أوسكار عامودا
أوسكار عامودا
لاتستغربوا أيّ شيّء كان ... فلقد تجاوزنا عالم الإستِغراب .. لَنْ أكتُب كلمات رُدِّدت في السابق لي ولغيري ...
ولن أُدافِع عن نفسيَّ ...لكن لمن نكتب .... ربما لشخص واحد ملؤُهُ ينابيع من الأحاسيس .. في لحظات هاربة جراء إنفجار من هول الألم بسبب خسارة ما ... أو إنكسارات وحرمان ....
هذه اللحظات تتوارى وتختفي أحياناً إذا لم نستطع السيطرة عليها .....
هذا أنا من جديد ....مابين الكتابة .. واللا كتابة .. بين ما أودُ أن أكتبهُ وما يمليه عليّ مُخيلتي .... وبين ما يُفرض عليّ كِتابته ... محصور بين إرضاء نفسي وأفكاري .... وبين إرضاء القُراء والآخرين ....
كيف لي أن أعطي كل ذي حقٍ حقه ... أأسترسلُ في الكتابة عن مايشبه حلول لِعُقد وإمور عالقة .... أم علي أن أستخرج من أعماقي ثقل وهموم وأصفها وأترجمها بجمل وكلمات علَّها تُخفف عني .. وتستنطق ما لم أستطع قوله فيما مضى ......
.. أنا .. وأنا ..
أنا التائه بين العادات وبين عالم غالباً ما أرسمه في خيالي المليء بالصراعات ... فأجده مستحيلاً وغريباً وغائباً أكثر من مرة ...
هذيان يحاصرني ... يضيق علي الخناق .. وأتصارع معه في إنتقاء كلمات ... تكون جديرة بوصف حالات أنا جزء منها أحياناً ...
نوبات تدفعني إلى الجنون .. فأكتب أنا الجريح من لوعة الكلمات ...
فأتوسل قاموسي لينجدني بكلمات أكون فيما بينها ... وصف حالة معممة .. مكبوتة .. وحتى الميؤوس منها ... عساها تلقى صدىً بين عيون متابعة لكلماتي وجُمَلي ... أو آذان تُرغب أن تستمع وتُفكر .. علَّه يفهمني يوماً ما .......
" أحياناً لا أجد الطاقة الكافية لإتمام عمل ما ... ليس كل شيء .. وكل شيء ... ومابين هذه الأشياء أتوه "
....هذا بعضٌ مني فلا تستغرب ......
ولن أُدافِع عن نفسيَّ ...لكن لمن نكتب .... ربما لشخص واحد ملؤُهُ ينابيع من الأحاسيس .. في لحظات هاربة جراء إنفجار من هول الألم بسبب خسارة ما ... أو إنكسارات وحرمان ....
هذه اللحظات تتوارى وتختفي أحياناً إذا لم نستطع السيطرة عليها .....
هذا أنا من جديد ....مابين الكتابة .. واللا كتابة .. بين ما أودُ أن أكتبهُ وما يمليه عليّ مُخيلتي .... وبين ما يُفرض عليّ كِتابته ... محصور بين إرضاء نفسي وأفكاري .... وبين إرضاء القُراء والآخرين ....
كيف لي أن أعطي كل ذي حقٍ حقه ... أأسترسلُ في الكتابة عن مايشبه حلول لِعُقد وإمور عالقة .... أم علي أن أستخرج من أعماقي ثقل وهموم وأصفها وأترجمها بجمل وكلمات علَّها تُخفف عني .. وتستنطق ما لم أستطع قوله فيما مضى ......
.. أنا .. وأنا ..
أنا التائه بين العادات وبين عالم غالباً ما أرسمه في خيالي المليء بالصراعات ... فأجده مستحيلاً وغريباً وغائباً أكثر من مرة ...
هذيان يحاصرني ... يضيق علي الخناق .. وأتصارع معه في إنتقاء كلمات ... تكون جديرة بوصف حالات أنا جزء منها أحياناً ...
نوبات تدفعني إلى الجنون .. فأكتب أنا الجريح من لوعة الكلمات ...
فأتوسل قاموسي لينجدني بكلمات أكون فيما بينها ... وصف حالة معممة .. مكبوتة .. وحتى الميؤوس منها ... عساها تلقى صدىً بين عيون متابعة لكلماتي وجُمَلي ... أو آذان تُرغب أن تستمع وتُفكر .. علَّه يفهمني يوماً ما .......
" أحياناً لا أجد الطاقة الكافية لإتمام عمل ما ... ليس كل شيء .. وكل شيء ... ومابين هذه الأشياء أتوه "
....هذا بعضٌ مني فلا تستغرب ......