جوان
مراقب و شيخ المراقبين
ذكرت صحيفة بريطانية أن زوجة الرئيس السوري أسماء الأسد "هربت إلى لندن" مع أولادها الثلاثة (حافظ - زين الشام وكريم) منذ نحو 3 أسابيع.
وأوردت صحيفة "ديلي ميل" الثلاثاء 10 مايو/أيار الجاري المعلومات، نقلا عن "مصدر دبلوماسي عربي كبير" قال إن السيدة السورية الأولى "تعيش في مكان آمن" دون تحديده، وبأن ردة فعلها الأولى على ضرورة الخروج من سوريا كانت التوجه
إلى بريطانيا، لكونها تحمل الجنسيتين السورية والبريطانية. ولم تنف أو تؤكد مصادر رسمية سورية النبأ.
وأوضح المصدر أن خروج أسماء من سورية تم بغاية السرية، وهي الآن في مكان آمن محاط بالحراس، على حدّ تعبيره. وشوهد خارج منزل أهلها سيارة تحمل لوحة دبلوماسية، حاول بعض الصحافيين طرق الباب، لكن أحدا لم يُجب.
وأشارت الصحف البريطانية إلى أن الرئيس بشار الأسد قد يكون هرّب نحو 80 مليار دولار خارج سورية مع ارتفاع وتيرة الاحتجاجات والضحايا.
وذكرت منظمة حقوق الإنسان أن عدد الضحايا بلغ نحو 800 شخص حتى الآن منذ اندلاع الاحتجاجات في 14 مارس/آذار الماضي.
وُلدت أسماء الأسد (35 عاما) في بريطانيا لوالدين بريطانيين من أصل سوري، هما الاستشاري في أمراض القلب فواز الأخرس وسحر عطري دبلوماسية متقاعدة.
كانت قد تلقت تعليمها في مدرسة كنسية في منطقة آكتون، قبل أن تنتقل إلى جامعة الملك "King's College" في لندن وتتخصص في "علوم الكومبيوتر".
تزوجت من بشار الأسد عام 2000، في نفس السنة التي تولى فيها سدة الرئاسة، بعد وفاة والده حافظ الأسد.
مجلة "فوج" أجرت لقاء مع أسماء الأسد قبل نحو شهرين وتصدرت صورتها غلاف عدد شهر مارس/آذار الماضي.
ووصفت المجلة أسماء بأنها "وردة في الصحراء"، مشيرة إلى أناقتها ورشاقتها وقدرتها على التوازن بين مهامها كسيدة أولى وأم في نفس الوقت.
يخرب بيتك وانتي شبه جوكير تعليق جوانوف
وأوردت صحيفة "ديلي ميل" الثلاثاء 10 مايو/أيار الجاري المعلومات، نقلا عن "مصدر دبلوماسي عربي كبير" قال إن السيدة السورية الأولى "تعيش في مكان آمن" دون تحديده، وبأن ردة فعلها الأولى على ضرورة الخروج من سوريا كانت التوجه
إلى بريطانيا، لكونها تحمل الجنسيتين السورية والبريطانية. ولم تنف أو تؤكد مصادر رسمية سورية النبأ.
وأوضح المصدر أن خروج أسماء من سورية تم بغاية السرية، وهي الآن في مكان آمن محاط بالحراس، على حدّ تعبيره. وشوهد خارج منزل أهلها سيارة تحمل لوحة دبلوماسية، حاول بعض الصحافيين طرق الباب، لكن أحدا لم يُجب.
وأشارت الصحف البريطانية إلى أن الرئيس بشار الأسد قد يكون هرّب نحو 80 مليار دولار خارج سورية مع ارتفاع وتيرة الاحتجاجات والضحايا.
وذكرت منظمة حقوق الإنسان أن عدد الضحايا بلغ نحو 800 شخص حتى الآن منذ اندلاع الاحتجاجات في 14 مارس/آذار الماضي.
وُلدت أسماء الأسد (35 عاما) في بريطانيا لوالدين بريطانيين من أصل سوري، هما الاستشاري في أمراض القلب فواز الأخرس وسحر عطري دبلوماسية متقاعدة.
كانت قد تلقت تعليمها في مدرسة كنسية في منطقة آكتون، قبل أن تنتقل إلى جامعة الملك "King's College" في لندن وتتخصص في "علوم الكومبيوتر".
تزوجت من بشار الأسد عام 2000، في نفس السنة التي تولى فيها سدة الرئاسة، بعد وفاة والده حافظ الأسد.
مجلة "فوج" أجرت لقاء مع أسماء الأسد قبل نحو شهرين وتصدرت صورتها غلاف عدد شهر مارس/آذار الماضي.
ووصفت المجلة أسماء بأنها "وردة في الصحراء"، مشيرة إلى أناقتها ورشاقتها وقدرتها على التوازن بين مهامها كسيدة أولى وأم في نفس الوقت.

يخرب بيتك وانتي شبه جوكير تعليق جوانوف