دائماً ...
أُلملمُ أشلائي المتناثرة في كل مكان،وعلى كل لسان...
وأجمعها في باقةٍَ من المفردات..أسميها...
الهروب من اللاشيئ إلى اللاشيئ!!
أسئلة؟
- لِِمَ تتخثر الغيوم الماطرة في رحم الغيمة،والتربة متشققةُ من العطش؟
- كيف تعيش الملائكة في يوميات بلدتنا البليدة هذه؟
- لِمَ السكون يسكن في صدق المشاعر عادةً؟
- هل فعلاً لانستطيع العيش كما كنا منذ عقد مضى؟أم أننا لانريد ذلك... ونبحث عن كل المبررات والأوهام التي تمنعنا عن ذلك؟...لتجرنا خلفها تلك الرحلة الأبدية المسماة "السير نحو المجهول " أو " سيرورة التطور "
- كلُ من تجري خلفه هو لابد هارب منك... وكل من يجري خلفك انت لابد هارب منه...لماذا؟؟!
- من أين يأتي قصب السكر بكل تلك الحلاوة؟
- كيف يستطيع – العلقم ­­– ان يتحمل كل تلك المرارة؟
- لِمَ تسافر السنونو دائما نحو خط الإستواء؟
- كيف تمحو البلابل من ذاكرتها..الألحان..والربيع في اوجه ؟ ____ م.بكر
الجبر والعصفورية
أوجد ناتج ما يلي:
الإستفهام(؟) + التعجب(!) – لماذا؟
الحل:
؟+!- لماذا= ماذا؟
ماذا؟ - ليت! + أو = لعّل
لعّل x 3/1 لعل2 – جزر الحقيقة = بركل بلّو + لبس نظيف....
بركل بلو+ لبس – سيارة + ديون = عاقل - عقل
عاقل – عقل + حزب - كرامة = بركل + كرافة + شهادة
شهادة - ضمير + ربا + رشوة = بركل بلو ثانيةً
إذاً.....
كل واحد = بركل - أشياء + أشياء
و(- أشياء + أشياء ) = النسبة
بالتالي:
كلنا = بركل + - %
بمعنى أدق .. كلنا مجانين ولكن بنسب مختلفة ..
...وكلنا يداري جنونه بحسب الظروف والإمكانات المتوفرة...
اللهم ثّبت علينا العقل والديون(عفوا) والدين ولا تجعلنا هُزّواً للظالمين..آمين
بأصابعهِ حرث مساحات كثيرة من جسدها، والآن ينتظر الصيف...يتوقعها لعشرين سنبلةٍ..لعشرين سنةِ...ثقيلة من الجوع!
ولأربعِ وأربعين ربيعاً منطفأً تحاصره ،وبضعة شعرات ابيضت عمداً لتقيده وتتركه يحرث مساحات كثيرة من جسدهِ..
والآن ينتظرها... كي تهطل !
مطراً او موتاً أو إمرأة على ذاك الجسد العتيق..المنهك من الحب وحب الوطن...من العشق والعمل....من الفقر والقهر والمحن
ستهطل قريبا ... عاجلاً او آجلاً ستهطل
ومع كل حبة من مطر الأمل ستنبت لؤلؤةَ في تاريخ الحب والوطن
حبيبتي... عندما نثرت قبلاتي – النرجس-على ذاك الجسد النحيل واغرورقت عيناي بدموع الفرح... وقلت لكِ.. حبيبتي...لأنكِ المطر المؤدي للعشق،سأبوح لكِ بآخرِ شتاءٍ تبقى مني وأذهب...
بكى الله كثيرا ، لأنه ينام من دون حبيبةٍ
أُلملمُ أشلائي المتناثرة في كل مكان،وعلى كل لسان...
وأجمعها في باقةٍَ من المفردات..أسميها...
الهروب من اللاشيئ إلى اللاشيئ!!
أسئلة؟
- لِِمَ تتخثر الغيوم الماطرة في رحم الغيمة،والتربة متشققةُ من العطش؟
- كيف تعيش الملائكة في يوميات بلدتنا البليدة هذه؟
- لِمَ السكون يسكن في صدق المشاعر عادةً؟
- هل فعلاً لانستطيع العيش كما كنا منذ عقد مضى؟أم أننا لانريد ذلك... ونبحث عن كل المبررات والأوهام التي تمنعنا عن ذلك؟...لتجرنا خلفها تلك الرحلة الأبدية المسماة "السير نحو المجهول " أو " سيرورة التطور "
- كلُ من تجري خلفه هو لابد هارب منك... وكل من يجري خلفك انت لابد هارب منه...لماذا؟؟!
- من أين يأتي قصب السكر بكل تلك الحلاوة؟
- كيف يستطيع – العلقم ­­– ان يتحمل كل تلك المرارة؟
- لِمَ تسافر السنونو دائما نحو خط الإستواء؟
- كيف تمحو البلابل من ذاكرتها..الألحان..والربيع في اوجه ؟ ____ م.بكر
الجبر والعصفورية
أوجد ناتج ما يلي:
الإستفهام(؟) + التعجب(!) – لماذا؟
الحل:
؟+!- لماذا= ماذا؟
ماذا؟ - ليت! + أو = لعّل
لعّل x 3/1 لعل2 – جزر الحقيقة = بركل بلّو + لبس نظيف....
بركل بلو+ لبس – سيارة + ديون = عاقل - عقل
عاقل – عقل + حزب - كرامة = بركل + كرافة + شهادة
شهادة - ضمير + ربا + رشوة = بركل بلو ثانيةً
إذاً.....
كل واحد = بركل - أشياء + أشياء
و(- أشياء + أشياء ) = النسبة
بالتالي:
كلنا = بركل + - %
بمعنى أدق .. كلنا مجانين ولكن بنسب مختلفة ..
...وكلنا يداري جنونه بحسب الظروف والإمكانات المتوفرة...
اللهم ثّبت علينا العقل والديون(عفوا) والدين ولا تجعلنا هُزّواً للظالمين..آمين
بأصابعهِ حرث مساحات كثيرة من جسدها، والآن ينتظر الصيف...يتوقعها لعشرين سنبلةٍ..لعشرين سنةِ...ثقيلة من الجوع!
ولأربعِ وأربعين ربيعاً منطفأً تحاصره ،وبضعة شعرات ابيضت عمداً لتقيده وتتركه يحرث مساحات كثيرة من جسدهِ..
والآن ينتظرها... كي تهطل !
مطراً او موتاً أو إمرأة على ذاك الجسد العتيق..المنهك من الحب وحب الوطن...من العشق والعمل....من الفقر والقهر والمحن
ستهطل قريبا ... عاجلاً او آجلاً ستهطل
ومع كل حبة من مطر الأمل ستنبت لؤلؤةَ في تاريخ الحب والوطن
حبيبتي... عندما نثرت قبلاتي – النرجس-على ذاك الجسد النحيل واغرورقت عيناي بدموع الفرح... وقلت لكِ.. حبيبتي...لأنكِ المطر المؤدي للعشق،سأبوح لكِ بآخرِ شتاءٍ تبقى مني وأذهب...
بكى الله كثيرا ، لأنه ينام من دون حبيبةٍ
