Kurd Day
Kurd Day Team
قال صالح مسلم رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي لـ صحيفة الحياة أن مسؤولين إيرانيين أكدوا أن مشروع ” الإدارة المدنية الإنتقالية” التي يعمل عليها ” مجلس غرب كردستان” في شمال سورية هو ” حق مشروع” لافتاً إلى أن إتفاقاً جرى مع الجانب الإيراني على ” محاربة عدونا المشترك المتمثل بمقاتلين متشددين”.
وفي غضون ذلك، كشف زعيم ” الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي” عبد الحميد درويش عن مبادرة يقوم بها الائتلاف الوطني برئاسة أحمد الجربا وحزب الاتحاد الديمقراطي” لـ “وقف الاقتتال بين قوات حماية الشعب ومقاتلين متشددين”، تضمن ” العودة إلى الخطوط السابقة قبل المواجهات الأخيرة”.
وتابع مسلم: ” ليست لدينا إعتراضات على مصالح إيران أو تركيا، لكننا ضد تقسيم سورية وتمزيقها، وأردنا نقل مواقفنا إلى طهران كما فعلنا لدى زيارتنا إلى تركيا، بحيث تسمع هاتان الدولتان موقفنا بشكل مباشر، وليس عبر وسطاء.
وقال: ” طرحنا مشروع الإدارة المدنية الإنتقالية لإدارة الأمور حتى تستقر سورية”، وقال: ” الإيرانيين قالوا لنا أن هذا حقنا، وأنه شأن داخلي سوري”.
وكان مسؤولون أتراك وعوا بدعم الحوار بين الأكراد والائتلاف. وقال مسلم: ” لم يحصل بيننا أي حوار بعدط، غير أن درويش كشف لـ الحياة أن وفداً من ” المجلس الوطني الكردي” أجرى في بداية الأسبوع محادثات مع الجربا ومع أحمد طعمة المرشح لرئاسة الحكومة الانتقالية في غطار جهود لـ ” وقف الإقتتال، ومنع تحوله إلى صراع عربي- كردي”. وأشار إلى أن المبادرة لاتي يعمل عليها تتضمن ثلاث نقاط هي: ” وقف القتال، وإطلاق سراح المعتقلين، والعودة إلى الخطوط” السابقة قبل المواجهات الأخيرة، وأن مسلم وافق مبدئياً على الوساطة، وتساءل مراقبون عن حدود سيطرة الائتلاف على مقاتلي” الدولة الإسلامية” و” النصرة”.
الحياة
وفي غضون ذلك، كشف زعيم ” الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي” عبد الحميد درويش عن مبادرة يقوم بها الائتلاف الوطني برئاسة أحمد الجربا وحزب الاتحاد الديمقراطي” لـ “وقف الاقتتال بين قوات حماية الشعب ومقاتلين متشددين”، تضمن ” العودة إلى الخطوط السابقة قبل المواجهات الأخيرة”.
وتابع مسلم: ” ليست لدينا إعتراضات على مصالح إيران أو تركيا، لكننا ضد تقسيم سورية وتمزيقها، وأردنا نقل مواقفنا إلى طهران كما فعلنا لدى زيارتنا إلى تركيا، بحيث تسمع هاتان الدولتان موقفنا بشكل مباشر، وليس عبر وسطاء.
وقال: ” طرحنا مشروع الإدارة المدنية الإنتقالية لإدارة الأمور حتى تستقر سورية”، وقال: ” الإيرانيين قالوا لنا أن هذا حقنا، وأنه شأن داخلي سوري”.
وكان مسؤولون أتراك وعوا بدعم الحوار بين الأكراد والائتلاف. وقال مسلم: ” لم يحصل بيننا أي حوار بعدط، غير أن درويش كشف لـ الحياة أن وفداً من ” المجلس الوطني الكردي” أجرى في بداية الأسبوع محادثات مع الجربا ومع أحمد طعمة المرشح لرئاسة الحكومة الانتقالية في غطار جهود لـ ” وقف الإقتتال، ومنع تحوله إلى صراع عربي- كردي”. وأشار إلى أن المبادرة لاتي يعمل عليها تتضمن ثلاث نقاط هي: ” وقف القتال، وإطلاق سراح المعتقلين، والعودة إلى الخطوط” السابقة قبل المواجهات الأخيرة، وأن مسلم وافق مبدئياً على الوساطة، وتساءل مراقبون عن حدود سيطرة الائتلاف على مقاتلي” الدولة الإسلامية” و” النصرة”.
الحياة