Kurd Day
Kurd Day Team
يعتبر الحزب أول تجربة إسلامية كردية في سوريا ، أسسه الدكتور إبراهيم رمضان الشدادي إبان الثورة السورية التي انطلقت عام 2011 مع كوكبة من الأكاديميين والمثقفين الكرد ذوي التوجه الإسلامي في سوريا والمهجر. وتقوم فكرة الحزب على تأطير الإسلام بغية تصحيح مسار المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وأخلاقيا بالدرجة الأولى.
إبراهيم رمضان الشدادي
من مواليد عام 1976 مدينة كوباني أقصى شم
ال سوريا، مسلم كردي، حاصل على ماجستير جراحة الوجه والفكين، ودبلوم في الفقه من الأكاديمية الإسلامية المفتوحة، يتقن اللغة العربية والكردية والروسية والانجليزية.
أهداف الحزب
1/إيقاف موجة التشييع التي يروجها بعض الجهات بالترغيب والترهيب بين المجتمع الكردي.
2/ إعادة إحياء الصحوة الإسلامية، ونشرها بين المجتمع الكردي، الذي اجتاحته خلال الحقبة الماضية مختلف الإيديولوجيات البراقة، التي كان المجتمع تواقاً إليها نتيجة الاضطهاد القومي والعرقي الذي مارسته السلطات البعث باسم الإسلام والعروبة، مثل سياسة التجهيل والإفقار والإبقاء على التجريد من الحقوق المدنية لشريحة واسعة من الشعب الكردي أبان حقبة ما تسمى بحكومة الانفصال في الستينات من القرن المنصرم، ومختلف السياسات العنصرية بغية سلخ المجتمع الكردي من خصوصياته الدينية والعرقية، وزرع حالة من الفرقة والتشرذم بين مكونات المجتمع الكردي ونشر التمييز العنصري على أساس العرق بينه وبين مكونات الشعب السوري.
3/إعادة أدلجة الإسلام بصورة جادة غير صورته النمطية التي ترسخت في ذهنية الشعب الكردي، بأن الدين هو الجهل والتخلف والرجعية واعتزال الحياة والتكور على النفس والاعتكاف بعيدا عن هموم البيئة المحيطة.
إبراهيم رمضان الشدادي
من مواليد عام 1976 مدينة كوباني أقصى شم
ال سوريا، مسلم كردي، حاصل على ماجستير جراحة الوجه والفكين، ودبلوم في الفقه من الأكاديمية الإسلامية المفتوحة، يتقن اللغة العربية والكردية والروسية والانجليزية.
أهداف الحزب
1/إيقاف موجة التشييع التي يروجها بعض الجهات بالترغيب والترهيب بين المجتمع الكردي.
2/ إعادة إحياء الصحوة الإسلامية، ونشرها بين المجتمع الكردي، الذي اجتاحته خلال الحقبة الماضية مختلف الإيديولوجيات البراقة، التي كان المجتمع تواقاً إليها نتيجة الاضطهاد القومي والعرقي الذي مارسته السلطات البعث باسم الإسلام والعروبة، مثل سياسة التجهيل والإفقار والإبقاء على التجريد من الحقوق المدنية لشريحة واسعة من الشعب الكردي أبان حقبة ما تسمى بحكومة الانفصال في الستينات من القرن المنصرم، ومختلف السياسات العنصرية بغية سلخ المجتمع الكردي من خصوصياته الدينية والعرقية، وزرع حالة من الفرقة والتشرذم بين مكونات المجتمع الكردي ونشر التمييز العنصري على أساس العرق بينه وبين مكونات الشعب السوري.
3/إعادة أدلجة الإسلام بصورة جادة غير صورته النمطية التي ترسخت في ذهنية الشعب الكردي، بأن الدين هو الجهل والتخلف والرجعية واعتزال الحياة والتكور على النفس والاعتكاف بعيدا عن هموم البيئة المحيطة.