كول نار
Kurd Day Team
إسطنبول – الأناضول – وقعت الجبهة الشامية، ووحدات حماية الشعب ypg التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي pyd، على بيان اتفاق فيما بينهما الخميس في حلب، ينص على عدة بنود وأمور تنظيمية.
وجاء في نص بيان الاتفاق، الذي حمل توقيع كل من الطرفين، أنه “اتفق الطرفان على توحيد القضاء، وافتتاح مكاتب شرعية ودعوية، ومتابعة شؤون المساجد، والأمور المتعلقة بها، من إقامة صلاة الجمعة وخطبها في حلب ومنطقة عفرين وقراها”.
كما تضمن البيان “اتفاق الطرفين على البند المتعلق بملاحقة المفسدين والمسيئين أينما كانوا، ومحاسبتهم وإعادة الحقوق لأهلها، وتأمين الأمن والأمان في المناطق الواقعة تحت سيطرة الطرفين، والتي خرجت عن سيطرة نظام الأسد”.
وجاء هذا الاتفاق بعد أيام من انضمام حركة حزم إلى الجبهة الشامية، والتي أصبحت تضم أقوى الفصائل العسكرية المعارضة لنظام الأسد في الشمال السوري.
وكان مصدر عسكري كردي بمدينة عين العرب (كوباني) شمال سوريا، قد أفاد الخميس بأن المقاتلين الأكراد والجيش الحر، يواصلون تقدمهم في محيط المدينة دون أي مقاومة تذكر من جانب تنظيم (داعش)، معلنا سيطرتهم على 65 قرية حتى الآن من ريف المدينة.
وانضمت حركة حزم إلى الجبهة الشامية بعد مواجهات مع جبهة النصرة، بدأت قبل أيام بريف حلب الغربي، وأسفرت عن سيطرة النصرة على عدد من الحواجز التابعة للحركة، وفق بيان صدر عن الجبهة الشامية، والتي تضم العديد من الفصائل الكبرى المقاتلة في سوريا.
هذا، وقد أعلنت كبرى الفصائل السورية المعارضة المسلحة، في محافظة حلب وريفها (شمالا) في 25 كانون الأول/ديسمبر الماضي، عن اندماجها تحت اسم الجبهة الشامية، بلواء وقائد موحد، من بينها الجبهة الإسلامية، وجيش المجاهدين، وذلك في بيان مصور
وجاء في نص بيان الاتفاق، الذي حمل توقيع كل من الطرفين، أنه “اتفق الطرفان على توحيد القضاء، وافتتاح مكاتب شرعية ودعوية، ومتابعة شؤون المساجد، والأمور المتعلقة بها، من إقامة صلاة الجمعة وخطبها في حلب ومنطقة عفرين وقراها”.
كما تضمن البيان “اتفاق الطرفين على البند المتعلق بملاحقة المفسدين والمسيئين أينما كانوا، ومحاسبتهم وإعادة الحقوق لأهلها، وتأمين الأمن والأمان في المناطق الواقعة تحت سيطرة الطرفين، والتي خرجت عن سيطرة نظام الأسد”.
وجاء هذا الاتفاق بعد أيام من انضمام حركة حزم إلى الجبهة الشامية، والتي أصبحت تضم أقوى الفصائل العسكرية المعارضة لنظام الأسد في الشمال السوري.
وكان مصدر عسكري كردي بمدينة عين العرب (كوباني) شمال سوريا، قد أفاد الخميس بأن المقاتلين الأكراد والجيش الحر، يواصلون تقدمهم في محيط المدينة دون أي مقاومة تذكر من جانب تنظيم (داعش)، معلنا سيطرتهم على 65 قرية حتى الآن من ريف المدينة.
وانضمت حركة حزم إلى الجبهة الشامية بعد مواجهات مع جبهة النصرة، بدأت قبل أيام بريف حلب الغربي، وأسفرت عن سيطرة النصرة على عدد من الحواجز التابعة للحركة، وفق بيان صدر عن الجبهة الشامية، والتي تضم العديد من الفصائل الكبرى المقاتلة في سوريا.
هذا، وقد أعلنت كبرى الفصائل السورية المعارضة المسلحة، في محافظة حلب وريفها (شمالا) في 25 كانون الأول/ديسمبر الماضي، عن اندماجها تحت اسم الجبهة الشامية، بلواء وقائد موحد، من بينها الجبهة الإسلامية، وجيش المجاهدين، وذلك في بيان مصور