almkurdistan
مراقبة عامة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أنجلينا جولي
انتقلت عدوى توريث الأهل مهنهم لأولادهم إلى عالم الفن الذي ترك روّاده لأبنائهم إرثاً فنياً ومالياً وشهرة كبيرة، استطاع بعضهم توظيفها في الاتجاه الصحيح وتابعوا المسيرة، في حين أن البعض الآخر أدار له ظهره ولم يعط هذا الموضوع أي أهمية تذكر.
فالممثلة الأميركية وسفيرة الأمم المتحدة أنجلينا جولي، من أبرز النجوم الذين وظفوا الإرث الفني الذي ورثوه في الاتجاه الصحيح، وهي التي ورثت الفن عن والديها الممثل الحائز على جائزة الأوسكار جون فويت وعارضة الأزياء والممثلة السابقة برتراند مارشيلين، محققة شهرة كبيرة في عالم السينما، وكان أول ظهور سينمائي لها وهي في سن الخامسة مع والدها في أحد أفلامه. وقد بدأت التمثيل في سن الثانية عشرة، حيث التحقت بمعهد ستراسبرغ المسرحي، واليوم تعتبر من أجمل وأشهر نجمات هوليوود، وذاع صيتها في غرب المعمورة وشرقها.
غوينث بالترو
الفنانة الثانية التي تشربت الفن منذ نعومة أظفارها، غوينث بالترو، ابنة المخرج بروس بالترو والممثلة بلايث دانر، وقد عرفها الجمهور في العام 1999 بفضل فوزها بجائزة الأوسكار عن دورها في فيلم «شكسبير العاشق» وكذلك في فيلم «سيئ السمعة» الذي أدت فيه شخصية مغنية ترتبط بعلاقة صداقة مع الروائي ترومان كابوتي. وكانت بالترو لفترة طويلة محور أحاديث الصحافة لارتباطها بأشهر نجمين في هوليوود هما براد بيت وبن آفليك.
ساندرا بولوك
أما محبوبة الجماهير وحاصدة جوائز الأوسكار ساندرا أنيت بولوك، فهي الأخرى نشأت في عائلة فنية تميزت بالقدرات الصوتية والغنائية، فوالدتها هي مغنية الأوبرا الألمانية هيلغا دي ميير، أما والدها دبليو بولوك فهو مدرب مختص بتدريب الأشخاص على أصول الغناء من ألاباما.
وأمضت بولوك طفولتها بين ألمانيا وأماكن أخرى من أوروبا وفرجينيا، في محاولة منها لحضور جميع الحفلات التي تؤديها والدتها، وقد كانت ساندرا من الوجوه المألوفة لدى المنتجين بسبب تواجدها مع والدتها على خشبة المسرح في كثير من الحفلات، ما ساهم في تعزيز مشاعرها لتحلم بأن تصبح ممثلة في المستقبل.
وانطلقت بولوك في مهنتها كممثلة مشهورة في العام 1990، بعد أن أدت أدواراً رئيسية في عدة أفلام مثل Speed,
While you were sleeping.
رومير ويليس
ومن الممثلات الصاعدات اللواتي يسرن على خطى أهلهن، رومير ويليس، التي تحمل في جينياتها بذور التمثيل. فوالداها نجمان مشهوران في عالم التمثيل، شارك كل منهما في أفلام هوليوودية ضخمة عُدّت من علامات السينما في أميركا والعالم.. فهي تربت في استوديوهات التصوير، وكانت تشاهد والديّها بروس ويليس وديمي مور يعملان بنشاط وسعادة، وكبرت وهي تعرف أنها ستصبح ممثلة، فليس هناك مهنة أفضل، ولا أكثر متعة من التمثيل، بحسب رومير.
وبدأت رومير تجني ثمار شغفها الوحيد، فقد اختارتها مجلة «بيبول» باعتبارها واحدة من أجمل النساء في العالم، كما اختارتها شركة «أوشن باسيفيك» السياحية الشهيرة لتكون وجه الشركة للعام 2009.
وبعكس الممثلات، فإن رومير أرادت أن تعتمد على نفسها لا على نفوذ والديها نجمي هوليوود الشهيرين، ولهذا تشارك بأدوار صغيرة، إذ تريد أن تصعد السلم بالتدريج، كما أنها لا تدع والديها يقرآن النصوص التي تقدم لها، ولا تؤدي تجربة أداء أمامهما، لأنها مصرة على بدء مشوارها بنفسها.
لورديس ليون
تسعى مغنية البوب الأميركية مادونا لضمان دخول ابنتها لورديس إلى عالم التمثيل، وحرصت لهذه الغاية على تخصيص دور صغير لها في فيلمها الجديد عن الأمير «إدوارد الثامن».
وعلى الرغم من أن الدور ليس مهمّاً كثيراً، لكنه سيعطي لورديس انطباعاً جيداً عن عالم السينما.. فهي تريد مهنة ما في عالم التسلية، وأمها أكثر من سعيدة بمساعدتها، وهي فتاة راقصة مذهلة، تتدرب أيضاً على الغناء. ومن المعروف أن لورديس البالغة من العمر 13 عاماً تثير منذ صغرها الاستغراب بتصرفاتها، مذكرة الجماهير بوالدتها التي كانت تقوم بالكثير من التصرفات الغريبة والخارجة عن المألوف.
أنجلينا جولي
انتقلت عدوى توريث الأهل مهنهم لأولادهم إلى عالم الفن الذي ترك روّاده لأبنائهم إرثاً فنياً ومالياً وشهرة كبيرة، استطاع بعضهم توظيفها في الاتجاه الصحيح وتابعوا المسيرة، في حين أن البعض الآخر أدار له ظهره ولم يعط هذا الموضوع أي أهمية تذكر.
فالممثلة الأميركية وسفيرة الأمم المتحدة أنجلينا جولي، من أبرز النجوم الذين وظفوا الإرث الفني الذي ورثوه في الاتجاه الصحيح، وهي التي ورثت الفن عن والديها الممثل الحائز على جائزة الأوسكار جون فويت وعارضة الأزياء والممثلة السابقة برتراند مارشيلين، محققة شهرة كبيرة في عالم السينما، وكان أول ظهور سينمائي لها وهي في سن الخامسة مع والدها في أحد أفلامه. وقد بدأت التمثيل في سن الثانية عشرة، حيث التحقت بمعهد ستراسبرغ المسرحي، واليوم تعتبر من أجمل وأشهر نجمات هوليوود، وذاع صيتها في غرب المعمورة وشرقها.
غوينث بالترو
الفنانة الثانية التي تشربت الفن منذ نعومة أظفارها، غوينث بالترو، ابنة المخرج بروس بالترو والممثلة بلايث دانر، وقد عرفها الجمهور في العام 1999 بفضل فوزها بجائزة الأوسكار عن دورها في فيلم «شكسبير العاشق» وكذلك في فيلم «سيئ السمعة» الذي أدت فيه شخصية مغنية ترتبط بعلاقة صداقة مع الروائي ترومان كابوتي. وكانت بالترو لفترة طويلة محور أحاديث الصحافة لارتباطها بأشهر نجمين في هوليوود هما براد بيت وبن آفليك.
ساندرا بولوك
أما محبوبة الجماهير وحاصدة جوائز الأوسكار ساندرا أنيت بولوك، فهي الأخرى نشأت في عائلة فنية تميزت بالقدرات الصوتية والغنائية، فوالدتها هي مغنية الأوبرا الألمانية هيلغا دي ميير، أما والدها دبليو بولوك فهو مدرب مختص بتدريب الأشخاص على أصول الغناء من ألاباما.
وأمضت بولوك طفولتها بين ألمانيا وأماكن أخرى من أوروبا وفرجينيا، في محاولة منها لحضور جميع الحفلات التي تؤديها والدتها، وقد كانت ساندرا من الوجوه المألوفة لدى المنتجين بسبب تواجدها مع والدتها على خشبة المسرح في كثير من الحفلات، ما ساهم في تعزيز مشاعرها لتحلم بأن تصبح ممثلة في المستقبل.
وانطلقت بولوك في مهنتها كممثلة مشهورة في العام 1990، بعد أن أدت أدواراً رئيسية في عدة أفلام مثل Speed,
While you were sleeping.
رومير ويليس
ومن الممثلات الصاعدات اللواتي يسرن على خطى أهلهن، رومير ويليس، التي تحمل في جينياتها بذور التمثيل. فوالداها نجمان مشهوران في عالم التمثيل، شارك كل منهما في أفلام هوليوودية ضخمة عُدّت من علامات السينما في أميركا والعالم.. فهي تربت في استوديوهات التصوير، وكانت تشاهد والديّها بروس ويليس وديمي مور يعملان بنشاط وسعادة، وكبرت وهي تعرف أنها ستصبح ممثلة، فليس هناك مهنة أفضل، ولا أكثر متعة من التمثيل، بحسب رومير.
وبدأت رومير تجني ثمار شغفها الوحيد، فقد اختارتها مجلة «بيبول» باعتبارها واحدة من أجمل النساء في العالم، كما اختارتها شركة «أوشن باسيفيك» السياحية الشهيرة لتكون وجه الشركة للعام 2009.
وبعكس الممثلات، فإن رومير أرادت أن تعتمد على نفسها لا على نفوذ والديها نجمي هوليوود الشهيرين، ولهذا تشارك بأدوار صغيرة، إذ تريد أن تصعد السلم بالتدريج، كما أنها لا تدع والديها يقرآن النصوص التي تقدم لها، ولا تؤدي تجربة أداء أمامهما، لأنها مصرة على بدء مشوارها بنفسها.
لورديس ليون
تسعى مغنية البوب الأميركية مادونا لضمان دخول ابنتها لورديس إلى عالم التمثيل، وحرصت لهذه الغاية على تخصيص دور صغير لها في فيلمها الجديد عن الأمير «إدوارد الثامن».
وعلى الرغم من أن الدور ليس مهمّاً كثيراً، لكنه سيعطي لورديس انطباعاً جيداً عن عالم السينما.. فهي تريد مهنة ما في عالم التسلية، وأمها أكثر من سعيدة بمساعدتها، وهي فتاة راقصة مذهلة، تتدرب أيضاً على الغناء. ومن المعروف أن لورديس البالغة من العمر 13 عاماً تثير منذ صغرها الاستغراب بتصرفاتها، مذكرة الجماهير بوالدتها التي كانت تقوم بالكثير من التصرفات الغريبة والخارجة عن المألوف.
