كان على رأس قائمة الأفضل رئيس دولة ميانمار "ثين سين". قالت المجلة إن الرئيس سين يسير في الاتجاه الصحيح للديمقراطية وأنه أنهي حكم عسكري وأفرج عن عدد كبير من المعارضين بينما لم تتحدث عن الأوضاع المآساوية للاقلية المسلمية هناك
وجاء فى المرتبة الرابعة الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند. ركزت المجلة علي اعتراف الرئيس هولاند بمجزرة 1961 والتي راح ضحيتها مئات المتظاهرين المؤيدين للجزائر وزيارته أيضا للجزائر في هذا الشهر وخططه الاقتصادية ورؤيته للأزمة المالية في اوربا.
وفى المركز الخامس خوسيه موخيكا رئيس أوروجواي. ذكرت المجلة أن الرئيس اليساري موخيكا يتبرع بنحو 90 % من مرتبه إلى الأعمال الخيرية ولذا فهو أفقر رئيس في العالم. أعرب طاع الأعمال في اوروجواي عن قلقه من انتخابه في 2009 ولكنه فيما بعد حقق اصلاحات اقتصادية واجتماعية كبيرة
وأما قائمة الأسوأ فكان علي رأسها الرئيس السوري بشار الأسد. ذكرت المجلة ضحايا الانتفاضة ضد نظام الرئيس بشار مقدرة إياهم بنحو 37 ألف باإضافة إلى مئات الآلاف من المشردين، قائلة إن أصدقائه في سوريا سئموا من الدفاع عنه.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.