كول نار
Kurd Day Team
كوكب الزهرة يشعل الأنوثة والمريخ يوقظ الرجولة .. والزاوية بينهما تحدد مقدار العشق
سر الوقوع فى الحب من أول نظرة
كثيرا جدا ما نسمع عن الحب من أول نظرة وقد يظل هذا الحب متوهجا
إلى ما شاء الله , وقد يفتر أو يزول ويذوب مع الزمن وإرهاصاته المتواصلة
التى لا تنقطع . وسبحان من خلق الحب والمحبين وجعل الحب وصلا ووصالا بين العشاق . وكثيرا ما تنتج النظرة غراما يتيح لصاحبها أو صاحبتها زواجا
واستقرارا ينتج البنين والبنات .. لكنه تواصل الزمن . وقد ثبت أخيرا أن
الفلك يتحكم في كل شئ بحساب دقيق وفعال .
وكثير من الناس يسألون عن أسرار علم الفلك والكواكب , ويسألون إذا ما كانت هناك علاقة بين علم حساب الشمس والقمر وبين الحب
ومن المعروف فى علم الفلك أن إشعاعات كوكب الزهرة تؤثر بصورة مباشرة فى إنتاج هرمونات الأنوثة عند المرأة , كما أن هذه الإشعاعات تحكم السلوك العاطفى للإنسان بصفة عامة . ولأن كوكب الزهرة هو أقرب الكواكب للأرض من اتجاه الشمس لذلك فتأثيره على سلوك الإنسان وصحته يكون عظيما .. لذلك هناك ما يسمى بالدورة العاطفية للإنسان وهى تتبع بكل دقة الدورة الفلكية لكوكب الزهرة .
من ناحية أخرى نجد أن إشعاعات كوكب المريخ تؤثر بصورة مباشرة فى إنتاج
الهرمونات الذكرية للرجل , كما أن هذه الإشعاعات تحكم الرغبات الجسدية
والجنسية للإنسان . والمريخ أيضا مسئول عن البناء العضلي للإنسان وعن
تكوين الأملاح والمعادن فى جسم الإنسان . والمريخ هو أيضا أقرب الكواكب
للأرض من اتجاه كوكب المشترى . لذلك فتأثيره أيضا يكون عظيما على سلوك الإنسان وصحته .
باختصار , الزهرة مسئولة عن الحب والمرأة , والمريخ مسئول عن الرغبة والرجل .
ولما كانت دورة الزهرة حول الشمس حوالى 225 يوما فى المتوسط ودورة المريخ
حول الشمس 687 يوما فى المتوسط , لذلك يحدث لقاء بينهما وبين كوكب الأرض
كل 334 يوما .
فإذا أردت أن تعرف التوافق العاطفى بين زوجين فعليك إتباع الحسابات الآتية :
احسب عدد الأيام بين عمرى هذين الشخصين . وليكن ( ع ) مثلا .
اقسم ( ع ) على 334 واهمل الرقم الصحيح وخذ الكسر وليكن ( ك ) مثلا .
اضرب ( ك ) فى 360ر .
الناتج هو مقدار الزاوية بين كوكبى المريخ والزهرة لهذين الشخصين .. ولتكن ( ز ) مثلا .
إذا كانت الزاوية ( ز ) أكبر من 211 درجه اطرح قيمتها من 360 درجة واعتمد قيمة الزاوية الجديدة .
فإذا كانت مقدار هذه الزاوية صفرا فإن هذين الزوجين يكونان فى حالة انصهار
غرامي ومن الصعب كسر العلاقة العاطفية بينهما . ويستمر الحب بينهما إلى ماشاء الله . وإذا التقى زوج وزوجته لأول مرة في الخطوبة مثلا وكانت بينهما هذه الزاوية فلا بد وأن يقع الحب من أول نظرة . إن الزاوية صفر تمثل علاقة ( الحب من أول نظرة ) , تماما كحالات قيس وليلى أو روميو وجوليت وغيرهما من مشاهير الحب والغرام فى التاريخ .
وإذا كانت الزاوية فى حدود 10 درجات كان الحب بينهما شديدا
والغرام متوهجا . وإذا كانت الزاوية فى حدود 180 درجة كانت الرغبة
الجسدية والجنسية بينهما شديدة والانجذاب بينهما طاغيا ولكن بدون حب
حقيقى وتكون العلاقة بينهما معرضه للكسر بمجرد فتور الرغبة .
وإذا كانت الزاوية فى حدود 90 درجه كانت الرغبة بينهما شديدة ولكن مع
صراع عاطفى عنيف ونكد مؤكد قد يؤدى للانفصال العنيف بينهما . أما
إذا كانت الزاوية فى حدود 150 درجة أو 210 درجة فهذا معناه ( النفور
من أول نظرة ) . وإذا كانت الزاوية فى حدود 60 درجة أو 120 درجة فهذا
معناه الحب الهادئ الذى ينمو مع الزمن ومعناه الوداد والعشرة الطيبة
والتعاون والاستمرارية .
سر الوقوع فى الحب من أول نظرة
كثيرا جدا ما نسمع عن الحب من أول نظرة وقد يظل هذا الحب متوهجا
إلى ما شاء الله , وقد يفتر أو يزول ويذوب مع الزمن وإرهاصاته المتواصلة
التى لا تنقطع . وسبحان من خلق الحب والمحبين وجعل الحب وصلا ووصالا بين العشاق . وكثيرا ما تنتج النظرة غراما يتيح لصاحبها أو صاحبتها زواجا
واستقرارا ينتج البنين والبنات .. لكنه تواصل الزمن . وقد ثبت أخيرا أن
الفلك يتحكم في كل شئ بحساب دقيق وفعال .
وكثير من الناس يسألون عن أسرار علم الفلك والكواكب , ويسألون إذا ما كانت هناك علاقة بين علم حساب الشمس والقمر وبين الحب
ومن المعروف فى علم الفلك أن إشعاعات كوكب الزهرة تؤثر بصورة مباشرة فى إنتاج هرمونات الأنوثة عند المرأة , كما أن هذه الإشعاعات تحكم السلوك العاطفى للإنسان بصفة عامة . ولأن كوكب الزهرة هو أقرب الكواكب للأرض من اتجاه الشمس لذلك فتأثيره على سلوك الإنسان وصحته يكون عظيما .. لذلك هناك ما يسمى بالدورة العاطفية للإنسان وهى تتبع بكل دقة الدورة الفلكية لكوكب الزهرة .
من ناحية أخرى نجد أن إشعاعات كوكب المريخ تؤثر بصورة مباشرة فى إنتاج
الهرمونات الذكرية للرجل , كما أن هذه الإشعاعات تحكم الرغبات الجسدية
والجنسية للإنسان . والمريخ أيضا مسئول عن البناء العضلي للإنسان وعن
تكوين الأملاح والمعادن فى جسم الإنسان . والمريخ هو أيضا أقرب الكواكب
للأرض من اتجاه كوكب المشترى . لذلك فتأثيره أيضا يكون عظيما على سلوك الإنسان وصحته .
باختصار , الزهرة مسئولة عن الحب والمرأة , والمريخ مسئول عن الرغبة والرجل .
ولما كانت دورة الزهرة حول الشمس حوالى 225 يوما فى المتوسط ودورة المريخ
حول الشمس 687 يوما فى المتوسط , لذلك يحدث لقاء بينهما وبين كوكب الأرض
كل 334 يوما .
فإذا أردت أن تعرف التوافق العاطفى بين زوجين فعليك إتباع الحسابات الآتية :
احسب عدد الأيام بين عمرى هذين الشخصين . وليكن ( ع ) مثلا .
اقسم ( ع ) على 334 واهمل الرقم الصحيح وخذ الكسر وليكن ( ك ) مثلا .
اضرب ( ك ) فى 360ر .
الناتج هو مقدار الزاوية بين كوكبى المريخ والزهرة لهذين الشخصين .. ولتكن ( ز ) مثلا .
إذا كانت الزاوية ( ز ) أكبر من 211 درجه اطرح قيمتها من 360 درجة واعتمد قيمة الزاوية الجديدة .
فإذا كانت مقدار هذه الزاوية صفرا فإن هذين الزوجين يكونان فى حالة انصهار
غرامي ومن الصعب كسر العلاقة العاطفية بينهما . ويستمر الحب بينهما إلى ماشاء الله . وإذا التقى زوج وزوجته لأول مرة في الخطوبة مثلا وكانت بينهما هذه الزاوية فلا بد وأن يقع الحب من أول نظرة . إن الزاوية صفر تمثل علاقة ( الحب من أول نظرة ) , تماما كحالات قيس وليلى أو روميو وجوليت وغيرهما من مشاهير الحب والغرام فى التاريخ .
وإذا كانت الزاوية فى حدود 10 درجات كان الحب بينهما شديدا
والغرام متوهجا . وإذا كانت الزاوية فى حدود 180 درجة كانت الرغبة
الجسدية والجنسية بينهما شديدة والانجذاب بينهما طاغيا ولكن بدون حب
حقيقى وتكون العلاقة بينهما معرضه للكسر بمجرد فتور الرغبة .
وإذا كانت الزاوية فى حدود 90 درجه كانت الرغبة بينهما شديدة ولكن مع
صراع عاطفى عنيف ونكد مؤكد قد يؤدى للانفصال العنيف بينهما . أما
إذا كانت الزاوية فى حدود 150 درجة أو 210 درجة فهذا معناه ( النفور
من أول نظرة ) . وإذا كانت الزاوية فى حدود 60 درجة أو 120 درجة فهذا
معناه الحب الهادئ الذى ينمو مع الزمن ومعناه الوداد والعشرة الطيبة
والتعاون والاستمرارية .