كول نار
Kurd Day Team
تركت الدكتورة إيمان مصطفى البُغا الحاملة للجنسية السورية التدريس بجامعة الدمام السعودية، للالتحاق بصفوف تنظيم الدولة الإسلامية المعروفة بـ"داعش" معلنة بيعتها لأمير التنظيم أبو بكر البغدادي.. وذلك وفقا لما نقلته عدد من المنابر المشرقية التي تطرقت للخبر.
إيمان مصطفى البُغا وهي الحاصلة على شهادة الدكتوراه في الفقه وأصوله من جامعة دمشق، وعلى دبلوم تأهيل تربوي من ذات الجامعة كانت تشرف على قسم الثقافة في الهيئة العالمية لإعجاز القرآن في الدمام سابقا، كما كانت تقدم محاضرات في أصول الفقه والاقتصاد الإسلامي بجامعة الدمام، بالإضافة إلى ممارستها للخطابة حول الجهاد في تجمعات نسائية كانت تعقد بكل من الدمام والخبر والظهران.
ذات الملتحقة بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" كتبت عبر صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي"فايسبوك"سنظل كلنا نتخبط ونعاني، مسلمين وكفرة، ظالمين ومظلومين، حكاما ومحكومين، سنعاني جميعا من البلاء والحرمان طالما أن أحكام الله تُخَالف ولا تطبق، فلنسكت أحسن ولا تحدثوني عما تسمونه سورية ولا أمريكا ولا عن أستراليا ولا عن البشر والحجر ولا عن الكون كله.
وحسب إحدى تغريدات الدكتورة إيمان عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، والتي ذكرت مضامينها من لدن ذات المصادر الصحفية، فإنها فضلت التفرغ لشؤون الأمة الإسلامية والإهتمام بشؤون الجهاد، مضيفة "لم أجد ظلما من جامعتي الحبيبة الدمام، ومارأيت منها إلا كل خير، فالظلم من الطغاة الذين ظلموا أمتنا وظلمونا" "حفظ الله وثبت دولة الخلافة الإسلامية التي أفديها" في إشارة منها إلى دولة أبو بكر البغدادي.
وأكدت أن الأمة الإسلامية بحاجة إلى علماء استشهاديين يتركون الحياة الرغيد ليقيموا الحجة على المسلمين مستدلة بأسامة بن لادن الذي تعتبره ملكا لها، وهو الذي ترك مليارته وسكن الكهوف من أجل التحريض على الجهاد في سبيل الله.
ومن مؤلفات "البغا" ،المستقيلة من هيئة تدريس جامعة الدمام، أطروحة الدكتوراه تحت عنوان "ولاية المرأة" وأبحاث متنوعة تدرس بكلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع بجامعة الدمام التي قضت بها الدكتورة سنين طويلة.
وحسب شهادات زميلات وطالبات الدكتورة إيمان مصطفى البغا، فإنها غالبا ما كانت تدعو إلى التثبت في العقيدة الإسلامية والدفاع عن الحق،كما كانت تنصح طالباتها بالإبتعاد عن كل ما هو ضار يسيء للدين الإسلامي ويولد جيلا غير صالح. وأنها اعتلت منابر عدة في المنطقة الشرقية كداعية، وهي التي تمنكت بفضل خبرتها من التأثير على آراء الحاضرات في مواضيع لها علاقة بالجهاد و"الولاء والبراء".
إيمان مصطفى البُغا وهي الحاصلة على شهادة الدكتوراه في الفقه وأصوله من جامعة دمشق، وعلى دبلوم تأهيل تربوي من ذات الجامعة كانت تشرف على قسم الثقافة في الهيئة العالمية لإعجاز القرآن في الدمام سابقا، كما كانت تقدم محاضرات في أصول الفقه والاقتصاد الإسلامي بجامعة الدمام، بالإضافة إلى ممارستها للخطابة حول الجهاد في تجمعات نسائية كانت تعقد بكل من الدمام والخبر والظهران.
ذات الملتحقة بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" كتبت عبر صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي"فايسبوك"سنظل كلنا نتخبط ونعاني، مسلمين وكفرة، ظالمين ومظلومين، حكاما ومحكومين، سنعاني جميعا من البلاء والحرمان طالما أن أحكام الله تُخَالف ولا تطبق، فلنسكت أحسن ولا تحدثوني عما تسمونه سورية ولا أمريكا ولا عن أستراليا ولا عن البشر والحجر ولا عن الكون كله.
وحسب إحدى تغريدات الدكتورة إيمان عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، والتي ذكرت مضامينها من لدن ذات المصادر الصحفية، فإنها فضلت التفرغ لشؤون الأمة الإسلامية والإهتمام بشؤون الجهاد، مضيفة "لم أجد ظلما من جامعتي الحبيبة الدمام، ومارأيت منها إلا كل خير، فالظلم من الطغاة الذين ظلموا أمتنا وظلمونا" "حفظ الله وثبت دولة الخلافة الإسلامية التي أفديها" في إشارة منها إلى دولة أبو بكر البغدادي.
وأكدت أن الأمة الإسلامية بحاجة إلى علماء استشهاديين يتركون الحياة الرغيد ليقيموا الحجة على المسلمين مستدلة بأسامة بن لادن الذي تعتبره ملكا لها، وهو الذي ترك مليارته وسكن الكهوف من أجل التحريض على الجهاد في سبيل الله.
ومن مؤلفات "البغا" ،المستقيلة من هيئة تدريس جامعة الدمام، أطروحة الدكتوراه تحت عنوان "ولاية المرأة" وأبحاث متنوعة تدرس بكلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع بجامعة الدمام التي قضت بها الدكتورة سنين طويلة.
وحسب شهادات زميلات وطالبات الدكتورة إيمان مصطفى البغا، فإنها غالبا ما كانت تدعو إلى التثبت في العقيدة الإسلامية والدفاع عن الحق،كما كانت تنصح طالباتها بالإبتعاد عن كل ما هو ضار يسيء للدين الإسلامي ويولد جيلا غير صالح. وأنها اعتلت منابر عدة في المنطقة الشرقية كداعية، وهي التي تمنكت بفضل خبرتها من التأثير على آراء الحاضرات في مواضيع لها علاقة بالجهاد و"الولاء والبراء".