كول نار
Kurd Day Team
يتسائل الناس منذ أمد بعيد عن آلية عمل السحر فى الجسد ؟ وكيف يفرق ؟ ويعطف ؟ ويمرض ؟ ويربط ؟ ويخبل ؟ ويمرض ؟ .
ويتسائلون كيف يلج الجنى فى الجسد وكيف يؤثر؟ وكيف يؤدى مهمته التى لها دخل ؟ وكيف يُربط ؟ وكيف يؤثر من الخارج ؟ وكيف يُبعَد ؟ وكيف يعمل السحر المرشوش والمدفون والمأكول والمشروب ؟ وكيف جنى لايُرى يغير فى سلوك من نراهم ونسمعهم ؟
أسئلة كثيرة تحتاج لجواب .. وليس كل جواب جواب ، بل تحتاج لجواب علمى لايمنعه الشرع ويتقبله العقل فنقول وبالله التسديد والمعونة والإرشاد :
نحتاج كبحّاث حقيقيين أن نجمع مقدمة عن الطاقة وعلم الطاقة لنر إلى مدى وصل بنا جهلنا بها فى أيجاد أجوبة عن تساؤلات كثيرة .
فمادام الإنسان يتكون من مادة والجن من مادة والسحر من مادة وجب أن نرجع هذه المواد إلى أصلها لنعلم كيف يؤثر بعضها فى بعض وكيف يتقى بعضها شر بعض بما يأذن به الدين الحنيف بلا إفراط ولاتفريط .
علينا أن ندرك حقيقة مفادها أن أساس الكون المادي عبارة عن علاقة متبادلة بين " الطاقة " و " المادة " ، وأن المادة عبارة عن طاقة حبيسه ، وقد أثبت ذلك العالم " آينشتاين " ، وحقق بذلك إنجازاً علمياً مذهلاً . فالمادة التي نراها بأعيننا ونمسكها بأيدينا تشغل في هذا الكون مكانًا أو حيزًا ، لكنها قد تتخلى عن صفات التحيز والتجسيد هذه وتتحرر من قيودها وتحديد مكانها بحيز معين في الفراغ وتنطلق على هيئة طاقة، أو موجات تتحدى قيود المكان والزمان. وكان إنتاج الطاقة النووية وصناعة القنبلة النووية من ثمار هذا الاكتشاف الكبير .
وهناك سرعة معينة أيضاً إذا بلغها أي جسم ، يتحول بعدها الى " طاقة " ويتخلى عن الشكل المادي له ! ، وهي تحديداً سرعة الضوء .
والطاقة كما هو معروف عند الكثيرين تتشكل في أشكال عديدة :حرارية وميكانيكية وصوتية وضوئية وكهربية ومغناطيسية .
وفي عالم الوجود توجد مادة و روح فالمادة تتكون من عناصر أربع و لها ثلاث تحولات :
عناصر المادة : التراب - الماء - الهواء – النار .
وحالات المادة : الجامدة - السائلة – الغازية .
والنار طاقة محولة للحالات الثلاث .
وكل ما في الوجود عبارة عن مركبات كيمائية مثل : الإنسان ، الجن ، الكرة ، السفينة …
والمادة لا تعدم أو تخلق من جديد ، فقط تتحول من مركب الى آخر ، وهيولانية جسد الانسان هي مركب طيني ( ماء + تراب ) ، بالإضافة للروح التي لا تنطبق عليها خصائص المادة و لا تتحول من حالة الى أخرى لكنها تنتقل من عالم الى آخر .
والإنسان يستمد الطاقة للحياة والاستمرار فى العيش والبقاء ، وهناك نوعين أساسيين من الطاقة :
الطاقة الأصيلة أو الأصلية :
وهى الطاقة التى يرثها أو يكتسبها أو تُهب الى الانسان من والديه ، ولها وظائف النمو - الوظائف الجنسية - العظام – الدماغ ، وتعتمد صحة الانسان بشكل عام على مدى قوة هذه الطاقة .
ومكانها ـ بإذن الله وهو الأعلم ـ تحت السرة بأربعة أصابع وهو مايسمى بعجب الذنب ، وقد أوضح علم الأجنة الحديث أن عجب الذنب هو الشريط الأولى Primitive Streak حيث إن هذا الشريط الأولى هو الذي يتكون إثر ظهوره الجنين بكافة طبقاته وخاصة الجهاز العصبي، ثم يندثر هذا الشريط ولا يبقي منه إلا أثر فيما يسمي عظم العصعصي ( عجب الذنب ) .
ويتسائلون كيف يلج الجنى فى الجسد وكيف يؤثر؟ وكيف يؤدى مهمته التى لها دخل ؟ وكيف يُربط ؟ وكيف يؤثر من الخارج ؟ وكيف يُبعَد ؟ وكيف يعمل السحر المرشوش والمدفون والمأكول والمشروب ؟ وكيف جنى لايُرى يغير فى سلوك من نراهم ونسمعهم ؟
أسئلة كثيرة تحتاج لجواب .. وليس كل جواب جواب ، بل تحتاج لجواب علمى لايمنعه الشرع ويتقبله العقل فنقول وبالله التسديد والمعونة والإرشاد :
نحتاج كبحّاث حقيقيين أن نجمع مقدمة عن الطاقة وعلم الطاقة لنر إلى مدى وصل بنا جهلنا بها فى أيجاد أجوبة عن تساؤلات كثيرة .
فمادام الإنسان يتكون من مادة والجن من مادة والسحر من مادة وجب أن نرجع هذه المواد إلى أصلها لنعلم كيف يؤثر بعضها فى بعض وكيف يتقى بعضها شر بعض بما يأذن به الدين الحنيف بلا إفراط ولاتفريط .
علينا أن ندرك حقيقة مفادها أن أساس الكون المادي عبارة عن علاقة متبادلة بين " الطاقة " و " المادة " ، وأن المادة عبارة عن طاقة حبيسه ، وقد أثبت ذلك العالم " آينشتاين " ، وحقق بذلك إنجازاً علمياً مذهلاً . فالمادة التي نراها بأعيننا ونمسكها بأيدينا تشغل في هذا الكون مكانًا أو حيزًا ، لكنها قد تتخلى عن صفات التحيز والتجسيد هذه وتتحرر من قيودها وتحديد مكانها بحيز معين في الفراغ وتنطلق على هيئة طاقة، أو موجات تتحدى قيود المكان والزمان. وكان إنتاج الطاقة النووية وصناعة القنبلة النووية من ثمار هذا الاكتشاف الكبير .
وهناك سرعة معينة أيضاً إذا بلغها أي جسم ، يتحول بعدها الى " طاقة " ويتخلى عن الشكل المادي له ! ، وهي تحديداً سرعة الضوء .
والطاقة كما هو معروف عند الكثيرين تتشكل في أشكال عديدة :حرارية وميكانيكية وصوتية وضوئية وكهربية ومغناطيسية .
وفي عالم الوجود توجد مادة و روح فالمادة تتكون من عناصر أربع و لها ثلاث تحولات :
عناصر المادة : التراب - الماء - الهواء – النار .
وحالات المادة : الجامدة - السائلة – الغازية .
والنار طاقة محولة للحالات الثلاث .
وكل ما في الوجود عبارة عن مركبات كيمائية مثل : الإنسان ، الجن ، الكرة ، السفينة …
والمادة لا تعدم أو تخلق من جديد ، فقط تتحول من مركب الى آخر ، وهيولانية جسد الانسان هي مركب طيني ( ماء + تراب ) ، بالإضافة للروح التي لا تنطبق عليها خصائص المادة و لا تتحول من حالة الى أخرى لكنها تنتقل من عالم الى آخر .
والإنسان يستمد الطاقة للحياة والاستمرار فى العيش والبقاء ، وهناك نوعين أساسيين من الطاقة :
الطاقة الأصيلة أو الأصلية :
وهى الطاقة التى يرثها أو يكتسبها أو تُهب الى الانسان من والديه ، ولها وظائف النمو - الوظائف الجنسية - العظام – الدماغ ، وتعتمد صحة الانسان بشكل عام على مدى قوة هذه الطاقة .
ومكانها ـ بإذن الله وهو الأعلم ـ تحت السرة بأربعة أصابع وهو مايسمى بعجب الذنب ، وقد أوضح علم الأجنة الحديث أن عجب الذنب هو الشريط الأولى Primitive Streak حيث إن هذا الشريط الأولى هو الذي يتكون إثر ظهوره الجنين بكافة طبقاته وخاصة الجهاز العصبي، ثم يندثر هذا الشريط ولا يبقي منه إلا أثر فيما يسمي عظم العصعصي ( عجب الذنب ) .