كول نار
Kurd Day Team
أصدرت هيئة الداخلية لـ «مقاطعة» عفرين بمحافظة حلب شمالي سوريا، يوم أمس الأحد قراراً يمنع ظاهرة إلصاق «صور (القادة) السياسيين والشهداء بالإضافة إلى الأعلام والشعارات بشكل عشوائي في الأماكن العامة»، كما شمل المنع أيضاً «المحلات التجارية وعلى الآليات كالسيارات والجرارات والدراجات النارية وغيرها».
الهيئة أشارت إلى أن هذا الظاهرة «متنافية مع قيم وأخلاق مجتمعنا الحضاري، كما أن إلصاقها في الأماكن غير اللائقة فيه إساءة إلى أصحابها ولا تعني بأي شكل حب الوطن أو القائد أو الشهيد»، ونوه القرار إلى أن «المخالف سيقع تحت طائلة الملاحقة القانونية».
كما كان قد طالبت قوات آسايش روج آفا فرع سرى كانيه/رأس العين في محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا في أواخر شهر آذار/ مارس الماضي، مالكي السيارات الخاصة والعامة «إزالة الأعلام وصور الرموز الكردية، بالإضافة إلى إزالة الـ ‹في ميه› من على سياراتهم تحت طائلة الحجز» بحسب تعميم للآسايش .
جاء في التعميم الذي ذيل بختم إدارة آسايش سري كان تحت بند قرار إداري، أرسل لـ ARA News نسخة منه، أن الهدف من القرار هو «الحفاظ على سلامة المواطنين»، مؤكدةً أن «المرتزقة يستغلون العواطف ويستفيدون من هذه الحالة، بهدف التشويش لتنفيذ أعمالهم الإرهابية».
تختلف الرؤية إلى هؤلاء (الرموز والأعلام) من جماعة إلى أخرى، ففي الوقت الذي يعظم البعض (قائداً) ما، تنتقده مجموعة أخرى أو تسقط عنه تلك الصفة، وذلك في عموم المجتمع الكردي في سوريا، حسب مراقبين.
الهيئة أشارت إلى أن هذا الظاهرة «متنافية مع قيم وأخلاق مجتمعنا الحضاري، كما أن إلصاقها في الأماكن غير اللائقة فيه إساءة إلى أصحابها ولا تعني بأي شكل حب الوطن أو القائد أو الشهيد»، ونوه القرار إلى أن «المخالف سيقع تحت طائلة الملاحقة القانونية».
كما كان قد طالبت قوات آسايش روج آفا فرع سرى كانيه/رأس العين في محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا في أواخر شهر آذار/ مارس الماضي، مالكي السيارات الخاصة والعامة «إزالة الأعلام وصور الرموز الكردية، بالإضافة إلى إزالة الـ ‹في ميه› من على سياراتهم تحت طائلة الحجز» بحسب تعميم للآسايش .
جاء في التعميم الذي ذيل بختم إدارة آسايش سري كان تحت بند قرار إداري، أرسل لـ ARA News نسخة منه، أن الهدف من القرار هو «الحفاظ على سلامة المواطنين»، مؤكدةً أن «المرتزقة يستغلون العواطف ويستفيدون من هذه الحالة، بهدف التشويش لتنفيذ أعمالهم الإرهابية».
تختلف الرؤية إلى هؤلاء (الرموز والأعلام) من جماعة إلى أخرى، ففي الوقت الذي يعظم البعض (قائداً) ما، تنتقده مجموعة أخرى أو تسقط عنه تلك الصفة، وذلك في عموم المجتمع الكردي في سوريا، حسب مراقبين.