د. محمد أحمد البرازي
سكرتير جمعية الصداقة الكازاخستانية الكوردستانية
شبكة ولاتي
اعتبرت القيادية في حركة المجتمع الديمقراطي إلهام أحمد أن بيشمركة روجآفا قد تدربت على أيدي الدولة التركية وقد فات أوان عودتهم إلى غرب كوردستان .
وقالت أحمد في لقاء خاص مع شبكة ولاتي:" انضمت قوة من البيشمركة إلى مقاومة كوباني ودافعت عنها إلى جانب وحدات حماية الشعب. لكن، إذا كان هناك مشروع حقيقي للبيشمركة لحماية غرب كوردستان لماذا انسحبوا وقتها من كوباني دون أن يوضحوا سبب انسحابهم؟".
وأضافت أحمد" إعلام جنوب كوردستان وبعض القوى السياسية والمجلس الوطني الكوردي الذين يدعون ان وحدات حماية الشعب لا تستطيع بمفردها حماية غرب كوردستان وخاصة بعد المجزرة الاخيرة في كوباني، هم يحاولون الخداع. وحدات حماية الشعب أثبتت انها بمفردها تستطيع حماية غرب كوردستان وستقوم بهذا الواجب الى ما لانهاية".
وعن سبب منعهم لدخول بيشمركة روجآفا الى غرب كوردستان للدفاع عن أراضيهم، قالت أحمد:" هؤلاء الشباب والشابات لماذا خرجوا من غرب كوردستان في بداية الثورة ؟ لماذا هربوا من آداء واجبهم ؟ الشعب يسأل لماذا هؤلاء الشباب والشابات الذين يعرفون ببيشمركة روجآفا تركوا أرضهم عندما تشكلت وحدات حماية الشعب للقيام بواجبها في الدفاع عن غرب كوردستان؟".
وتابعت" أية خطوة لبيشمركة روجآفا من طرف واحد للدخول الى غرب كوردستان سيكون لها نتائج سلبية. فالبارزاني قبل أن يفكر بإرسال البيشمركة إلى غرب كوردستان عليه التفرغ لحل مشاكله في جنوب كوردستان".
وحول سؤال ولاتي بخصوص من يمتلك الحق لنفسه في منع هؤلاء من القيام بواجبهم في الدفاع عن غرب كوردستان، أجابت أحمد:" الشعب هو من يمتلك الحق في منع هؤلاء . هذا الشعب ،الذي مر بظروف صعبة في السنوات الماضية وتحمل جميع أنواع الحرب ، هو الذي يمتلك القرار في منع هؤلاء من العودة أم لا".
وحسب القيادية في حركة المجتمع الديمقراطي فإن بيشمركة روجآفا قد تدربت على أيدي الدولة التركية ، مضيفة" حسب معلوماتنا فقد تم تأسيس معسكرات تدريب البيشمركة في اسطنبول من قبل الدولة التركية".
وفي معرض ردها على سؤال ولاتي فيما اذا كانت حركة (تف- دم) تعتبر بيشمركة روجآفا قوة وطنية أم معادية، ردت أحمد"حتى الآن لم يتبين لنا هوية هؤلاء ، ولكي يكونوا وطنيين عليهم ان يكونوا على أرضهم في الظروف الصعبة ويقفوا الى جانب أهلهم وألا ينصاعوا لسياسات الدول الإقليمية".
وقالت أحمد في لقاء خاص مع شبكة ولاتي:" انضمت قوة من البيشمركة إلى مقاومة كوباني ودافعت عنها إلى جانب وحدات حماية الشعب. لكن، إذا كان هناك مشروع حقيقي للبيشمركة لحماية غرب كوردستان لماذا انسحبوا وقتها من كوباني دون أن يوضحوا سبب انسحابهم؟".
وأضافت أحمد" إعلام جنوب كوردستان وبعض القوى السياسية والمجلس الوطني الكوردي الذين يدعون ان وحدات حماية الشعب لا تستطيع بمفردها حماية غرب كوردستان وخاصة بعد المجزرة الاخيرة في كوباني، هم يحاولون الخداع. وحدات حماية الشعب أثبتت انها بمفردها تستطيع حماية غرب كوردستان وستقوم بهذا الواجب الى ما لانهاية".
وعن سبب منعهم لدخول بيشمركة روجآفا الى غرب كوردستان للدفاع عن أراضيهم، قالت أحمد:" هؤلاء الشباب والشابات لماذا خرجوا من غرب كوردستان في بداية الثورة ؟ لماذا هربوا من آداء واجبهم ؟ الشعب يسأل لماذا هؤلاء الشباب والشابات الذين يعرفون ببيشمركة روجآفا تركوا أرضهم عندما تشكلت وحدات حماية الشعب للقيام بواجبها في الدفاع عن غرب كوردستان؟".
وتابعت" أية خطوة لبيشمركة روجآفا من طرف واحد للدخول الى غرب كوردستان سيكون لها نتائج سلبية. فالبارزاني قبل أن يفكر بإرسال البيشمركة إلى غرب كوردستان عليه التفرغ لحل مشاكله في جنوب كوردستان".
وحول سؤال ولاتي بخصوص من يمتلك الحق لنفسه في منع هؤلاء من القيام بواجبهم في الدفاع عن غرب كوردستان، أجابت أحمد:" الشعب هو من يمتلك الحق في منع هؤلاء . هذا الشعب ،الذي مر بظروف صعبة في السنوات الماضية وتحمل جميع أنواع الحرب ، هو الذي يمتلك القرار في منع هؤلاء من العودة أم لا".
وحسب القيادية في حركة المجتمع الديمقراطي فإن بيشمركة روجآفا قد تدربت على أيدي الدولة التركية ، مضيفة" حسب معلوماتنا فقد تم تأسيس معسكرات تدريب البيشمركة في اسطنبول من قبل الدولة التركية".
وفي معرض ردها على سؤال ولاتي فيما اذا كانت حركة (تف- دم) تعتبر بيشمركة روجآفا قوة وطنية أم معادية، ردت أحمد"حتى الآن لم يتبين لنا هوية هؤلاء ، ولكي يكونوا وطنيين عليهم ان يكونوا على أرضهم في الظروف الصعبة ويقفوا الى جانب أهلهم وألا ينصاعوا لسياسات الدول الإقليمية".