جوان
مراقب و شيخ المراقبين
يُضرب ُ للرجُل القليل الحظ ، السيء الطالع ، الذي لايصادفه ُ التوفيق ُ في كل عَمل ٍ يعمله ُ .
وأصله ُ :
أن رجُلا ً كان َ سيء الحظ ، فعمل َ في كُل عمل ٍ يقدر ُ عليه فلم يُوفق . فرأى أن يَمتهن مهنة الصوصية ، فيصبح " حرامي " لعله ُ يحصل ُ على قوته وقوت عياله .
وبعد َ أن عاشر َ اللصوص زمنا ً ، وتعلم َ منهم دروسا ً " نظرية " في السرقة ِ ، والتسور على البيوت ِ ، وتسلق الجدران ِ . ذهب ليسرق َ إحدى الدور ( وهي أول ُ سرقة ٍ يقوم ُ بها ) ، واستطاع أن يكسر َ قفل َ الباب ِ ويَدخل َ إلى " المجاز" في الظلام .
وصادف أن كان في " المجاز " " گشر مال رگي " فداس َ الحرامي ( القليل ُ البخت ِ ) عليه فـــــ " تمزلگ " به ِ ووقع َ أرضا ً ، ف " ترضرضت ضلوعه ! " .
وصادف َ أن أحد َ الأطفال كان َ قد " نگس بالمجاز " فلما مد الحرامي ( القليل البخت ) يده ُ ليستند َ على الارض ِ فينهض َ " طمست إيده بالنگس " فنهض َ وجاء َ إلى الحائط ِ ليمسح ُ يده ُ به ، فما كادت يده ُ أن تمس الحائط حتى لدغته عقرب كانت في الحائط . فصاح من َ الألم ورفع رأسه ُ إلى السماء ، وقال : " ياربي اشلون ؟ .. "
وكان َ على السطح ديك ، فما كاد الرجُل ُ يفتح ُ فاه ُ حتى " ضرگ الديچ " بحَلگه !! " . فسقط من ذُعره ِ وفزعه ِ على الارض وخرج َ هاربا ً إلى داره ِ وتاب َ عن اللصوصية . فضُرب َ المثل ُ به
وأصله ُ :
أن رجُلا ً كان َ سيء الحظ ، فعمل َ في كُل عمل ٍ يقدر ُ عليه فلم يُوفق . فرأى أن يَمتهن مهنة الصوصية ، فيصبح " حرامي " لعله ُ يحصل ُ على قوته وقوت عياله .
وبعد َ أن عاشر َ اللصوص زمنا ً ، وتعلم َ منهم دروسا ً " نظرية " في السرقة ِ ، والتسور على البيوت ِ ، وتسلق الجدران ِ . ذهب ليسرق َ إحدى الدور ( وهي أول ُ سرقة ٍ يقوم ُ بها ) ، واستطاع أن يكسر َ قفل َ الباب ِ ويَدخل َ إلى " المجاز" في الظلام .
وصادف أن كان في " المجاز " " گشر مال رگي " فداس َ الحرامي ( القليل ُ البخت ِ ) عليه فـــــ " تمزلگ " به ِ ووقع َ أرضا ً ، ف " ترضرضت ضلوعه ! " .
وصادف َ أن أحد َ الأطفال كان َ قد " نگس بالمجاز " فلما مد الحرامي ( القليل البخت ) يده ُ ليستند َ على الارض ِ فينهض َ " طمست إيده بالنگس " فنهض َ وجاء َ إلى الحائط ِ ليمسح ُ يده ُ به ، فما كادت يده ُ أن تمس الحائط حتى لدغته عقرب كانت في الحائط . فصاح من َ الألم ورفع رأسه ُ إلى السماء ، وقال : " ياربي اشلون ؟ .. "
وكان َ على السطح ديك ، فما كاد الرجُل ُ يفتح ُ فاه ُ حتى " ضرگ الديچ " بحَلگه !! " . فسقط من ذُعره ِ وفزعه ِ على الارض وخرج َ هاربا ً إلى داره ِ وتاب َ عن اللصوصية . فضُرب َ المثل ُ به