجها لذلك لاعتب علينا ... وايضا يجب ان لا نعتب عليهم ... فلنا ديننا ولهم دينهم ... هكذا تقول الاية الكريمة ...
ودمتم بخير
شكرا للمشاركة ولإبداء الرأي
اولا اخي ربما يكون هناك تشابها من حيث موقع القوة او من موقع ان الطرف الاخر اقوى او من حيث ان الطرف الاول اضعف او لا يبالي
ولكن علينا هنا ان نفصل القضيتين من حيث الفكر العقائدي الذي نملكه نحن ككرد مسلمين وكغير الكرد
اولا الغرب يكره المسلمين وانا اجزم ان الغرب أغلبيته يكره المسلمين وبمجرد انه يسمع كلمة مسلم
او يرى شخصا مسلما فانه يظن بانه يحمل قنبلة في بطنه وانا والله قد سمعت هذا الكلام من احدهم هناك
وهم ينطلقون من مبداء ان المسلمين ارهابيين ويحبون القتل والارهاب الى اخره....
وتيري جونز عندما اراد ان يحرق القران قال ان الاسلام عقيدة الشيبطان (بئس ما قال)
عينا ان نفرق بانهم يحاربوننا في عقيدتنا ومقدساتنا فاذا نحن كمسلمين لدينا مشكلة عقائدية معهم
ولا نستطيع ان نغير مافي نفسهم من البغض والكراهية لا ان يشاء الله والله تعالى يقول(انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء)
فهم في عقيدتهم ايضا يكرهوننا لانهم يظنون ان ديننا باطل
ولكن مشكلة العرب والاكرا اخي فان وباعتقادي ان العرب كلهم لا يكرهون الاكراد ومنهم مظلومون كما الاكراد مظلومون
ومنهم مصلوب حقوقه كما الاكراد
هناك قسم من العرب نعم يكره الاكراد وهناك قسم لايكرهه ولا يحبه اي لا يبالي
وهناك قسم اخر يحبه اي يحب الاكراد وصدقني هناك من العرب من يحب الاكراد و والله الذي لا اله الا الله
ان بعض العرب يفضلون الاكراد على العرب في التعامل وفي اغلب الاشياء الدنيوية
وربما انت تعرف ان هناك تجمعا من المثقفين العرب اسمه التجمع العربي لنصرة القضية الكردية
اذا هناك من يعترف من العرب بحقوق الاكراد
وربما انت تعرف ان ميركل منذ ايام قليلة كافئت الرسام الذي رسم رسوم تسئ لنبينا صلى الله عليه وسلم
فهم كلهم يفتخرون بالاساءة الى الاسلام ومن يسئ منهم الى الاسلام يصبح مشهورا وينال الجوائز
ولكن قضية الاكراد هناك من هم ضدهم نعم ولكن ايضا هناك من هم معهم
واذا نظرت الى الامور والى القضية الكردية فانك سترى ان اول من افتعل هذه المشكلة هم ليسوا العرب انما هو الاستعمار الذي قسم المنطقة واراد ان يزرع فيها فتيل فتنة لكي يتحكم بالمنطقة فقسم بلاد الاكراد بين الدول لكي تظل هذه القضية مفتعلة ولكي تستطيع ان تتحم بالمنطقة كما تريد
وانت تعرف اتفاقية سايكس بيكو التي زرعت سياسة خبيثة بلؤم وعناية شديدة لكي تتحكم بالمنطقة
وفي عملية تحمل نفس البصمات(قضية فلسطين) تم تمزيق أوصال الأمة الكردية في عملية قص ولصق مفتعلة ومصطنعة في الوقت نفسه شديدة الشبهة أدت إلى إلحاق أشتاتها ة بدول من تلك الدول التي نشأت على أنقاض الدولة العثمانية المنهارة ما أدى بالأمة الكردية إلى أن تفقد هويتها بين تلك الهويات الوليدة وأن تتوزع انتماءاتها بين هذه الأوطان الجديدة
وليس من المستغرب اخي ذلك الربط الاستعماري بين فلسطين وبلاد الكرد التي يربط في ما بينها في الذهنية الأوروبية ذلك الإخفاق التاريخي للفرنجة على أرض فلسطين وانهيار أحلامهم فيها على يد السلطان الكردي(المسلم) صلاح الدين الأيوبي في حطينوانت تعلم أن أول ما قام به الجنرال الفرنسي غورو بعد دخول جيشه إلى دمشق بعيد معركة ميسلون الشهيرة هو أن قصد مرقد صلاح الدين الذي يقع خلف قلعته المنتصبة على أسوار الشام العتيقة ليضرب بكعب بندقيته جانب ذلك الضريح صائحاً بشماتة معيبة(ها قد عدنا يا صلاح الدين) في تصرف قد يلقي بعض الضوء على جذور ما جرى لاحقاً من انتقام وتشفي بحق الأكراد والعمل على تشتيتهم ونفي هويتهم السياسية والتاريخية والثقافية
تعايش الأكراد والعرب في تآخي وجوار نموذجيين لدرجة أن كثيرين من الغرب الذين اتوا الى بلادنا عن هذه المنطقة ما كانوا ليحسبون الفرق بين الاكراد والعرب والحقيقة أن الأكراد شعب مستقل في هويته وثقافته وجذورهومنذ ان جاء الاسلام جمع الإسلام بين العرب والأكراد حيث اعتنقه معظم أبناء هاتين القوميتين وأصبحوا معا من أبناء القومية الإسلامية التي لا فرق فيها بين عربي وعجمي ولا فضل لأحدهما على الآخر إلا بالتقوى ومن هنا كان السلطان صلاح الدين الأيوبي المسلم الكردي هو أحد أعظم القادة المسلمين في التاريخ
وفي فترات كثيرة كان العرب والاكراد يعيشون كاالاخوة
بغض النظر عن كل ما يمكن أن يقال فقد كانت لفتة ذات مغزي من الرئيس العراقي الحالي جلال الطالباني في أول مؤتمر صحفي عقده بعد تنصيبه رئيساً للجمهورية عندما توجه أحد الصحفيين الأجانب بسؤال باللغة الانجليزية حيث اعتذر الرئيس عن الإجابة وقال موجهاً كلامه للصحفي باللغة الانجليزية بأنه (أي الرئيس) رئيس لجمهورية العراق وأن اللغة الرسمية للعراق هي اللغة العربية وأن بإمكان الصحفي الحصول على مترجم إذا لم يكن بمقدوره الحديث بالعربية وبالرغم من كل شيء إلا ان هذا الموقف يحمل بجلاء حقيقة الروابط التي تربط بين الأمتين ويترجم المشاعر الحقيقية التي ينبغي أن يحملها الشعبان كل منهما للآخر
لا يخفى على احد أن كثيراً من الادباء والمفكرين والكتاب بل وحتى الشعراء الأكراد قد صاغوا وأصدروا أعمالهم وإنتاجاتهم باللغة العربية وهم من يمتلكون لغة مستقلة لها مفرداتها وجمالياتها وقواعدها وقراءها وليس غريباً أن يكون من شعراء العربية المجيدين من هم من أبناء الأمة الكردية نطقوا بالضاد وأبدعوا أشعارهم بها ومنهم على سبيل المثال لا الحصر الزهاوي وبلند الحيدري ولقمان الديركي وغيرهم كثيرون ممن يستحقون ويستحق معهم الشعب الكردي وأخوه العربي الإبقاء على أواصر القربى والجوار متينة راسخة لا يعتريها وهن أو تراخي
وأنقل لك كلا م احد الكتاب العرب ويشترك في فكره كثير من العرب
(نستنكر تلك الحملات الدعائية وذلك التحريض القومي الغير مبرر التي تصب جميعاً في اتجاه التحريض ضد الأكراد من قبل بعض العرب الأمر الذي يتنكر للتاريخ الخوي المشترك وكذلك للمستقبل الذي يريد الأعداء له أن يكون أسوداً، وإذا كنا ولا زلنا نطالب بالحرية للعراق ولفلسطين، فإننا وانسجاماً مع عدالة مطالبتنا وتماشياً مع الأخلاقيات التي من المفترض أن تكون فينا ينبغي أن نطالب بل ونعمل على الدفع في اتجاه تحقيق حلم الأكراد في الهوية والسيادة والحرية)
فل يكن تفكيرنا ايجابي ولا يكون ظننا سوءا
والله سبحانه وتعالى يقول((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ)
آسف جدا على الاطالة وربما خلطط بعض الامور وربما خرجت عن الاطار ولكن كان هناك
ما يجب ان بيان
كان بودي تكون منطقي وبالعقل ناخد امثلة ايران دولة اسلامية ما فيك تنكر دولة اسلامية ولكن نظامها تقول عن اميركا شيطان الاكبر
والكثير من شيوخ الدين وشخصيات والعربية والمسلمة نفس الكلام
هنا يجب الانسان يكون منطقي لماذا حق لك وتحرم الاخرين
اذن اين المشكلة ان قال شخص في الغرب عن المسلمين كلام غير مقبول او عمل فعل غير مقبول اعتقد حق طبيعي
اي شخص اذا شتمته لو كان الحق معك او لا راح تلاقي جواب والمسلمين فعلو ولكن عليهم تحمل نتيجت فعلهم
هذه حقيقة الان اسلام مصلحة يتحرك المسلمين تجاه شخص غربي لا يعرف شي عن الاسلام
ولكن اكبر مشاكل في داخل الاسلامي ودول الاسلامي لا يوجد شخص يتحرك
ابشع الجرائم ارتكبوها باسم الاسلام لم نجد مسلمين ومنها حرمان مسقط راسك لمدة 12 عام من الماء لم نجد احد
اذن هنا يكون مصلحة جاء الاسلام لخدمة الناس علينا ان نكون منطقين والاقربون اولا بالمعروف
ليس للكرد مشاكل مع عالم الغربي مشاكل الكرد مع دول اسلامي تدعي الاسلام
عندما يكون لنا دولة يكون لنا موقف من كل شيئ حول الاسلام والكرد معروفين باسلامهم عبر التاريخ
اما الغرب يكره المسلمين لا الغرب يكره فعل المسلمين ومن كبر هذا النوع من الذين يدعون الاسلام هم غرب ايضا ودول الاسلامية وافقو عليه
من كان يدعم القاعدة اليس اميركا وكبرو القاعدة ولكن من كان يصفق لهم دول الاسلامية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جميل جدا و هادف
اولا جوابا على اخي بابى قادر
اخي الغالي يجب ان لا نربط الاسلام بالعرب فقط
و يجب ان لا نربط العرب جميعهم بالنفوس الضعيفه التي عند بعضهم
صحيح نحن كامة كوردية تعرضنا الى الكثير و الكثير على ايدي العرب
و انما كان ذلك كما الان بسبب بعدهم عن الدين الاسلامي
و الله لو ان العرب و بقية الامم اجتمعو على الاسلام لا على العروبيه ما اصبحنا هكذا الان
ولكن حسبنا الله و نعم الوكيل
اما بالنسبة الى ما يحدث الان للمسلمين فهو بسبب ضعف ايماننا لا شك فيه
اول الامر عندما حلت الاغاني مقام القران الكريم ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا من ابسط الامور طبعا
اي انه ان اردنا الانتصار لدين الله
يجب على كل واحدا منا ان يطهر قلبه من الاثام
و كل من بدا بنفسه يستطيع ان يغيره غيره
سؤالي الان لماذا فلسطين بقية هكذا ؟؟؟؟
و اجاوب على نفسي
لأنها تدافع عن فلسطين بقضية عربية و ليست اسلاميه
و ستبقى محتلة مادامت القضية العربية
ما ان تصبح قضيتها قضية اسلامية الا و تتحرر
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.