خالد ديريك
كاتب
أمة كردية سورية..
أمة منزلقة تحت درب التبان
أمة متشتتة الأفكار والتوجهات
لا رؤية لها ولا الهدف سيار
تخوص في الخلافات والمنازعات أنية
وحولها النار تشتعل كالهشيم
فمن رحمها أنولدت العشرات الاطفال المشوهة
فأنقسمت يمينأ ويسارأ
وصارت تابعأ شرقا وغربا
فقويهم يذلهم وصغيرهم يتبعهم كالببغاء ومنهم
أنفرزت "يكيتي"والتي أنقسمت بين " الوحدة"مغرور بمثقفيهم وأستقلاليتهم ولكن بدون حس ولا هس
و"اليكيتي" مصاب بمرض أثبات النفس بدون الجدوى
البارتي. منقطعة إلى أشلاء تختفي خلف النهج والأسلوب لأكتساب الود والشرعية
التقدمي .مهرهرأ ومهلهلا للقوي دائمأ وبدلة الثعلب دائما لبسه
أزادي.مجاوزة لطاقاته ومحاولات الغير مدروسة تدفعه إلى التعامل والتفاوض مشبوهان
ب ي د .مسيطرة ومضحية لأجل أهدافها فلا منازع له وإن وجد لا مانع له أن يعود بالكورد بملايين السنين إلى الوراء
تيار المستقبل . باحث عن شريك وصديق بين الأشواك والأوراق المتساقطة لردع سطوة قوي بنظره
إنها أمة مزقتها الأجندات والأفكار
أمة بلا قائد وبلا راع
أمة بلا الأعتماد والأستغناء
أمة مشوق للتخوين البعض
أمة بلا حبل وسلسال
أمة لا يعرف التعامل مع الفرص والتواريخ
أمة تنجب وتلد لا تتعلم وتزدهر
فلا حول ولا قوة إلا بالله
على أمة تتخاصم من أجل الأنانية والكسب المؤقت
بقلم :خالد ديريك
أمة منزلقة تحت درب التبان
أمة متشتتة الأفكار والتوجهات
لا رؤية لها ولا الهدف سيار
تخوص في الخلافات والمنازعات أنية
وحولها النار تشتعل كالهشيم
فمن رحمها أنولدت العشرات الاطفال المشوهة
فأنقسمت يمينأ ويسارأ
وصارت تابعأ شرقا وغربا
فقويهم يذلهم وصغيرهم يتبعهم كالببغاء ومنهم
أنفرزت "يكيتي"والتي أنقسمت بين " الوحدة"مغرور بمثقفيهم وأستقلاليتهم ولكن بدون حس ولا هس
و"اليكيتي" مصاب بمرض أثبات النفس بدون الجدوى
البارتي. منقطعة إلى أشلاء تختفي خلف النهج والأسلوب لأكتساب الود والشرعية
التقدمي .مهرهرأ ومهلهلا للقوي دائمأ وبدلة الثعلب دائما لبسه
أزادي.مجاوزة لطاقاته ومحاولات الغير مدروسة تدفعه إلى التعامل والتفاوض مشبوهان
ب ي د .مسيطرة ومضحية لأجل أهدافها فلا منازع له وإن وجد لا مانع له أن يعود بالكورد بملايين السنين إلى الوراء
تيار المستقبل . باحث عن شريك وصديق بين الأشواك والأوراق المتساقطة لردع سطوة قوي بنظره
إنها أمة مزقتها الأجندات والأفكار
أمة بلا قائد وبلا راع
أمة بلا الأعتماد والأستغناء
أمة مشوق للتخوين البعض
أمة بلا حبل وسلسال
أمة لا يعرف التعامل مع الفرص والتواريخ
أمة تنجب وتلد لا تتعلم وتزدهر
فلا حول ولا قوة إلا بالله
على أمة تتخاصم من أجل الأنانية والكسب المؤقت
بقلم :خالد ديريك