كول نار
Kurd Day Team
اللهم صلى على محمد وال محمد ..
رسائل على لسان أطفال بمختلف أعمـــــــــــــــارهم ..
فاســـــــــــمعوا ماذا يقولون
-أمي: عندما تصرخين عليّ وتضربينني بعنف أشعر أنكِ
"تكرهينني" .... لا تفعلي أرجوك
لأني "مُتيّم" بكِ ,,,,
- أمي: أنتِ عالمي كله ، فلا تستغربي عندما أبكي بصوت
مرتفع و أحطم ألعابي أو أكسر
الأواني الثمينة فقط " لتلتفتي إليّ".
- أمي: عندما ترمينني في أحضان الخادمة أشعر بالاختناق
وكل
معاني "الغربة" عن وطني " صدرك الحنون"
فارحميني !
- أمي: عندما "اوسخ" ملابسي بالطين وأصبغ وجهي
بالشوكولاته
صدقيني أكون مَرِحاً وسعيداً
وجميلاً أيضاً إنني أظن أن كل شيء في عالمي الصغير هو
"
للعب والتسلية" أعدك أن أكون منظماً
ونظيفاً
عندما "أكبر" قليلاً ..
- أمي: إذا خالفت أوامرَك ورفضت حل واجباتي المدرسية
و"أعاندك في
كل شيء" لا تنفعلي
أبــداً فكل مافي الأمر أنني أريد أن أشعر "بالاستقلال" عنكِ
،وتأكدي أنني لم
أزل طفلك الذي – يهواك- .
- أمي: أنت قدوتي ، ومثلي الذي أراقبه في حركاته وسكناته ،
وأقلده
في كل شيء ... فكوني
كما تحبين أن أكون.
- أمي: عندما تعدينني "بهدية" وانتظر فلا أجدها،أكاد أفقد
ثقتي فيكِ ، في نفسي وفيمن
حولي، فأنتِ أنـــا و أنت كلّ دنيــــــــــــــاي...
أمي: أتذكرين عندما امتلأ البيت بالضيوف و كنت منشغلة بهم
بطبيعة
الحال، ثم صرت أبكي بشدة
وأكثر عليكِ الطلبات: فقط لأنني شعرت أن غيري نال اهتمامك،
ألا أغار! ، فأعيريني في مثل
تلك اللحظات "
اهتمامك" ولبي طلباتي بنفسكِ ...
- أمي: أخي الأكبر هو فرحتك الأولى وسيد كنيتك، وأخي
الأصغر
مُدللك"آخر العنقود" ... لا تنسي
الذي "بينهـــــــما"؟!
أمي: عندما أعبث بأثاث غرفة الضيوف الأنيق ، فلا تطرديني
وتغلقي
الغرفة إنما علميني: كيف
أدخلها وأحـــــــافظ عليها كما هي ، وأيضاً إذا صرت أرسم على
الجدران فعلميني الرسم على
الورق بدلاً من
أن "تعاقبيني" ...
- أمي: عندما أرتكب أخطـــاءً شنيعة في نظرك ، تأكدي أنني
في
أغلبها أكون "جــاهلاً" لا
تنسي أنني جديد على عالمكم
أمي: أتعرفين ماذا يعرضون في قناة الأطفال التي أرابط عندها !
آممممم اخجل أن أقول،
لكن انتبهي لي ولا تثقي فيهم
- أمي: أقدر خوفك علي ولا أزال أذكر أنني بضعة منكِ ، لكن
ليس
لدرجة تفقدينني فيها ثقتي بنفسي و قدراتي.
- أمي: كم أنتشي مسروراً حينما يفوح عبير "دعواتك" لي في
سجودكِ وقيامكِ هل تعلمين أن
هذه أجل خدمة تقدمينها لي
- أمي: ماذا تتمنين أن أكون صالحاً ، باراً بكِ وبوالدي ، خادماً
لديني
وأمتي إذن: احرصي على أن
أكون متفوقاً في حلقة "تحفيظ القرآن" .
- أمي: بــــــــكل لغات الكون أعلنها لكل الكون أنني
" أحبـــــــــــكِ" وسأظل أحبكِ ..
طفلـــــــــــكِ وحبيـــــــبكِ
رسائل على لسان أطفال بمختلف أعمـــــــــــــــارهم ..

فاســـــــــــمعوا ماذا يقولون

-أمي: عندما تصرخين عليّ وتضربينني بعنف أشعر أنكِ
"تكرهينني" .... لا تفعلي أرجوك
لأني "مُتيّم" بكِ ,,,,

- أمي: أنتِ عالمي كله ، فلا تستغربي عندما أبكي بصوت
مرتفع و أحطم ألعابي أو أكسر
الأواني الثمينة فقط " لتلتفتي إليّ".

- أمي: عندما ترمينني في أحضان الخادمة أشعر بالاختناق
وكل
معاني "الغربة" عن وطني " صدرك الحنون"
فارحميني !

- أمي: عندما "اوسخ" ملابسي بالطين وأصبغ وجهي
بالشوكولاته
صدقيني أكون مَرِحاً وسعيداً
وجميلاً أيضاً إنني أظن أن كل شيء في عالمي الصغير هو
"
للعب والتسلية" أعدك أن أكون منظماً
ونظيفاً
عندما "أكبر" قليلاً ..

- أمي: إذا خالفت أوامرَك ورفضت حل واجباتي المدرسية
و"أعاندك في
كل شيء" لا تنفعلي
أبــداً فكل مافي الأمر أنني أريد أن أشعر "بالاستقلال" عنكِ
،وتأكدي أنني لم
أزل طفلك الذي – يهواك- .

- أمي: أنت قدوتي ، ومثلي الذي أراقبه في حركاته وسكناته ،
وأقلده
في كل شيء ... فكوني
كما تحبين أن أكون.

- أمي: عندما تعدينني "بهدية" وانتظر فلا أجدها،أكاد أفقد
ثقتي فيكِ ، في نفسي وفيمن
حولي، فأنتِ أنـــا و أنت كلّ دنيــــــــــــــاي...

أمي: أتذكرين عندما امتلأ البيت بالضيوف و كنت منشغلة بهم
بطبيعة
الحال، ثم صرت أبكي بشدة
وأكثر عليكِ الطلبات: فقط لأنني شعرت أن غيري نال اهتمامك،
ألا أغار! ، فأعيريني في مثل
تلك اللحظات "
اهتمامك" ولبي طلباتي بنفسكِ ...

- أمي: أخي الأكبر هو فرحتك الأولى وسيد كنيتك، وأخي
الأصغر
مُدللك"آخر العنقود" ... لا تنسي
الذي "بينهـــــــما"؟!

أمي: عندما أعبث بأثاث غرفة الضيوف الأنيق ، فلا تطرديني
وتغلقي
الغرفة إنما علميني: كيف
أدخلها وأحـــــــافظ عليها كما هي ، وأيضاً إذا صرت أرسم على
الجدران فعلميني الرسم على
الورق بدلاً من
أن "تعاقبيني" ...

- أمي: عندما أرتكب أخطـــاءً شنيعة في نظرك ، تأكدي أنني
في
أغلبها أكون "جــاهلاً" لا
تنسي أنني جديد على عالمكم

أمي: أتعرفين ماذا يعرضون في قناة الأطفال التي أرابط عندها !
آممممم اخجل أن أقول،
لكن انتبهي لي ولا تثقي فيهم

- أمي: أقدر خوفك علي ولا أزال أذكر أنني بضعة منكِ ، لكن
ليس
لدرجة تفقدينني فيها ثقتي بنفسي و قدراتي.

- أمي: كم أنتشي مسروراً حينما يفوح عبير "دعواتك" لي في
سجودكِ وقيامكِ هل تعلمين أن
هذه أجل خدمة تقدمينها لي

- أمي: ماذا تتمنين أن أكون صالحاً ، باراً بكِ وبوالدي ، خادماً
لديني
وأمتي إذن: احرصي على أن
أكون متفوقاً في حلقة "تحفيظ القرآن" .

- أمي: بــــــــكل لغات الكون أعلنها لكل الكون أنني
" أحبـــــــــــكِ" وسأظل أحبكِ ..
طفلـــــــــــكِ وحبيـــــــبكِ