Kurd Day
Kurd Day Team
ثلاثة أيام كانت شاقة وساخنة بنقاشات وصلت الى حد الخصام العائلي بين الكتل والتجمعات المختلفة المنضوية تحت سقف المجلس الوطني الكردي
فحسب ماقام بتسريبه السيد( ف ) حول أكثر النقاط التي تحولت الى الموضوع الاكثر سخونة وحدة في النقاش :
الخلاف دار حول مشاركة بعض احزاب المجلس الوطني الكردي مع قوات وحدات الحماية الشعبية ypg الدفاع عن سري كاني ومحاربة قوات النظام البعثي في كرزيرو
حيث تم الاعتراض من قبل كتلة الاتحاد الرباعي على قرار بعض الاحزاب في خوض المعارك والدفاع عن المناطق الكردية ضد هجمات العصابات المسلحة
وحسب السيد ( ف ) بدل ان تقوم كتل المجلس الوطني بنقد ذاتي شامل لاعمالها ونشاطاتها في الفترة السابقة وخاصة تقاعسها وتخازلها عن القيام بأداء واجبها بالمشاركة في الدفاع عن المناطق الكردية ولو حتى الادلاء ببيان أستنكار بخصوص مايتعرض له شعبنا الكردي من هجمات تستهدف كيانه وأرادته قامت عوضا عن هذا بنقد كل من شارك في القيام بالعمل المقدس والذي هو تحرير كرزيرو من بقايا النظام البعثي والدفاع عن سري كاني ومقدساتها من هجمات المرتزقة
وهنا للاسف وفي القرارت النهائية لأجتماعات المجلس الوطني ( الكردي ) وجدنا الدليل على ماصرح به السيد ( ف ) حيث جاء البند التالي ضمن البنود التي نشرها المجلس كبيان ختامي : يمنع على أي حزب أو تجمع شبابي او تنسيقية الانضمام الى اي اطار سياسي أو مشاركة أي قوة أخرى خارج المجلس الوطني الكردي بأي نشاط او عمل
طبعا الكل بات يعرف مدى جدية المجلس الوطني الكردي وقراراته في الازمات والمجازر التي يتعرض لها شعبنا خلال عامي الثورة السورية وثورة شعبنا الكردي في غربي كردستان فالمجلس من خلال كل هذه التجارب لم يقم بما يذكر على الصعيد القومي او الاخلاقي او الانساني تجاه شعبنا الكردي في شيخ مقصود والاشرفية وقسطل جندو وسري كاني وكرزيرو ....
وهنا السؤوال الاهم : هل سيلتزم من أستطاع كسر قيود المجلس الوطني الكردي في الشهر الماضي والمشاركة في الواجب الانساني قبل القومي بهذا البند الذي يدور حوله الشبهات خاصة بعد التفاؤول بوحدة قومية بين صفوف جماهير شعبنا الكردي في سري كاني وكرزيرو ,وهل سيعودون الى أطار التخازل ومشاركة بقية كتل المجلس الوطني الكردي في الصمت والخنوع تجاه مايتعرض له شعبنا من مجازر سياسية واقتصادية وأنسانية
لانريد ان يتم فهم ماكتبناه كعداء او كهجمة ضد المجلس الوطني الكردي ولكن كتبنا ماكتبناه لألمنا من الصمت القبيح الذي يعانيه المجلس الوطني الكردي وعدم قدرته وجرأته حتى ولو الادلاء ببيان صغير تجاه الوحشية التي تمارسها القوى المختلفة ضد شعبنا في غرب كردستان وشيخ مقصود والاشرفية
ويحق لنا السؤوال أين قوات مصطفى جمعة والتي يبلغ عددها 20 ألف مقاتل هل هم متواجدون في خنادق الدفاع ومحاربة قوات النظام البعثي
أين وحدات البيشمركة التي يهدد بها بين الفينة والاخرى عبد الحكيم بشار
نرجو أن لايتم تدريبهم لمقاتلة أخوتهم وأبناء قوميتهم في المستقبل بعد أن تفشل كل محاولات الابادة والتصفية التي تمارسها قوات الشبيحة والنظام البعثي والعصابات المسلحة ضد أبطال ثورة 19 تموز
ففي تشييع جنازات مقاتلي سري كاني وجدنا من يخرج ليطبل ويزمر تحت تسميات ( أعتصموا بحبل الله ولاتفرقوا ) فمن يشق الصف الكردي لن يكون ذو منفعة لوحدة وتلاحم الشعوب الاخرى
وبعض الاقااويل التي تدار في الاوساط الشعبية حول سياسة بعض قادات الاحزاب الكردية والتي تركز على الحياد من معارك الكرد والعصابات المسلحة ياد من معارك الكرد والنظام البعثي ويبدو ان أصحاب الكرافات ومريدي شيوخ أستنبول وفنادق هوليير يستمتعون بأفلام الرعب التي تنشرها الفضائيات من دمار سري كاني ومجازر الاشرفية
وييمنون النفس بأحلام العودة بعد الثورة والجلوس على الكراسي والسير على دماء شبابنا ونسائن اوأطفالنا وهذه الكراسي ستكون لهم لانهم لم يكتسبوا عداء كل من النظام والعصابات المسلحة على مبدأ ( من يفوز أنا صديقه وعبده )
فحسب ماقام بتسريبه السيد( ف ) حول أكثر النقاط التي تحولت الى الموضوع الاكثر سخونة وحدة في النقاش :
الخلاف دار حول مشاركة بعض احزاب المجلس الوطني الكردي مع قوات وحدات الحماية الشعبية ypg الدفاع عن سري كاني ومحاربة قوات النظام البعثي في كرزيرو
حيث تم الاعتراض من قبل كتلة الاتحاد الرباعي على قرار بعض الاحزاب في خوض المعارك والدفاع عن المناطق الكردية ضد هجمات العصابات المسلحة
وحسب السيد ( ف ) بدل ان تقوم كتل المجلس الوطني بنقد ذاتي شامل لاعمالها ونشاطاتها في الفترة السابقة وخاصة تقاعسها وتخازلها عن القيام بأداء واجبها بالمشاركة في الدفاع عن المناطق الكردية ولو حتى الادلاء ببيان أستنكار بخصوص مايتعرض له شعبنا الكردي من هجمات تستهدف كيانه وأرادته قامت عوضا عن هذا بنقد كل من شارك في القيام بالعمل المقدس والذي هو تحرير كرزيرو من بقايا النظام البعثي والدفاع عن سري كاني ومقدساتها من هجمات المرتزقة
وهنا للاسف وفي القرارت النهائية لأجتماعات المجلس الوطني ( الكردي ) وجدنا الدليل على ماصرح به السيد ( ف ) حيث جاء البند التالي ضمن البنود التي نشرها المجلس كبيان ختامي : يمنع على أي حزب أو تجمع شبابي او تنسيقية الانضمام الى اي اطار سياسي أو مشاركة أي قوة أخرى خارج المجلس الوطني الكردي بأي نشاط او عمل
طبعا الكل بات يعرف مدى جدية المجلس الوطني الكردي وقراراته في الازمات والمجازر التي يتعرض لها شعبنا خلال عامي الثورة السورية وثورة شعبنا الكردي في غربي كردستان فالمجلس من خلال كل هذه التجارب لم يقم بما يذكر على الصعيد القومي او الاخلاقي او الانساني تجاه شعبنا الكردي في شيخ مقصود والاشرفية وقسطل جندو وسري كاني وكرزيرو ....
وهنا السؤوال الاهم : هل سيلتزم من أستطاع كسر قيود المجلس الوطني الكردي في الشهر الماضي والمشاركة في الواجب الانساني قبل القومي بهذا البند الذي يدور حوله الشبهات خاصة بعد التفاؤول بوحدة قومية بين صفوف جماهير شعبنا الكردي في سري كاني وكرزيرو ,وهل سيعودون الى أطار التخازل ومشاركة بقية كتل المجلس الوطني الكردي في الصمت والخنوع تجاه مايتعرض له شعبنا من مجازر سياسية واقتصادية وأنسانية
لانريد ان يتم فهم ماكتبناه كعداء او كهجمة ضد المجلس الوطني الكردي ولكن كتبنا ماكتبناه لألمنا من الصمت القبيح الذي يعانيه المجلس الوطني الكردي وعدم قدرته وجرأته حتى ولو الادلاء ببيان صغير تجاه الوحشية التي تمارسها القوى المختلفة ضد شعبنا في غرب كردستان وشيخ مقصود والاشرفية
ويحق لنا السؤوال أين قوات مصطفى جمعة والتي يبلغ عددها 20 ألف مقاتل هل هم متواجدون في خنادق الدفاع ومحاربة قوات النظام البعثي
أين وحدات البيشمركة التي يهدد بها بين الفينة والاخرى عبد الحكيم بشار
نرجو أن لايتم تدريبهم لمقاتلة أخوتهم وأبناء قوميتهم في المستقبل بعد أن تفشل كل محاولات الابادة والتصفية التي تمارسها قوات الشبيحة والنظام البعثي والعصابات المسلحة ضد أبطال ثورة 19 تموز
ففي تشييع جنازات مقاتلي سري كاني وجدنا من يخرج ليطبل ويزمر تحت تسميات ( أعتصموا بحبل الله ولاتفرقوا ) فمن يشق الصف الكردي لن يكون ذو منفعة لوحدة وتلاحم الشعوب الاخرى
وبعض الاقااويل التي تدار في الاوساط الشعبية حول سياسة بعض قادات الاحزاب الكردية والتي تركز على الحياد من معارك الكرد والعصابات المسلحة ياد من معارك الكرد والنظام البعثي ويبدو ان أصحاب الكرافات ومريدي شيوخ أستنبول وفنادق هوليير يستمتعون بأفلام الرعب التي تنشرها الفضائيات من دمار سري كاني ومجازر الاشرفية
وييمنون النفس بأحلام العودة بعد الثورة والجلوس على الكراسي والسير على دماء شبابنا ونسائن اوأطفالنا وهذه الكراسي ستكون لهم لانهم لم يكتسبوا عداء كل من النظام والعصابات المسلحة على مبدأ ( من يفوز أنا صديقه وعبده )
