Kurd Day
Kurd Day Team
أربعينة المناضل محمد نذير مصطفى في قامشلو
بدعوة من الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا(البارتي) شارك المئات في إحياء أربعينية الراحل المناضل الكوردي الأستاذ محمد نذير مصطفى في مدينة قامشلو فإلى جانب حضور قيادات من الحركة الكوردية في سوريا اشتركت جماهير غفيرة وفعاليات سياسية وإجتماعية وثقافية وشخصيات كوردستانية وممثل عن المنظمة الآثورية.
بدأ الحفل بالوقوف دقيقة صمت إجلالاً لروح المناضل الكبير ولروح شهداء كوردستان ,ثم رحب مقدم الحفل بالحضور ,ثم قدمت فرقة نارين للفلكلور الكوردي نشيد (الشهيد) ومن ثم ألقيت كلمات عدة في المناسبة وكانت كالتالي
1- كلمة الحزب ألقاها الدكتور عبدالحكيم بشار سكرتير اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
2- كلمة الجبهة الديمقراطية الكردية ألقاها الأستاذ نعمت داوود
3- كلمة المنظمة الآثورية الديمقراطية ألقاها الأستاذ كبرئيل كورية
4- كلمة حزب آزادي الكردي في سوريا ألقاها الأستاذ فواز محمود
5- كلمة حزب يكيتي الكردي في سوريا ألقاها الأستاذ إسماعيل حمي
6- قصيدة مهداة إلى روح المناضل من الدكتورة روفند تمو
7- قصيدة مطولة و مؤثرة ألقاها الدكتور سربست نبي
8- كلمة آل الفقيد ألقاها الأستاذ إدريس محمد نذير مصطفى ,شكر من خلالها جميع المشاركين بمصابهم الجلل منذ تعرض الراحل للمرض العضال وأثناء فترة المعالجة في باريس وبعد عودته للوطن واستقبال الجماهير لشخصه وخص بالشكر سيادة رئيس كوردستان مسعود البرزاني لإهتمامه الكبير بالراحل .
كما ألقت الأستاذة رانيا ميركان كلمة باسم أهل الفقيد توقفت من خلالها عند بعض خصال المرحوم ومكانته والفراغ الكبير الذي تركه .
ومن ثم قدمت فرقة نارين نشيد (أنا بارتي)
وفي نهاية الحفل كرر مقدم الحفل شكره باسم الحزب لتلبية الدعوة والمشاركة بالرغم من الطقس البارد جداً
وجدير بالذكر أن عدداً محدوداً من البرقيات الواردة للحفل ذكرت وذلك بسبب ضيق الوقت.
قامشلو في 1/2/2009
كميا كوردا- خاص
الحضور الكريم ..ذوي ورفاق الفقيد
نجتمع اليوم باعتزاز واحترام وحزن احتفاءاً بأربعينية الأستاذ محمد نذير مصطفى الذي ناضل في صفوف البارتي ودفع العديد من سنوات عمره في سجون الاستبداد وتحمل ملاحقات النظام الاستبدادي وتحدى أجهزته القمعية بشجاعة وعناد الكوردي الواثق باندحار أعداء الحرية والديمقراطية ، وبذلك أضاء صفحات خالدة من تاريخ نضال الحركة الكوردية في سوريا ، جنباً إلى جنب مع الشهداء اللذين سقوا ارض كوردستان بدمائهم الزكية .
نشترك معاً بحزنٍ شجاع وذكرياتٍ أليمة في أربعينيةِ الأخ أبو بسام لنأبن عزيزاً أفلَ نجمه قبل أوانهِ.
كان لأبو بسام الإنسان الخصالَ الحميدةَ ، فقد كان طيب القلب ، هادئاً محبوباً من قبل رفاقه وأصدقائه، وبموته المبكر ترك صدمة كبيرة في قلوب أهله ورفاقه وأصدقائه .
الحضور الكريم:
تعمل هذه الأيام قوى الاستبداد في بلادنا للعودة بها إلى عهود الظلم والتسلط ، فقدت شهدتِ البلاد تراجعاً ملحوظاً في مجال الحريات وحقوق الإنسان ، بالإضافة إلى ازدياد حالات الاعتقال والاختطاف كما في حالة الأستاذ مشعل التمو الناطق الرسمي باسم تيار المستقبل الكوردي في سوريا والقتل العمد كما حدث في 20- 3- 2008 عندما سقط ثلاثة شهداء من الشباب الكوردي برصاص الأمن السوري وسقوط شهيد أخر في 2-11 2007 ، و اعتقال العشرات من أبناء شعبنا البطل .وما حدث مؤخراً لكل من السادة مصطفى جمعة وسعدون شيخو ومحمد سعيد العمر أعضاء اللجنة القيادية لحزب ازادي الكوردي المعتقلين في فرع فلسطين للمخابرات العسكرية بدمشق .
لقد قد بات أكيداً أن معركة شعبنا لبناء النظام الديمقراطي الحقيقي والظفر بالحقوق القومية للشعب الكوردي تتطلب مزيدا من الثبات على القيم النضالية الخيرة التي نذر الرعيل الأول من المؤسسين سنوات شبابهم لها،كما تتطلب منا الاستعداد لتقديم المزيد من التضحيات ونكران الذات ، والمزيد من تلاحم قوى شعبنا الوطنية والديمقراطية ، ونكرر نحن في تيار المستقبل الكوردي في سوريا في هذه المناسبة دعوتنا السابقة إلى اجتماع عام لكافة الأحزاب والمنظمات والفعاليات الوطنية والاجتماعية للوقوف صفاً واحداً في وجه سياسة السلطة الاقتلاعية بحق الشعب الكوردي في سوريا وممارساته اللانسانية والتي كانت أخر تجسيداتها مرسوم التجريد والتهجير الرئاسي رقم ( 49) القاضي بمنع التملك في المناطق الحدودية إلا بموجب موافقة الجهات الأمنية الثلاث مما يستحيل حصول الكوردي عليها بالطرق القانونية .
إننا إذ نغتم هذه المناسبة ، ندعو مجدداً من هذا المنبر إلى وحدة الموقف الكوردي المقاوم على أرضية التصدي الميداني لسياسة الاستبداد والدفاع الحقيقي عن مصالح الشعب الكوردي ووجوده .ولتكن أربعينية الفقيد الخطوة الأولى في طريق إنجاز ميثاق العمل الوطني الكوردي في سوريا ، ويدنا ممدودة من الآن لكل من يرغب في ذلك .
ونحن نقف في أربعينية الفقيد الغالي نشعر بالغصة والمرارة لفقدانه ولكنه باق في قلوب رفاقه ومحبيه وأصدقائه وأهله ، نتألم لأنه غادرنا مبكراً وشعبه في أوج الحاجة إليه ولأمثاله.
نقف إجلالاً لأحياء ذكرى أبا بسام ، نعزي أنفسنا وعائلة الفقيد ورفاقه ومحبيه ونعاهده على السير في خطى الدرب الذي أختاره وسنكون أوفياء لتلك المبادئ التي دافع وناضل من أجلها. وستبقى ذكراه خالدة في قلوبنا .
المجد للأخ أبا بسام
والسلام عليكم
1/2/2009
تيار المستقبل الكوردي في سوريا- مكتب العلاقات العامة
بدعوة من الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا(البارتي) شارك المئات في إحياء أربعينية الراحل المناضل الكوردي الأستاذ محمد نذير مصطفى في مدينة قامشلو فإلى جانب حضور قيادات من الحركة الكوردية في سوريا اشتركت جماهير غفيرة وفعاليات سياسية وإجتماعية وثقافية وشخصيات كوردستانية وممثل عن المنظمة الآثورية.
بدأ الحفل بالوقوف دقيقة صمت إجلالاً لروح المناضل الكبير ولروح شهداء كوردستان ,ثم رحب مقدم الحفل بالحضور ,ثم قدمت فرقة نارين للفلكلور الكوردي نشيد (الشهيد) ومن ثم ألقيت كلمات عدة في المناسبة وكانت كالتالي
1- كلمة الحزب ألقاها الدكتور عبدالحكيم بشار سكرتير اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
2- كلمة الجبهة الديمقراطية الكردية ألقاها الأستاذ نعمت داوود
3- كلمة المنظمة الآثورية الديمقراطية ألقاها الأستاذ كبرئيل كورية
4- كلمة حزب آزادي الكردي في سوريا ألقاها الأستاذ فواز محمود
5- كلمة حزب يكيتي الكردي في سوريا ألقاها الأستاذ إسماعيل حمي
6- قصيدة مهداة إلى روح المناضل من الدكتورة روفند تمو
7- قصيدة مطولة و مؤثرة ألقاها الدكتور سربست نبي
8- كلمة آل الفقيد ألقاها الأستاذ إدريس محمد نذير مصطفى ,شكر من خلالها جميع المشاركين بمصابهم الجلل منذ تعرض الراحل للمرض العضال وأثناء فترة المعالجة في باريس وبعد عودته للوطن واستقبال الجماهير لشخصه وخص بالشكر سيادة رئيس كوردستان مسعود البرزاني لإهتمامه الكبير بالراحل .
كما ألقت الأستاذة رانيا ميركان كلمة باسم أهل الفقيد توقفت من خلالها عند بعض خصال المرحوم ومكانته والفراغ الكبير الذي تركه .
ومن ثم قدمت فرقة نارين نشيد (أنا بارتي)
وفي نهاية الحفل كرر مقدم الحفل شكره باسم الحزب لتلبية الدعوة والمشاركة بالرغم من الطقس البارد جداً
وجدير بالذكر أن عدداً محدوداً من البرقيات الواردة للحفل ذكرت وذلك بسبب ضيق الوقت.
قامشلو في 1/2/2009
كميا كوردا- خاص
كلمة تيار المستقبل الكوردي في سوريا والتي لم تلقى في الحفل بسبب ضيق الوقت
الحضور الكريم ..ذوي ورفاق الفقيد
نجتمع اليوم باعتزاز واحترام وحزن احتفاءاً بأربعينية الأستاذ محمد نذير مصطفى الذي ناضل في صفوف البارتي ودفع العديد من سنوات عمره في سجون الاستبداد وتحمل ملاحقات النظام الاستبدادي وتحدى أجهزته القمعية بشجاعة وعناد الكوردي الواثق باندحار أعداء الحرية والديمقراطية ، وبذلك أضاء صفحات خالدة من تاريخ نضال الحركة الكوردية في سوريا ، جنباً إلى جنب مع الشهداء اللذين سقوا ارض كوردستان بدمائهم الزكية .
نشترك معاً بحزنٍ شجاع وذكرياتٍ أليمة في أربعينيةِ الأخ أبو بسام لنأبن عزيزاً أفلَ نجمه قبل أوانهِ.
كان لأبو بسام الإنسان الخصالَ الحميدةَ ، فقد كان طيب القلب ، هادئاً محبوباً من قبل رفاقه وأصدقائه، وبموته المبكر ترك صدمة كبيرة في قلوب أهله ورفاقه وأصدقائه .
الحضور الكريم:
تعمل هذه الأيام قوى الاستبداد في بلادنا للعودة بها إلى عهود الظلم والتسلط ، فقدت شهدتِ البلاد تراجعاً ملحوظاً في مجال الحريات وحقوق الإنسان ، بالإضافة إلى ازدياد حالات الاعتقال والاختطاف كما في حالة الأستاذ مشعل التمو الناطق الرسمي باسم تيار المستقبل الكوردي في سوريا والقتل العمد كما حدث في 20- 3- 2008 عندما سقط ثلاثة شهداء من الشباب الكوردي برصاص الأمن السوري وسقوط شهيد أخر في 2-11 2007 ، و اعتقال العشرات من أبناء شعبنا البطل .وما حدث مؤخراً لكل من السادة مصطفى جمعة وسعدون شيخو ومحمد سعيد العمر أعضاء اللجنة القيادية لحزب ازادي الكوردي المعتقلين في فرع فلسطين للمخابرات العسكرية بدمشق .
لقد قد بات أكيداً أن معركة شعبنا لبناء النظام الديمقراطي الحقيقي والظفر بالحقوق القومية للشعب الكوردي تتطلب مزيدا من الثبات على القيم النضالية الخيرة التي نذر الرعيل الأول من المؤسسين سنوات شبابهم لها،كما تتطلب منا الاستعداد لتقديم المزيد من التضحيات ونكران الذات ، والمزيد من تلاحم قوى شعبنا الوطنية والديمقراطية ، ونكرر نحن في تيار المستقبل الكوردي في سوريا في هذه المناسبة دعوتنا السابقة إلى اجتماع عام لكافة الأحزاب والمنظمات والفعاليات الوطنية والاجتماعية للوقوف صفاً واحداً في وجه سياسة السلطة الاقتلاعية بحق الشعب الكوردي في سوريا وممارساته اللانسانية والتي كانت أخر تجسيداتها مرسوم التجريد والتهجير الرئاسي رقم ( 49) القاضي بمنع التملك في المناطق الحدودية إلا بموجب موافقة الجهات الأمنية الثلاث مما يستحيل حصول الكوردي عليها بالطرق القانونية .
إننا إذ نغتم هذه المناسبة ، ندعو مجدداً من هذا المنبر إلى وحدة الموقف الكوردي المقاوم على أرضية التصدي الميداني لسياسة الاستبداد والدفاع الحقيقي عن مصالح الشعب الكوردي ووجوده .ولتكن أربعينية الفقيد الخطوة الأولى في طريق إنجاز ميثاق العمل الوطني الكوردي في سوريا ، ويدنا ممدودة من الآن لكل من يرغب في ذلك .
ونحن نقف في أربعينية الفقيد الغالي نشعر بالغصة والمرارة لفقدانه ولكنه باق في قلوب رفاقه ومحبيه وأصدقائه وأهله ، نتألم لأنه غادرنا مبكراً وشعبه في أوج الحاجة إليه ولأمثاله.
نقف إجلالاً لأحياء ذكرى أبا بسام ، نعزي أنفسنا وعائلة الفقيد ورفاقه ومحبيه ونعاهده على السير في خطى الدرب الذي أختاره وسنكون أوفياء لتلك المبادئ التي دافع وناضل من أجلها. وستبقى ذكراه خالدة في قلوبنا .
المجد للأخ أبا بسام
والسلام عليكم
1/2/2009
تيار المستقبل الكوردي في سوريا- مكتب العلاقات العامة
