كلبهار
مراقبة عامة
هيفاء وهبي:
حين علمت أن والده يمر بأزمة صحية سارعت إلى إرسال رسالة هاتفية له للاطمئنان على صحة الوالد الذي أقدره كثيرا
الاختلاف لا يعني العداوة والأخيرة تصب فقط في خانة الخبثاء الذين يسعون إلى أذية الناس والنيل منهم بأسلوب أشد من القتل
لم أحقد على راغب يوما فأنا إنسانة وفية للخبز والملح وهو من الأشخاص الذين لهم مودة في قلبي ومهما حصل نبقَ على مودتنا
نتقدت الفنانة هيفاء وهبي محاولة تأجيج خلافها مع الفنان راغب علامة، وأكدت في حديث لجريدة “العرب اليوم” أنها “لم تحقد يوما على أحد”، موضحة أن ما بينها وبين علامة اختلاف في وجهات النظر يحصل بين الحين والآخر، وفيما أعلنت أن ألبومها الجديد أوشك على الظهور، قطعت بأنها لن تسامح أحدا ممن نشروا عنها وثائق “مفبركة” تتهمها بالتورط في علاقات غير لائقة.
وقالت وهبي: “لم أحقد على راغب يوما، فأنا إنسانة وفية للخبز والملح، وهو من الأشخاص الذين لهم مودة في قلبي، ومهما حصل نبقَ على مودتنا”، وأضافت: “حين علمت أن والده يمر بأزمة صحية سارعت إلى إرسال رسالة هاتفية له للاطمئنان على صحة الوالد الذي أقدره كثيرا”، مؤكدة أن “الاختلاف لا يعني العداوة والأخيرة تصب فقط في خانة الخبثاء، الذين يسعون إلى أذية الناس والنيل منهم بأسلوب أشد من القتل”. وأعربت عن استيائها ممن “سارعوا إلى رمي الزيت على النار لعلهم يحصدون مكاسب من الفتنة، لكنني أنا وراغب، أكبر من السقوط في مثل هذه الحفر”.
حين علمت أن والده يمر بأزمة صحية سارعت إلى إرسال رسالة هاتفية له للاطمئنان على صحة الوالد الذي أقدره كثيرا
الاختلاف لا يعني العداوة والأخيرة تصب فقط في خانة الخبثاء الذين يسعون إلى أذية الناس والنيل منهم بأسلوب أشد من القتل
لم أحقد على راغب يوما فأنا إنسانة وفية للخبز والملح وهو من الأشخاص الذين لهم مودة في قلبي ومهما حصل نبقَ على مودتنا
نتقدت الفنانة هيفاء وهبي محاولة تأجيج خلافها مع الفنان راغب علامة، وأكدت في حديث لجريدة “العرب اليوم” أنها “لم تحقد يوما على أحد”، موضحة أن ما بينها وبين علامة اختلاف في وجهات النظر يحصل بين الحين والآخر، وفيما أعلنت أن ألبومها الجديد أوشك على الظهور، قطعت بأنها لن تسامح أحدا ممن نشروا عنها وثائق “مفبركة” تتهمها بالتورط في علاقات غير لائقة.
وقالت وهبي: “لم أحقد على راغب يوما، فأنا إنسانة وفية للخبز والملح، وهو من الأشخاص الذين لهم مودة في قلبي، ومهما حصل نبقَ على مودتنا”، وأضافت: “حين علمت أن والده يمر بأزمة صحية سارعت إلى إرسال رسالة هاتفية له للاطمئنان على صحة الوالد الذي أقدره كثيرا”، مؤكدة أن “الاختلاف لا يعني العداوة والأخيرة تصب فقط في خانة الخبثاء، الذين يسعون إلى أذية الناس والنيل منهم بأسلوب أشد من القتل”. وأعربت عن استيائها ممن “سارعوا إلى رمي الزيت على النار لعلهم يحصدون مكاسب من الفتنة، لكنني أنا وراغب، أكبر من السقوط في مثل هذه الحفر”.
