ما زلت انتظر وادق باصبعي على طاولة الصبر ما زلت انظر للفراغ حيث يخيل لي اني سارى طيفك عائدا وما زلت ارسل لك قبلاتي مع السنونوات ومع العنادل ولكنك دوما لا تاتي وانا ايضا لم امل انتظارك
مسكين انت ان يوما اعتقدت بان فراقك يقتلني وقربك يحيني انت لم تعد تعني شيئا منذ ان خنت ولم تعد نظرتك ترويني ولا بعدك يجنني ولم تعود غيمة ماطرة تعبر سماء ايامي صحراء انت حاولت يوما ان ازرع بارضك شجرة من العشق والحب ولكنك وبطبيعتك رفضت
بين ادري ولا ادري افتعل الفرح لامحو لحظات الحزن واتصنع البهجة وبداخلي الف طعنة وطعنة ليس غيابك ماحز في قلبي فجرحك اكبر من غيابك قسوتك هي من تمكن من طعني لو كنت ادري ان موتي سيكون على يديك لحضرت قبل هواك كفني امنت بك بثقة عمياء واغلقت لكل النصائح سمعي ومضيت بدربك لا ارى الدنيا الابعيناك واضعت لي في الهوى بصري ادركت بعد فوات الاوان ان مثلك عن الحب لا يدري لايعرف سوى نشوة الغرام وبعدها يمضي ولا يلوي لاتعرف من الحب سوى صوغ عبارات باهتة تهديها اول اللقاء وبعدها للهروب تمضي تسرج للوداع الف قافلة وتدع القلب بعدك يذوي ليس جرمك انك كاذب بل اعظم منة جرمي انني رغم كذبك احببتك ومن كل قلبي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.