عادات وتقاليد الزواج في شنكال ( مدينة كردية )

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع كول نار
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

كول نار

Kurd Day Team
كانت شنكال و ما تزال تزدهر بالتراث الأصيل و عادات مميّزة لها وقعٌ خاص في نفوس الجميع و منها تقاليد الزواج في المجتمع الشنكالي و خاصةً بأيام زمان …
تتميّز عملية الزواج في شنكال بمرحلتين و هما ( الخطوبة ، و حفلة العرس أو الزواج ) ، ناهيّك عن الطريقة الأخرى و هي الزواج بالخطف ( و هي عملية أو طريقة في الزواج تتناقض حولها الأفكار و الآراء حتى الآن ، لَن ندخل في تفاصيلها بموضوعنا هذا ) .

المرحلة الأولى : الخطوبة
كان أهالي شنكال يعيشون في مجتمع و ( لا زال نوعاً ما ) يسوده الطبقة الاجتماعية و الأُسرية ، لذلك فقد كانت العلاقات الاجتماعية هي التي تسيطر على الروابط العائلية و منها الزواج .
فإذا أرادَ أحدهم الزواج بفتاةٍ ما يقوم بإخبار أهلهِ أو مَنْ ينوبهم ، فيستعدّون بالذهاب إلى بيت الفتاة من خلال وفد له القيمة و الحضور بين الناس ، و إذا اقتربت أفكارهم حول الموضوع و طريقة دفع المهر يتم إعلان الموافقة بخطوبة الفتاة إلى الشابّ المعني بالأمر ، و تُوزَع الحلوى على الحاضرين و الجيران كدلالة على إتمام الخطوبة ( و في أغلب الأحيان تكون الحلوى الموّزعة حَبّات التين الشنكالي ) ، بعدها يعود الوفد إلى بيت وليّ أمر الشاب لإتمام الفرحة و تبشيرهم بحصول الموافقة على الخطوبة و كذلك يقومون بتوزيع الحلوى على جيرانهم .
أمّا الفتاة المعنية بالخطوبة .. فلَمْ تكن لها رأي بموضوع الخطوبة أو الزواج سوى تقليدها محبس ( خاتم ) ذهبيّ تدل على خطوبتها ، و بأكثر الأحيان لَم يكن للشاب أيضاً رأي بذلك الموضوع .
ماذا كان يُدفع من المهر ؟
كان المهر محدَّد و بعدَّة طرق ، و لكن الطريقة الشائعة في دفع المهر كانت الـ ( كيس + به ر ته لف ) :
1 / الكيس : عبارة عن كيس نقدي من المال = 7 سبعةُ دنانير ، و هناك مَنْ يقول أنَّه يساوي ( سبعة دنانير و نصف الدينار ) .
2 / به ر ته لف : كلمة كوردية تسمى ب ( التعويض ) .. التعويض عن شيء مفقود أو المبادلة ، و كان يتمّ التعويض عن الفتاة بـ ( فتاة من بيت الشاب أيّ كصة بكصة ، قطعة سلاح ، قطعة أرض ، بستان زراعي أو حصة من أشجار التين أو شابه ، مواشي .. الخ ) .
و في بعض الأحيان كانت جميع تلك التعويضات يتمّ طلبها من بيت الشاب الراغب بالزواج و خاصةً في حالة الخطف .
المرحلة الثانية : حفلة العرس أو الزواج
1 ) قبل حفل الزواج
أ _ الاستعداد لحفلة العرس : كانت المؤونة تُحضَر بمساعدة الأهالي و الجيران في المنطقة حيث يتمّ تحضير ( البرغل ) و بقية أنواع التجهيزات اللازمة للحفل ك ( الدهن ، الماء ، الحطب ، و ترتيب المكان .. الخ ) .
كان مُجازاً للعروس المتزوجة حديثاً أن تُشارك في تلك الأعمال بشرط أن تلبَس الكوفية* الدالّة على حداثتها الزوجية .
كانت الحنطة المستعملة لصناعة البُرغل من النوع الخشن ، و كانت هناك أغاني# خاصة بحفلات العرس مع الدق على الحنطة المستعملة لتنعيمها ، يردّدونها الحاضرون للتعبير عن حالة الفرح و الرضا بين الجميع .
ب _ إرسال الدعاوى : كانت تُرسَل الدعاوى إلى المعارف و الأصحاب ، و كانت تلك الدعاوى عبارة عن ( حذاء = بيلاف ) أو ( غُترة = دسمال أو جه مه دانى ) .
و بعد أن يُبلّغ المدعوّين بيوم العرس كانوا يحضرون قبل يوم العرس بيوم مثلاً ( يوم الجمعة يكون العرس .. فيحضرون يوم الخميس ) ، و كان صاحب الطبل و الزرناية أو المزمار موجودين للمناسبة .
ج _ واجبات العريس و العروس قبل الزواج :
كان مفروضاً على العريس أن يختار ( أخ الآخرة )* ، و كذلك بالنسبةِ للعروس فقد كانت مُلزمة باختيار ( أخ الآخرة أو أخت الآخرة ) .. و لا زالت تلك الفرضية قائمة عند الأيزديين إلى يومنا هذا .
كانت هناك إجراءات أخرى تُتخذ قبل حفلة العرس و منها حضور أصحاب الطبل و الزرناية ( الفنانين ) فيعزفون الألحان الغنائية المتعلّقة بالفرح و يوم الزواج ، و يأخذ الحاضرون بتشكيل حلقات الدبكة .
و في الليل .. رفاق العريس يجتمعون حوله ، و يُمازحونه بأمور الزواج ، وهو أيضاً يتوعدهم بمعاقبتهم عندما يصبح ( باشا )* في الغد .
2 ) يوم العرس#
كانت العروس تُحمَل على المَهين ( الفرس الأنثى ) للتوجه بها إلى بيت زوجها حيثُ كان أحد الأشخاص من طبقة الشيخ ( إحدى طبقات الديانة الأيزدية ) هو الذي يقوم بتسيير الفرس من رأسها ( حيثُ كانت وسيلة السير بالسيارات معدومة تماماً لعدم توّفرها ) .
يتبادَر إلى الأذهان .. لماذا كانت تُحمَل العروس على الفَرَس الأنثى دون الذكر منها ؟
جواب ذلك .. أنَّه باعتقاد الأيزديين في شنكال أنَّ العروس التي تركب الفَرَس الذكر في يوم عرسها قَد لا تنجب الأولاد أيّ تًحرَم من الذُرية .
تتوجه العروس إلى بيتها الجديد ، و هنا تُجدَر الإشارة إلى أنَّه قد لا يُرافقها أيّ شخص من عائلتها أثناء الرحلة لأنَّه يعتبر نوعاً من الخجل أو الاستحياء ، و لكن قد يُرافقها فتاة أو فتاتين من زميلاتها المقرّبات إليها لحين وصولها إلى بيتها الجديد حيثُ عريسها ينتظرها .
قبل وصول العروس إلى بيت زوجها .. كانت تؤخَذ إلى بيت ( الشيخ shix أو البييرpeer ) أو أحد المزارات الدينية القريبة للتبرك .
عندما تصل العروس قريبةً من بيتها الجديد .. تُطلَق طلقات ( عيارات ) نارية إنذاراً بوصول موكبها ، فيضطرّ العريس و مستشاريه* إلى الخروج بعيداً عن البيت حيثُ ينصحونه بأمور تتعلَّق بالحياة الزوجية و حياته بعد الزواج .
يزور العريس و إخوانه المستشارين أحد البيوت من طبقة ( الشيخ أو البير ) للتبرك أيضاً .
هنا تجدر الإشارة إلى أنَّه يجب على العريس زيارة أحد البيوت من طبقة الشيخ ( شيخ أبو الحسن ) من أجل مباركته* .
يبقى العريس واقفاً بمكانه حيثُ هو و جماعته إلى حين جلوس العروس بمكانها .. ثُمَّ يعود مع جماعته إلى البيت ، و قد يُختار لهم ديوان مجلس العشيرة للجلوس فيه نظراً لسِعَة مكان الجلوس فيه و أهمية المناسبة بالنسبة للعشيرة أو القرية ككُل ، علماً أنَّ ذلك المجلس مخصَّص للرجال فقط .. فيجلس العريس و إخوانه المستشارين بصدر الديوان أو المجلس .
يُبعَث خبر إلى مكان وجود العروس حيثُ هي واقفة ينبئهم بجلوس العريس في مكانه قائلين بأنَّ ( الباشا ) قد جلس في مكانه حتى تبدأ العروس بالجلوس هي الأخرى في مكانها المخصَّص و تأخذ راحتها ( حيثُ لا تستطيع الجلوس إلا بعد إعلامها أو إعلام مَنْ معها بجلوس العريس ) .
هناك نيشان ( القطيك )* مع العروس يُعطى لأحد الأشخاص كي يُوصلها حيثُ العريس و جماعته ( بأغلب الأحيان يقفون على أقرب تَلَّة أو مكان عالي ) ، يقوم أحد مستشاريه بشدّها حول رأسه ، و هنا تبدأ سلطات الباشا حيَّز التنفيذ ، و بعد ذلك يتوجه الجميع إلى الجلوس بمكانهم ( العريس إلى مجلس العشيرة أو القرية ، و العروس إلى المكان المخصَّص لها بالجلوس حيثُ تجتمع حولها النساء و الفتيات ) عندئذٍ يمكن للباشا إصدار الأوامر و محاكمة إلى حيثُ مَنْ يشاء من بين الحاضرين في المجلس ، و قّد يُرسَل في طلب أحد الغائبين عن المجلس لإجراء محاكمته .
بما أنَّه تشكلَّت بما تشبه المحاكمة .. إذاً لا بُدَّ من وجود ( قاضي ، و انضباط ) يساعدون الباشا بتنفيذ الأوامر ، فيقوم العريس و مستشاريه بتوجيه تُهمةٍ ما إلى أحد الأشخاص من بين الحضور .. عندها تعمل الانضباطية على جلبه و إركاعه أمام القاضي للاستجواب ، فيبدءون معه مثلاً بالآتي :
لماذا لم تكن حاضراً بيننا ليلة أمس ؟ أو لماذا لا تقوم بتنفيذ واجباتك بمناسبة العرس ؟ أو لماذا تكلّمتَ عن الباشا و مستشاريه بكلام غير لائق ؟
فتبدأ المحاكمة .. صاحب التهمة أيضاً يحاول الدفاع عن نفسه و إثبات العكس للحضور و للقاضي بالذات ، و لكن إذا ثُبتت التُهمة عليه يُلزَم بالخسارة من أجل الحفلة ، و إذا رفض المساهمة في مصاريف الحفل ( حسب قرار القاضي ) يتم معاقبته عملياً بحيث تُجرى له حركات مؤلمة في جسده و هو يستغيث و يتوَّعد .. فيبدأ الحاضرون بالضحك و المرح من مشاهدة الحالة .
تلك المحاكمة .. تجرى لإضفاء صفة المرح و الضحك بين الحاضرين من اجل مناسبة العرس ، و لا تُخلّف أيّ نوع من الحقد أو التقليل من شأن الشخص المتهم أو الذي يتم محاكمته .

سلطات الباشا :
تبقى سلطات الباشا نافذة لحين وجود النيشان ( القطيك ) حول رأسه ، و لكن إذا نُهِبَت من رأس الباشا ( و هذه العملية أو المحاولة تُلاقي مقاومة شديدة من جماعة العريس ) لأنَّ حكمهم يتوقف على وجود ذلك المنديل على رأسه و بفقدانها ينتهي حكمهم على المجلس .
تلك الحالة أعلاه .. تشبه حالة وجود حكومة ، و معارضة لها في الحكم .
لا بُدَّ من نهب المنديل و يتم ذلك بالفعل من قِبَل أحد الأشخاص ، و الذي بدوره يتحمَّل كُلّ أساليب المقاومة بما فيها الألم الجسدي بسبب الضرب من جماعة العريس لأجل الحصول على رمز الحكومة ( المنديل ) ، و إذا حصل عليها فأنَّه يتوَّجه إلى المكان الذي تتواجد فيه لعروس ليُعطيها للمتواجدين مع العروس ، و على الأغلب ( تتواجد مع العروس النساء و الفتيات ) .
تقوم العروس و زميلاتها بعد استلامهن المنديل بإعطاء ذلك الشخص ( الذي ظفر بالمنديل ) شيء مادّي كأن يكون مبلغ مادّي أو أيةِ هدية مادّية أخرى ، و في حالة عدم نهب المنديل من رأس العريس .. يتم إعطائها لشخص فقير الحال مادّياً من بين الحضور في المجلس أو القرية ( رفقاً بأحواله المادّية ) فيأخذها إلى مكان وجود العروس فيُعطى النيشان ( أو المنديل ) إليها مقابل مبلغ مالي يُعطى له أو ( هدّية مادّية ) .. و هنا تنتهي مُدَّة حكم الباشا و أصحابه .

الدبكة :
بعد الانتهاء من طعام الغَداء ( حيث تُعمَل وليمة كبيرة و واسعة للمدعوّين و الحاضرين ) يذهب الجميع إلى تشكيل حلقات الدبكة على أنغام الزرناية أو المزمار مع الطبلة .
أثناء الدبكة .. كان العريس و جماعته يذهبون إلى الدبكة لحالهم ، و كذلك الحال بالنسبة للعروس و جماعتها هُنَّ أيضاً يذهبن إلى الدبكة لحالهن ( أيّ أنَّه كان مُخجلاً أن يذهب العريسين معاً إلى الدبكة ) .
يدبك الجميع فرحين بالمناسبة .. أمّا أصحاب الطبلة و الزرناية فأنَّهم يتفَنّنون بطريقة أدائهم و إظهارها للحضور ليكسبوا ودّهم و رضاهم فيُعطى لهم الشاباشية ( نثر الفلوس أو إعطائها لهم ) ، كما أنَّهم بذلك قد يكسبون ( مناسبات الأفراح المقبلة .. أيّ الدعاية الفنية ) ، تستمرّ الدبكة و الأفراح حتى المساء و قد تستمرّ لأكثر من يوم .
مع غياب الشمس .. يقلّ عدد الحاضرين في بيت العريس ما عدا الأقرباء الخصوصيين .
أمّا في المجلس .. فأنَّ الفنانين ( المطربين و الشعراء = سترانبيز ) يشاركون في الحفلة و خاصة في المساء ، و يظهرون مواهبهم الفنية و الغنائية ، حيث يغنّون المواويل العاطفية و الحماسية ، و الأغاني المتعلّقة بالزواج و جميعها تتعلّق بالفلكلور الأصيل و المجلس بأجمعه لهم مستمعين .
في هذه الأثناء يكون العريس و جماعته منشغلين بإتمام حفل الزواج .. حيثُ يتوَّجهون إلى مكان تواجد العروس وسط حذر شديد و صمت مُطبق في ذلك المكان .
يقوم أخوان العريس ( مستشاريه ) بمراقبة المكان ، يساعدهم في ذلك الحاضرين من الشباب للحيلولة دون حدوث مفاجآت ، حتى و إن حدث طارئ فأنَّهم لا يدعون العريسان يحسّون به قبل إتمام عملية الزواج .
عندما يتمّم العريس عرسه ، بحيث تصبح العروس زوجته .. تُطلق طلقة واحدة ( عيار ناري ) في الهواء نيشاناً بالزواج بين العريسين فتوزع الحلوى من جديد على الحاضرين .

الخيلى :*
هناك قطعة قماش خفيفة و ملونة توضع على رأس العروس تسمى ب ( الخيلى ) ، و تبقى على رأسها لحين مضي ( 7 ) سبعة أيام على زواجها ، و بعد مرور تلك الأيام يأتي أخوان العريس ( مستشاريه بيوم الزواج ) إلى العروس و يرفعون تلك القطعة الملونة من القماش ( الخيلي ) من رأس العروس ، و بذلك تصبح العروس حُرّة بمنزلها الجديد لتبدأ حياة جديدة .
بعدها .. تستعد العروس لزيارة بيت والدها حيث يُرافقها أصحاب العريس ( مستشاريه و بعض الأفراد من عائلته ) ، و تُرسَل معها بعض الهدايا مع وليمة طعام جاهزة تأخذها إلى بيت والدها ( في أول زيارة لها بعد الزواج ) .
تقوم عائلة العروس بدعوة نصيبهم الجديد ( العريس ) إلى بيتهم و معه أصحابه لرفع الكلفة بينهم حيث يصبح بمثابة فرد من العائلة .. و يُعطى لهم أثناء تلك الدعوة ما يتوفر من هدايا تقديراً لمكانتهم و معزّتهم ضمن العائلة .
هذا ما تيّسَرَ لنا بسرده عن تقاليد الزواج أيام زمان في شنكال ، و بعد تطوّر العصر و مرور الزمن .. تغيّرت عملية و تقاليد الزواج في شنكال حيث اضمحلَّت العديد من العادات و انقرضت العديد منها التي كانت تُمارس في الماضي و التي ( ذكرناها سابقاً ) ، حيث لم يتبقى منها غير البعض القليل :
1 / أخوان العريس ( المستشارين ) ، و عملية الحاكم و المحكوم لم تزل باقية إلى يومنا هذا .
2 / تذهب العروس إلى بيت أهلها بعد مرور ( 7 ) أيام من زواجها .
3 / العريسان .. يزوران إلى أحد البيوت من الطبقة الدينية ( الشيخ أو البير ) .

أمّا العادات التي تغيّرت فهي :
1 / تصعد العروس اليوم في أحدث السيارات عندما تُنقَل من بيت أهلها إلى بيت زوجها .
2 / بدلاً من قطعة القماش الملونة ( الخيلى ) .. تذهب إلى الكوافير و تؤجّر فستان الفرح .
3 / العريسان يجلسان جنباً إلى جنب في موقع بوسط الدبكة ( الديلانى ) يشبكان أيديها مع بعضهما .. بَلْ و يشربان العصير كُلٌّ من يد الآخر ، و يذهبان معاً إلى الدبكة ( ذلك الخجل المفروض لَم يعد موجوداً في الحالة .. و قد تكون هذه من الإيجابيات لتقوية أواصر المحبة بين الزوجين ) .
4 / بالإضافة إلى ذلك .. هناك نوعاً من التفاهم بين الشاب و الشابة قبل الخطوبة أو الزواج ، بَل أنَّ الموافقة الفعلية تتم بينهما قبل أن يتم الاتفاق بين عائلتيهما على عكس ما كان في الماضي ، و ذلك إيجابية أخرى من التغييرات التي طرأت على عادات و تقاليد الزواج في مجتمع شنكال .
تلك التغيّرات و التناقضات ما بين الماضي والحاضر ليست جميعها سلبية .. إذ نحن مُلزَمين أن نتماشى مع أمور و متطلبات العصر خاصةً فيما يتعلّق بالحالات الاجتماعية و لكن بشرط ( أن يبقى ما يدلّ على تقاليدنا و عاداتنا الأصيلة ) .

<!-- / message --><!-- sig -->__________________
 
رد: عادات وتقاليد الزواج في شنكال ( مدينة كردية )

تسسسسسسسسسسسسسسلمين


والله افدتيني يصير اخليه بحث لمادة المعارف ..يسسسسسسسلمو
 
رد: عادات وتقاليد الزواج في شنكال ( مدينة كردية )

نورتي حبيبتي وشكرا على المرور
 
رد: عادات وتقاليد الزواج في شنكال ( مدينة كردية )

الف شكر على هذا الموضوع الرووووووووووووووعة
 
رد: عادات وتقاليد الزواج في شنكال ( مدينة كردية )

شكرآ كول نار على هذه المعلومات عن كيفية التزاوج في منطقة شنكال..
سوف احضر لكم موضوع عن عادات وتقاليد الشنكالين في (ناحية الزواج)..
انا من شنكال
 
هور يانعه في بساتين المنتدى نجني ثمارها من خلال الطرح الرائع لمواضيع اروع
وجمالية لا يضاهيها سوى هذا النثر البهي
فمع نشيد الطيور
وتباشير فجر كل يوم
وتغريد كل عصفور
وتفتح الزهور
اشكرك من عميق القلب على هذا الطرح الجميل
بانتظار المزيد من الجمال والمواضيع الرائعه
 
عودة
أعلى