Kurd Day
Kurd Day Team
حملة تضامن مع القائد عبدالله أوجلان
لا للتعذيب والتهديد والانتهاكات التي يتعرض لها السيد عبدالله اوجالان
{لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو الحاطة بالكرامة.}
المادة الثالثة من الاتفاقية الاوربية لحقوق الانسان 1950
المادة الخامسة الاعلان العالمي لحقوق الانسان1948
{1- تتخذ كل دولة طرف اجراءات تشريعية أو ادارية أو قضائية فعالة أو أية اجراءات أخرى لمنع أعمال التعذيب في أى اقليم يخضع لاختصاصها القضائى.
2- لا يجوز التذرع باية ظروف استثنائية ايا كانت، سواء أكانت هذه الظروف حالة حرب أو تهديدا بالحرب أو عدم استقرار سياسي داخلى أو اية حالة من حالات الطوارئ العامة الاخرى كمبرر للتعذيب.
3- لا يجوز التذرع بالأوامر الصادرة عن موظفين أعلى مرتبة أو عن سلطة عامة كمبرر للتعذيب.}
المادة الثانية من الاتفاقية المناهضة للتعذيب 1984
علمت لجنة M.A.D السورية لحقوق الانسان بتعرض السيد عبدالله اوجالان المعتقل في سجن ايمرالي التركية الى المعاملة القاسية والإهانة والتهديد بالقتل من قبل ادارة السجن وعناصره. ومن منطلق إيماننا باحترام حقوق الانسان أيَّاً كان، وتبني موقف الدفاع عن جميع الاشخاص الذين تنتهك حقوقهم في العالم, فأننا نعتبر هذه الممارسات بأنها تأتي ضمن سلسلة انتهاكات يتعرض لها قائد حزب العمال
الكردستاني منذ اختطافه وأعتقاله بطريقة غير قانونية- اشتركت فية عدة الدول- من عملية تسميمه، الى منع زيارات المحامين والعائلة عنه، الى العزلة في الغرف الانفرادية، وسط صمت عالمي مطبق، وكأن هذه التصرفات من قبل السلطات التركية، لا تعتبر انتهاك سافر ووقح لكافة المواثيق والأعراف الدولية الناظمة والضامنة لحقوق الإنسان.
واننا في لجنة M.A.D السورية لحقوق الانسان، في الوقت الذي ندين ونسنتكر بشدة تصرفات إدارة سجن ايمرالي بحق السيد عبدالله اوجالان، نحمّل الحكومة التركية كامل المسؤولية عن الأذى الجسدي والنفسي الذي يتعرّض له السيد أوجالان، كسجين سياسي وقائد كردي، قد يترتب على التعامل السيء واللاإنساني معه تبعات وخيمة، لا يحمد عقباها، ونطالب جميع المؤسسات الحقوقية والقانونية الاقليمية والعالمية وجميع الشخصيات الوطنية الى ادانة هذه الانتهاكات التي يقوم بها عناصر ادارة السجن المذكور، والدعوة الى فتح تحقيق فوري بخصوص ما يتعرض له قائد حزب العمال الكردستاني. كما نطالب منظمة مناهضة التعذيب الأوروبية ومنظمة العفو الدولة، وكافة المنظمات ذات الصلة، والاتحاد الاوربي بإرسال لجان تقصّي وتحرّي للوقوف على الانتهاكات والتجاوزات التي تقوم بها الدولة التركية. ونعتبر صمت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية المذكورة، هو تشجيع لتركيا على التمادي في قمعها وإهانتها للشعب الكردي، عبر استهداف أحد رموزه القومية والوطنية البارزة، وشخصية هامة ومحورية في الحياة الكردية، من وزن القائد الكردي عبد الله أوجالان.
لجنة M.A.D السورية لحقوق الانسان
لا للتعذيب والتهديد والانتهاكات التي يتعرض لها السيد عبدالله اوجالان

{لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو الحاطة بالكرامة.}
المادة الثالثة من الاتفاقية الاوربية لحقوق الانسان 1950
المادة الخامسة الاعلان العالمي لحقوق الانسان1948
{1- تتخذ كل دولة طرف اجراءات تشريعية أو ادارية أو قضائية فعالة أو أية اجراءات أخرى لمنع أعمال التعذيب في أى اقليم يخضع لاختصاصها القضائى.
2- لا يجوز التذرع باية ظروف استثنائية ايا كانت، سواء أكانت هذه الظروف حالة حرب أو تهديدا بالحرب أو عدم استقرار سياسي داخلى أو اية حالة من حالات الطوارئ العامة الاخرى كمبرر للتعذيب.
3- لا يجوز التذرع بالأوامر الصادرة عن موظفين أعلى مرتبة أو عن سلطة عامة كمبرر للتعذيب.}
المادة الثانية من الاتفاقية المناهضة للتعذيب 1984
علمت لجنة M.A.D السورية لحقوق الانسان بتعرض السيد عبدالله اوجالان المعتقل في سجن ايمرالي التركية الى المعاملة القاسية والإهانة والتهديد بالقتل من قبل ادارة السجن وعناصره. ومن منطلق إيماننا باحترام حقوق الانسان أيَّاً كان، وتبني موقف الدفاع عن جميع الاشخاص الذين تنتهك حقوقهم في العالم, فأننا نعتبر هذه الممارسات بأنها تأتي ضمن سلسلة انتهاكات يتعرض لها قائد حزب العمال
الكردستاني منذ اختطافه وأعتقاله بطريقة غير قانونية- اشتركت فية عدة الدول- من عملية تسميمه، الى منع زيارات المحامين والعائلة عنه، الى العزلة في الغرف الانفرادية، وسط صمت عالمي مطبق، وكأن هذه التصرفات من قبل السلطات التركية، لا تعتبر انتهاك سافر ووقح لكافة المواثيق والأعراف الدولية الناظمة والضامنة لحقوق الإنسان.
واننا في لجنة M.A.D السورية لحقوق الانسان، في الوقت الذي ندين ونسنتكر بشدة تصرفات إدارة سجن ايمرالي بحق السيد عبدالله اوجالان، نحمّل الحكومة التركية كامل المسؤولية عن الأذى الجسدي والنفسي الذي يتعرّض له السيد أوجالان، كسجين سياسي وقائد كردي، قد يترتب على التعامل السيء واللاإنساني معه تبعات وخيمة، لا يحمد عقباها، ونطالب جميع المؤسسات الحقوقية والقانونية الاقليمية والعالمية وجميع الشخصيات الوطنية الى ادانة هذه الانتهاكات التي يقوم بها عناصر ادارة السجن المذكور، والدعوة الى فتح تحقيق فوري بخصوص ما يتعرض له قائد حزب العمال الكردستاني. كما نطالب منظمة مناهضة التعذيب الأوروبية ومنظمة العفو الدولة، وكافة المنظمات ذات الصلة، والاتحاد الاوربي بإرسال لجان تقصّي وتحرّي للوقوف على الانتهاكات والتجاوزات التي تقوم بها الدولة التركية. ونعتبر صمت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية المذكورة، هو تشجيع لتركيا على التمادي في قمعها وإهانتها للشعب الكردي، عبر استهداف أحد رموزه القومية والوطنية البارزة، وشخصية هامة ومحورية في الحياة الكردية، من وزن القائد الكردي عبد الله أوجالان.
لجنة M.A.D السورية لحقوق الانسان