مسلسل التفكير من أجل تكريس مفاهيم ومعاني إيجاد البنية التحية لإقليمنا الكوردي و كل ما يخصه ويلزمه في قيام قواعده ومرتكزاته هو ما يجب العمل من أجله في هذه الفترات ، لأن شعبنا أحوج إلى بناء كيانه وتأسيس مؤسساته المتنوعة وفي مقدمة ذلك مؤسسات الحماية
التي تأمن له الامن والامان والراحة و الطمأنينية في ظل الظروف الراهنة التي نشرت فيها الخوف والقتل في الشارع السوري من غربها لشرقها ومن بحرها لصحرائها .
إن الشعب الكوردي عان بما فيه الكفاية من جوع وفقر وتهجير وأعتقال وتصفية وخلاص العقود الخمسة الماضية طبق بحقه كافة المشاريع العنصرية وبرامج الشوفينية التي دمرت البنية التحتية لغربي كوردستان وحولته إلى صحراء قاحلة .
أفلا يجب في ظل الظروف الحالية أن توحد القوى الكوردية السياسية والشبابية جهودها بعيدا عن الفكر الحزبي والصراعات الشخصية التي أدت إلى خلق فوضة حزبية وحالة تشرذم مقيتة تسببت في خلق خيال سياسي معفن لم يكن يصلح للمتغيرات الحضارية الجارية؟ بل وزادت سوءً مع انطلاقة الثورة ووصوله لمراحل متقدمة قد تنتج عنه تحقيق بعض الاهداف الشعب الكوردي في الحرية والديمقراطية .
هذه التنظيمات عطلت كافة المشاريع الإصلاحية داخل التنظيمات وبقيت هذه الاحزاب مجمدة في هرمها ومعطلة لأي مشروع نضالي حقيقي مما أصبحت لها ترسبات تاريخية تحيل دون تطورها ، والمشكلة هي : إنهم يصدرون عفونتهم إلى الحراك الشبابي مما أصيب اجزاء كبيرة من الحراك الشبابي وتسبب ذلك في تعطيل الوحدة الشبابية ثانية ؟ ! وهذا يعني لن نستطيع تحقيق الوحدة الشبابية الكوردية !؟ وبذلك إن الحلم الكوردي في وحدة صفوف حراكه السياسي والشبابي يتأجل ثانية إلى أجل غير مسمى .
هذا من ناحية التنظيمات الكوردية بينما الحراك التابع لحزب ب ي د وحركة المجتمع الديمقراطي والمجلس الشعبي لغربي كرودستان وغيره من فعالياتهم يعملون بكل جهد ليلاً ونهارا لإيجاد أرضية مناسبة لإدارة ذاتية .. ومهما كان فهم يعملون على تطبيق برنامجهم بينما الاحزاب الكوردية تصدر برامج ولا تعمل على إنجاز واحد في المليون ..
فتأمل معي وأستنتج أنت على طريقتك ..
إبراهيم مصطفى ( كابان )
التي تأمن له الامن والامان والراحة و الطمأنينية في ظل الظروف الراهنة التي نشرت فيها الخوف والقتل في الشارع السوري من غربها لشرقها ومن بحرها لصحرائها .
إن الشعب الكوردي عان بما فيه الكفاية من جوع وفقر وتهجير وأعتقال وتصفية وخلاص العقود الخمسة الماضية طبق بحقه كافة المشاريع العنصرية وبرامج الشوفينية التي دمرت البنية التحتية لغربي كوردستان وحولته إلى صحراء قاحلة .
أفلا يجب في ظل الظروف الحالية أن توحد القوى الكوردية السياسية والشبابية جهودها بعيدا عن الفكر الحزبي والصراعات الشخصية التي أدت إلى خلق فوضة حزبية وحالة تشرذم مقيتة تسببت في خلق خيال سياسي معفن لم يكن يصلح للمتغيرات الحضارية الجارية؟ بل وزادت سوءً مع انطلاقة الثورة ووصوله لمراحل متقدمة قد تنتج عنه تحقيق بعض الاهداف الشعب الكوردي في الحرية والديمقراطية .
هذه التنظيمات عطلت كافة المشاريع الإصلاحية داخل التنظيمات وبقيت هذه الاحزاب مجمدة في هرمها ومعطلة لأي مشروع نضالي حقيقي مما أصبحت لها ترسبات تاريخية تحيل دون تطورها ، والمشكلة هي : إنهم يصدرون عفونتهم إلى الحراك الشبابي مما أصيب اجزاء كبيرة من الحراك الشبابي وتسبب ذلك في تعطيل الوحدة الشبابية ثانية ؟ ! وهذا يعني لن نستطيع تحقيق الوحدة الشبابية الكوردية !؟ وبذلك إن الحلم الكوردي في وحدة صفوف حراكه السياسي والشبابي يتأجل ثانية إلى أجل غير مسمى .
هذا من ناحية التنظيمات الكوردية بينما الحراك التابع لحزب ب ي د وحركة المجتمع الديمقراطي والمجلس الشعبي لغربي كرودستان وغيره من فعالياتهم يعملون بكل جهد ليلاً ونهارا لإيجاد أرضية مناسبة لإدارة ذاتية .. ومهما كان فهم يعملون على تطبيق برنامجهم بينما الاحزاب الكوردية تصدر برامج ولا تعمل على إنجاز واحد في المليون ..
فتأمل معي وأستنتج أنت على طريقتك ..
إبراهيم مصطفى ( كابان )