Kurd Day
Kurd Day Team
في تصريح لقناة ” إل بي سي” اللبنانية لرئيس الإئتلاف والقوى المعارضة السورية السيد أحمد الجربا مع
الصحفي مارسيل غانم في برنامجه كلام الناس يقول : إن سوريا عربية و ستبقى عربية أبد الدهر.
جاء هذا التصريح قبيل دخول المجلس الوطني الكردي للإئتلاف المعارضة، وأبرز شروط الممعارضة الكردية هي أن تتحول اسم سوريا الجديدة “الجمهورية السورية”، و لتكون وطننا لكل السوريين من مسلمين و مسيحيين و كرد و عرب و غيرهم من المكونات السورية.
و لم يتوقف السيد الجربا هنا فقط بل أضاف، “ليس هناك إدارة ذاتية للأكراد، صحيح صار بينا اتفاق و لكن الاستفتاء هو اللي راح يحدد اسم الجمهوية العربية السورية و غيرها”. هذا يؤكد بأن الاتفاق بين الكرد والعرب “المعارضتان” لم ينسجمان بعد.
الجدير بالذكر إن الحوارات كانت بين القوى المعارضة الكردية والعربية منذ أكثر من سنتان، إلا أن تعنت بعض أطراف المعارضة العربية السوريةفي الاعتراف بالحقوق الكردية كان السبب في تأخر انضمام الكرد للمجلس الوطني السورية والإئتلاف المعارضة. وفي نهاية المطاف اتفق الفرقاء قبل بضع أيام لانضمام الكرد بشروط ومنها تغيير اسم الجمهورية إلى ” الجمهورية السورية”. السؤال الذي يطرح نفسه الآن وفي خضم الأزمة السورية، والصراع القائم ما بين الكرد أنفسهم، وبين الكرد والمعارضة العربية تأتي هذه التصريحات، فهل ستخلق أزمة أخرى بالإضافة إلى الأزمات السابقة أم سيكون هناك مبرر أخر لهذه التصاريح كما سابقها من قبل رؤوساء القوى المعارضة العربية مثل الدكتور برهان غليوم؟.
الصحفي مارسيل غانم في برنامجه كلام الناس يقول : إن سوريا عربية و ستبقى عربية أبد الدهر.
جاء هذا التصريح قبيل دخول المجلس الوطني الكردي للإئتلاف المعارضة، وأبرز شروط الممعارضة الكردية هي أن تتحول اسم سوريا الجديدة “الجمهورية السورية”، و لتكون وطننا لكل السوريين من مسلمين و مسيحيين و كرد و عرب و غيرهم من المكونات السورية.
و لم يتوقف السيد الجربا هنا فقط بل أضاف، “ليس هناك إدارة ذاتية للأكراد، صحيح صار بينا اتفاق و لكن الاستفتاء هو اللي راح يحدد اسم الجمهوية العربية السورية و غيرها”. هذا يؤكد بأن الاتفاق بين الكرد والعرب “المعارضتان” لم ينسجمان بعد.
الجدير بالذكر إن الحوارات كانت بين القوى المعارضة الكردية والعربية منذ أكثر من سنتان، إلا أن تعنت بعض أطراف المعارضة العربية السوريةفي الاعتراف بالحقوق الكردية كان السبب في تأخر انضمام الكرد للمجلس الوطني السورية والإئتلاف المعارضة. وفي نهاية المطاف اتفق الفرقاء قبل بضع أيام لانضمام الكرد بشروط ومنها تغيير اسم الجمهورية إلى ” الجمهورية السورية”. السؤال الذي يطرح نفسه الآن وفي خضم الأزمة السورية، والصراع القائم ما بين الكرد أنفسهم، وبين الكرد والمعارضة العربية تأتي هذه التصريحات، فهل ستخلق أزمة أخرى بالإضافة إلى الأزمات السابقة أم سيكون هناك مبرر أخر لهذه التصاريح كما سابقها من قبل رؤوساء القوى المعارضة العربية مثل الدكتور برهان غليوم؟.