كول نار
Kurd Day Team
نتشر قبل أيام فيديو مصور أظهر الفنانة مريم حسين وهي تحضن بين يديها «لبؤة» صغيرة أطلقت عليها اسم «كوين مريوم».
وقالت حسين لـ«الراي»: «حصلت على هذه اللبؤة هدية من والدي الذي أرسلها لي خلال أيام عيد الفطر الماضي، وسعدت بها لأن تربية هذه الفصيلة من الحيوانات باتت من إحدى هواياتي التي أستمتع بها، وما لا يعلمه الكثيرون أنني أعرف كيفية التعامل معها وتربيتها بالشكل المناسب، ما يؤهلني لامتلاكها».
وعن مكان تواجدها حاليا قالت: «أرسلتها إلى دبي إلى أن أنتهي من كامل ارتباطاتي الفنية في الكويت، إذ خصصت لها مكانا في حديقة المنزل، وسأبقى أحافظ عليها».
وحول ما قالته في الفيديو انها تعتبرها مثل أختها، أوضحت: «ربما استاء البعض لأنني وصفت اللبؤة بأنها مثل أختي لأنني وحيدة، لذلك أود توضيح ما عنيت بكلمتي أنها بالفعل ستسعدني و(تونسني) طوال الوقت كما لو كانت لدي أخت، فهي ستكون جزءا من حياتي وسأتعلق بها كثيرا مثلما يفعل الكثيرون ممن يتعلقون بحيواناتهم الأليفة».
وتابعت: «قد يستغرب البعض عن سبب توجهي بالاهتمام في تربيتي لهذه الحيوانات التي تنتمي إلى فصيلة آكلي اللحوم، وآخرون سيبدأون بنشر الأقاويل بأنني فعلت ذلك لمجرد أنها (هبة) لا أكثر. لكن الحقيقة هي عكس ذلك تماما، فأنا لا أقدم على أمر لمجرد التقليد، واحتفاظي بهذه (اللبؤة) نابع من حبي لتربيتها ولا أرى فيه أمرا خاطئا بتاتا».
وقالت حسين لـ«الراي»: «حصلت على هذه اللبؤة هدية من والدي الذي أرسلها لي خلال أيام عيد الفطر الماضي، وسعدت بها لأن تربية هذه الفصيلة من الحيوانات باتت من إحدى هواياتي التي أستمتع بها، وما لا يعلمه الكثيرون أنني أعرف كيفية التعامل معها وتربيتها بالشكل المناسب، ما يؤهلني لامتلاكها».
وعن مكان تواجدها حاليا قالت: «أرسلتها إلى دبي إلى أن أنتهي من كامل ارتباطاتي الفنية في الكويت، إذ خصصت لها مكانا في حديقة المنزل، وسأبقى أحافظ عليها».
وحول ما قالته في الفيديو انها تعتبرها مثل أختها، أوضحت: «ربما استاء البعض لأنني وصفت اللبؤة بأنها مثل أختي لأنني وحيدة، لذلك أود توضيح ما عنيت بكلمتي أنها بالفعل ستسعدني و(تونسني) طوال الوقت كما لو كانت لدي أخت، فهي ستكون جزءا من حياتي وسأتعلق بها كثيرا مثلما يفعل الكثيرون ممن يتعلقون بحيواناتهم الأليفة».
وتابعت: «قد يستغرب البعض عن سبب توجهي بالاهتمام في تربيتي لهذه الحيوانات التي تنتمي إلى فصيلة آكلي اللحوم، وآخرون سيبدأون بنشر الأقاويل بأنني فعلت ذلك لمجرد أنها (هبة) لا أكثر. لكن الحقيقة هي عكس ذلك تماما، فأنا لا أقدم على أمر لمجرد التقليد، واحتفاظي بهذه (اللبؤة) نابع من حبي لتربيتها ولا أرى فيه أمرا خاطئا بتاتا».