Kurd Day
Kurd Day Team
امور كثيرة باتت تتغير في كردستان, اسمعوا واقرؤوا هذا الخبر الذي يحاط بكتمان شديد, فهو اعلان افلاس
واعتراف بالعجز وحل اخرق والنتيجة لن تتغير فلن يتغير قوم الا اذا هم غيروا ما بانفسهم.
الاتحاد السياسي لم يتمكن من الخلاص من الافلاس رغم كل حقن الدماء التي تلقتها من هنا وهناك, يبدو أن الموت أحيانا حقيقة لا تقبل الجدل ولا يمكن اعادته من جديد او ارجاع مفعوله, ليس هذا فحسب أسالوا دما في جسد ميت أرادوه حيا ففشلوا, هرعوا نحو خاصتهم أي تنظيمهم الخاص ربما في محاولة لبث دبيب الحياة في شطر من الحركة قد يعدي الاخرين بالحركة. اقصد الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا, وتحول الدكتور حكيم هذه المرة الى متلق للقاحات بعد أن كان حاقنا للاطفال في عيادته.
السؤال الآن إلى أين وصلت جهود إغاثة حكيم بشار وحزبه, ما هي مصادر الحملة الاغاثية الاخيرة, من يقوم بتوزيعها للناس ومن يحقن حكيم بشار وكيف.
يقال إن "آخر العلاج هو الكي" لكن بالنسبة للسياسة ومفرداتها تتدخل مصطلحات جديدة فيغدو اخر العلاج التدخل من المركز وهذه خطوة اولى لتنحية اصحاب السوابق الذي لم تنفع معهم العلاجات الاخرسى, حقيقة الم يتحرك فضولكم لمعرفة ما أرمي اليه, ولم الفضول فالتدخلات موجودة عبرتاريخ الحزب والتنحيات والاقصاءات والاقالات حدث ولا حرج.
34 اجل اربعة وثلاثين رجلا خبيرا كلا في مجال عمله التنظيمي انتدبوا إلى غرب كردستان من جنوب كردستان لانقاذ الفار من الشعب وحزبه من الموت, اربعة وثلاثون شخصا هم قوة التدخل السريع التابعة لمرور البرزاني أي من الباراستن أي مخابرات الحزب الديمقراطي الكردستاني هم قوة التدخل لانقاذ البارتي مما هو عليه الان.
من هم وماهي مهمتهم؟
34 عنصرا من البارستن, اوفدوا أو انتدبوا بمهمة شخصية مباشرة من مسرور’ لإعادة الحياة الى حزب حكيم بشار, واغلب هؤلاء هم بالاساس من ذوي الاختصاصات والخبرات في مجالات التنظيم والادارة والاعلام وغيرها كل حسب مجال عمله, قدموا الى هنا واستلموا زمام المبادرة في ادارة كل نشاطات الحزب, وتوجيه الاتحاد السياسي,وباتت قيادة الحزب شبه معطلة الا اللهم من قيامهم بالنشاطات البروتوكولية من قبيل استقبل وودع, وفي الهيئات المشتركة.
لا يقتصر عملهم على مجال معين انما يخططون ويديرون ويشرفون على العمل التنظبمي على كل المستويات وصولا لتوجيهات العمل الجماهيري.
الديمقراطي الكردستاني تدخل على هذا المستوى لامرين, اولهما المسيرة التنازلية للحزب ووصوله الى حافة الافلاس ومحاولة انقاذه من الموت السريري الذي هو فيه, وهذا ليتمكن الديمقراطي الكردستاني من أن يتحول الى لاعب نشط على الساحة الكردية في سوريا, خصوصا انه يتبنى هذا الحزب منذ ولادته.
ما ظهرت من توصيات حتى الان كنتيجة لعمل هذا الفريق الاختصاصي:
اعادة النظر في الهيكل التنظيمي من الاعلى للاسفل, واجراء تغييرات جذرية وشاملة في المراكز القيادية, بما فيها رئاسة الحزب, اذ يجمع الفريق تماما على ضرورة ابعاد حكيم بشار واخرين منهم سعود الملا عن المناصب القيادية خصوصا العملية منها ومنحهم مناصب فخرية في اقصى الحالات.
تغيير الخطاب الجماهيري للحزب على ان يهتم بالخصوصيات القومية ويتجنب الاحتكاك والمماحكات غير اللازمة مع جماهير العمال الكردستاني لان ذلك سيساهم في عزلته.
الابتعاد عن التهجم المباشر على قوات ما يسمى وحدات حماية الشعب لامور كثيرة اهمها ان ذلك يكسبها مشروعية اكبر والتفافا جماهيريا حولها كونها ساهمت عمليا في حماية الشعب عبر معارك كثيرة, والتركيز هنا على دفع القوى الاخرى لمهاجمتها اعلاميا, والاكتفاء ببث دعايات خاصة عبر قنوات غير رسمية ولا تعود للحزب.
شخصيات كثيرة داخل الحزب ممتعضة من هذا الاجراء, لكن لا حول لها ولا قوة, عبد الحكيم وسعود الملا وغيرهم, لكن لا احد يتجرأ ان ينبس ببنت شفة, ورغم ذلك يتصرف البعض وكان شيئا لم يحدث.
منقول
واعتراف بالعجز وحل اخرق والنتيجة لن تتغير فلن يتغير قوم الا اذا هم غيروا ما بانفسهم.
الاتحاد السياسي لم يتمكن من الخلاص من الافلاس رغم كل حقن الدماء التي تلقتها من هنا وهناك, يبدو أن الموت أحيانا حقيقة لا تقبل الجدل ولا يمكن اعادته من جديد او ارجاع مفعوله, ليس هذا فحسب أسالوا دما في جسد ميت أرادوه حيا ففشلوا, هرعوا نحو خاصتهم أي تنظيمهم الخاص ربما في محاولة لبث دبيب الحياة في شطر من الحركة قد يعدي الاخرين بالحركة. اقصد الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا, وتحول الدكتور حكيم هذه المرة الى متلق للقاحات بعد أن كان حاقنا للاطفال في عيادته.
السؤال الآن إلى أين وصلت جهود إغاثة حكيم بشار وحزبه, ما هي مصادر الحملة الاغاثية الاخيرة, من يقوم بتوزيعها للناس ومن يحقن حكيم بشار وكيف.
يقال إن "آخر العلاج هو الكي" لكن بالنسبة للسياسة ومفرداتها تتدخل مصطلحات جديدة فيغدو اخر العلاج التدخل من المركز وهذه خطوة اولى لتنحية اصحاب السوابق الذي لم تنفع معهم العلاجات الاخرسى, حقيقة الم يتحرك فضولكم لمعرفة ما أرمي اليه, ولم الفضول فالتدخلات موجودة عبرتاريخ الحزب والتنحيات والاقصاءات والاقالات حدث ولا حرج.
34 اجل اربعة وثلاثين رجلا خبيرا كلا في مجال عمله التنظيمي انتدبوا إلى غرب كردستان من جنوب كردستان لانقاذ الفار من الشعب وحزبه من الموت, اربعة وثلاثون شخصا هم قوة التدخل السريع التابعة لمرور البرزاني أي من الباراستن أي مخابرات الحزب الديمقراطي الكردستاني هم قوة التدخل لانقاذ البارتي مما هو عليه الان.
من هم وماهي مهمتهم؟
34 عنصرا من البارستن, اوفدوا أو انتدبوا بمهمة شخصية مباشرة من مسرور’ لإعادة الحياة الى حزب حكيم بشار, واغلب هؤلاء هم بالاساس من ذوي الاختصاصات والخبرات في مجالات التنظيم والادارة والاعلام وغيرها كل حسب مجال عمله, قدموا الى هنا واستلموا زمام المبادرة في ادارة كل نشاطات الحزب, وتوجيه الاتحاد السياسي,وباتت قيادة الحزب شبه معطلة الا اللهم من قيامهم بالنشاطات البروتوكولية من قبيل استقبل وودع, وفي الهيئات المشتركة.
لا يقتصر عملهم على مجال معين انما يخططون ويديرون ويشرفون على العمل التنظبمي على كل المستويات وصولا لتوجيهات العمل الجماهيري.
الديمقراطي الكردستاني تدخل على هذا المستوى لامرين, اولهما المسيرة التنازلية للحزب ووصوله الى حافة الافلاس ومحاولة انقاذه من الموت السريري الذي هو فيه, وهذا ليتمكن الديمقراطي الكردستاني من أن يتحول الى لاعب نشط على الساحة الكردية في سوريا, خصوصا انه يتبنى هذا الحزب منذ ولادته.
ما ظهرت من توصيات حتى الان كنتيجة لعمل هذا الفريق الاختصاصي:
اعادة النظر في الهيكل التنظيمي من الاعلى للاسفل, واجراء تغييرات جذرية وشاملة في المراكز القيادية, بما فيها رئاسة الحزب, اذ يجمع الفريق تماما على ضرورة ابعاد حكيم بشار واخرين منهم سعود الملا عن المناصب القيادية خصوصا العملية منها ومنحهم مناصب فخرية في اقصى الحالات.
تغيير الخطاب الجماهيري للحزب على ان يهتم بالخصوصيات القومية ويتجنب الاحتكاك والمماحكات غير اللازمة مع جماهير العمال الكردستاني لان ذلك سيساهم في عزلته.
الابتعاد عن التهجم المباشر على قوات ما يسمى وحدات حماية الشعب لامور كثيرة اهمها ان ذلك يكسبها مشروعية اكبر والتفافا جماهيريا حولها كونها ساهمت عمليا في حماية الشعب عبر معارك كثيرة, والتركيز هنا على دفع القوى الاخرى لمهاجمتها اعلاميا, والاكتفاء ببث دعايات خاصة عبر قنوات غير رسمية ولا تعود للحزب.
شخصيات كثيرة داخل الحزب ممتعضة من هذا الاجراء, لكن لا حول لها ولا قوة, عبد الحكيم وسعود الملا وغيرهم, لكن لا احد يتجرأ ان ينبس ببنت شفة, ورغم ذلك يتصرف البعض وكان شيئا لم يحدث.
منقول
