(1)
لو سألوني
ماهي المدينة التي لم تزرها ؟
سأقول لهم بكل بساطة
أنتِ
فيا مدينة لا أراها إلاَّ سراباً
متى سأزمزمك في حضني!!
لو سألوني
ماهي المدينة التي لم تزرها ؟
سأقول لهم بكل بساطة
أنتِ
فيا مدينة لا أراها إلاَّ سراباً
متى سأزمزمك في حضني!!
(2)
أنا لست برجل من واشطن
منزوع الغيرة
أنا رجل شرقي
مصدر غيرته أنتِ
أنا لست برجل من واشطن
منزوع الغيرة
أنا رجل شرقي
مصدر غيرته أنتِ
(3)
بشكل عام
أنا رجل يعشق السفر
مدون في هويتي
رجل بلا وطن
رجل بكل بساطة اللهجة
" ماشي صح "
(4)
في ليلة شقية قررت أن آخذ فترة نقاهة من ملاحقتك
بعد ربع ثانية وجدت قلبي يصرخ
لقد جننت لقد جننت لقد جننت
فعدت من جديد ألاحقك
وليتني أدركت من بقاياك شيء
لأنك لم تكوني ضمن المتواجدين
(5)
دائماً ما أجد حولي أشياء
أظنها جميلة
ولكنها في الحقيقة مجرد أشياء
تتجمل في نظاري
لأني أبصرتكِ ذات مساء
وذقتكِ بآخر لقاء
بشكل عام
أنا رجل يعشق السفر
مدون في هويتي
رجل بلا وطن
رجل بكل بساطة اللهجة
" ماشي صح "
(4)
في ليلة شقية قررت أن آخذ فترة نقاهة من ملاحقتك
بعد ربع ثانية وجدت قلبي يصرخ
لقد جننت لقد جننت لقد جننت
فعدت من جديد ألاحقك
وليتني أدركت من بقاياك شيء
لأنك لم تكوني ضمن المتواجدين
(5)
دائماً ما أجد حولي أشياء
أظنها جميلة
ولكنها في الحقيقة مجرد أشياء
تتجمل في نظاري
لأني أبصرتكِ ذات مساء
وذقتكِ بآخر لقاء
(6)
فراغ يقودني للجنون
أحس بأني لا أنتمي لشيء
كم تمنيت أن أكون مجاهدا
يقف أمام الرصاص
على الأقل أموت وأنا أنتمى لشيء
(7)
الحب شيء والجنون شيء
بين هذا وذاك
تقفين أنتِ بكل غطرسة
فراغ يقودني للجنون
أحس بأني لا أنتمي لشيء
كم تمنيت أن أكون مجاهدا
يقف أمام الرصاص
على الأقل أموت وأنا أنتمى لشيء
(7)
الحب شيء والجنون شيء
بين هذا وذاك
تقفين أنتِ بكل غطرسة
(8)
ليس من لوازم محبتك
أن أشاطرك الغرام في أحلامي
ليتك تكفين التوغل في فراشي
كل مساء
(9)
حينما يمتلئ قلبي حزناً أو حزناً
لا أجد من يعينني على تخطي كلا المرحلتين
سوى ذكرى من فتات لحظةٍ
قد عشتها معك
(10)
هذا الجسد المتعب أرهقته الخطايا
فالتعلم يا الله أنني راضٍ كل الرضى على تسديد ديوني
ولا اعتراض
اللهم لك كل الرضى حتى ترضى
(11)
فوق لساني يموت الكلام
ولكني اتذكر بأني احببتك في نيسان
وقبلتك في مكان مظلم
وجنيت ثمرة الرمان
كانت اللحظة جميلة
فيها خوف وفيها حيرة
أنا ياحلوتي ذاك الشبح المخيف
المنتشلك من كنفات الرذيلة
صدقيني
بدون عشقك
يصبح أمسي مثل أمسي
وأصبح بلا قيمة