Kurd Day
Kurd Day Team
نستطيع القول و من دون مبالغة أن ما قام به المجلس الوطني الكردي السوري المنبسق عن المؤتمر الوطني الكردي و الذي عقد في مدينة قامشلو 26\ 10\ 2011 و خاصة من خلال مجالسه المحلية لم تقم به الحركة الكردية منذ نشأتها و حتى الآن , و لا نقول هذا الكلام جزافا , بل نعتمد في هذا على وقائع من الميدان و نحن فيه , فما قامت به المجالس المحلية التابعة للمجلس الوطني من أعمال ( تشكيل مجالس القرى , تشكيل لجان اجتماعية و ثقافية ..... ) وملؤها الفراغ الذي تركته السلطة يثنى عليه رغم شح الوارد المالي لها , و عدم الاهتمام بهم من قبل الامانة العامة للمجلس ؟؟! . و حتى يستمر المجلس في أداء مهامه بشكل أفضل من المجلس السابق يمكننا طرح الآراء حول كيفية اختيار أعضاء المؤتمر الوطني الكردي السوري القادم و بعض الملاحظات على آلية انتخاب الأمانة العامة و الهيئة التنفيذية , و هي :
الرأي الأول : كما رأي منتدى جكرخوين الثقافي و التي تعد حقا من مؤسسي المؤتمر الوطني الكردي السوري و بعد تعين اللجنة التحضيرية من الحزبيين و الشباب و المرأة و باقي المستقلين و تحديد عدد أعضاء المؤتمر ب \ 350 عضو \ موزعين بالشكل التالي : 50 أحزاب 75 شباب 75 نساء 150 باقي المستقلين . أما آلية اختيار هؤلاء : الأحزاب تقدم مندوبيها كل حزب ثلاثة أعضاء على الأكثر , و أما الشباب ممكن اختيارهم بطريقتين : 1- اما توزع عليهم المقاعد بالتساوي بعد اعتمادهم من قبل اللجنة التحضيرية على كامل جغرافية القطر . 2- أو تقدم كل تنسيقية معتمدة من المجلس مرشح لها الى كونفرانس انتخابي و تجرى انتخابات لهم . و أما باقي المستقلين : - يؤخذ نسبة من ممثلي تنظيمات المجتمع المدني المعتمدين من قبل المجلس الوطني .
-و النسبة الأخرى توزع المقاعد على المجالس المحلية حسب عدد السكان – كل 1000 شخص يحق لهم ترشيح 4 أعضاء للكونفرانس الانتخابي - و تجرى انتخابات حرة في القرى و المدن باشراف مجالس القرى و المجالس المحلية كما المؤتمر السابق أي تجميع المرشحين الى تجمع انتخابي و ثم اجراء الانتخابات .
الرأي الثاني : بعد اعتماد عدد أعضاء المؤتمر – نحن مع 350 عضو – يوزع هذا العدد على المجالس المحلية حسب عدد السكان – لكل 10000شخص مندوب مؤتمر - و تجرى الانتخابات من دون تميز للكل حزبيين و مستقلين ( شباب – نساء – باقي المستقلين ) و الذي يحصل على أعلى الأصوات يصبح عضوا في المجلس الوطني . ( هذا مأخوذ من استبيان )
الرأي الثالث : بعد حل المجلسين الكرديين ( مجلس غربي كردستان , المجلس الوطني الكردي ) و بعد تحديد عدد أعضاء المؤتمر توزع المقاعد حسب عدد السكان و على المناطق و النواحي و ثم تجرى انتخابات حرة ( تجمعات انتخابية كما المؤتمر السابق ) و بهذا يصبح المؤتمر لكل الأكراد السورييين , و تكون قراراته ملزمة للكل و بهذا نتخلص من العديد من السلبيات . ( هذا ما أفضله ) .
في حال عدم نجاح الرأي الثالث نبدي الملاحظات التالية :
1-يفضل أن يكون عضو الهيئة التنفيذية من المجالس المحلية و عدم انتخابه من المؤتمر و ذلك لأخذ القرار بسرعة دون الرجوع الى هيئات أخرى و ...
2- يفضل أن يكون عضو الأمانة من مجلسين متجاورين ( اجراء انتخابات ) .
3- يفضل أن تكون اللجنة الخارجية دائمة و كل منطقة لها لجنة ( لجنة أوروبا و أمريكا , لجنة في البلاد العربية ...... ) .
4-لجنة مالية متخصصة تصرف المصاريف بعد دراسة وضع كل محلية .
ولات شيرو
الرأي الأول : كما رأي منتدى جكرخوين الثقافي و التي تعد حقا من مؤسسي المؤتمر الوطني الكردي السوري و بعد تعين اللجنة التحضيرية من الحزبيين و الشباب و المرأة و باقي المستقلين و تحديد عدد أعضاء المؤتمر ب \ 350 عضو \ موزعين بالشكل التالي : 50 أحزاب 75 شباب 75 نساء 150 باقي المستقلين . أما آلية اختيار هؤلاء : الأحزاب تقدم مندوبيها كل حزب ثلاثة أعضاء على الأكثر , و أما الشباب ممكن اختيارهم بطريقتين : 1- اما توزع عليهم المقاعد بالتساوي بعد اعتمادهم من قبل اللجنة التحضيرية على كامل جغرافية القطر . 2- أو تقدم كل تنسيقية معتمدة من المجلس مرشح لها الى كونفرانس انتخابي و تجرى انتخابات لهم . و أما باقي المستقلين : - يؤخذ نسبة من ممثلي تنظيمات المجتمع المدني المعتمدين من قبل المجلس الوطني .
-و النسبة الأخرى توزع المقاعد على المجالس المحلية حسب عدد السكان – كل 1000 شخص يحق لهم ترشيح 4 أعضاء للكونفرانس الانتخابي - و تجرى انتخابات حرة في القرى و المدن باشراف مجالس القرى و المجالس المحلية كما المؤتمر السابق أي تجميع المرشحين الى تجمع انتخابي و ثم اجراء الانتخابات .
الرأي الثاني : بعد اعتماد عدد أعضاء المؤتمر – نحن مع 350 عضو – يوزع هذا العدد على المجالس المحلية حسب عدد السكان – لكل 10000شخص مندوب مؤتمر - و تجرى الانتخابات من دون تميز للكل حزبيين و مستقلين ( شباب – نساء – باقي المستقلين ) و الذي يحصل على أعلى الأصوات يصبح عضوا في المجلس الوطني . ( هذا مأخوذ من استبيان )
الرأي الثالث : بعد حل المجلسين الكرديين ( مجلس غربي كردستان , المجلس الوطني الكردي ) و بعد تحديد عدد أعضاء المؤتمر توزع المقاعد حسب عدد السكان و على المناطق و النواحي و ثم تجرى انتخابات حرة ( تجمعات انتخابية كما المؤتمر السابق ) و بهذا يصبح المؤتمر لكل الأكراد السورييين , و تكون قراراته ملزمة للكل و بهذا نتخلص من العديد من السلبيات . ( هذا ما أفضله ) .
في حال عدم نجاح الرأي الثالث نبدي الملاحظات التالية :
1-يفضل أن يكون عضو الهيئة التنفيذية من المجالس المحلية و عدم انتخابه من المؤتمر و ذلك لأخذ القرار بسرعة دون الرجوع الى هيئات أخرى و ...
2- يفضل أن يكون عضو الأمانة من مجلسين متجاورين ( اجراء انتخابات ) .
3- يفضل أن تكون اللجنة الخارجية دائمة و كل منطقة لها لجنة ( لجنة أوروبا و أمريكا , لجنة في البلاد العربية ...... ) .
4-لجنة مالية متخصصة تصرف المصاريف بعد دراسة وضع كل محلية .
ولات شيرو