Kurd Day
Kurd Day Team
أنهت البعثتان الأثريتان الألمانية والايطالية المرحلة الأولى للموسم الحالي من أعمال التنقيب والترميم الخاصة بمشروع القصر الملكي في “قطنا” موقع تل المشرفة شمال شرقي مدينة حمص السورية، حيث تم العثور على 319 قطعة أثرية مختلفة .
وخلال عمليات التنقيب التي قامت بها البعثة الأثرية الألمانية برئاسة البروفسور الألماني بيتر بفيلتسنر، تم العثور على مجموعة من القطع تجاوز عددها 250 قطعة مختلفة وهي عبارة عن مجموعة من الأواني الفخارية والبرونز والمشابك الذهبية والبرونزية وأحجار الازود والعقيق والعاج والخرز، إضافة إلى رقائق ذهبية محفور عليها رسوم لأشجار نخيل وأساور ذهبية مرصعة بالأحجار وتمثال لفرس النهر وأختام .
وأوضحت صحيفة “الثورة”، أمس، أن البعثة عثرت أيضاً على مجموعة من القطع الزجاجية الرائعة وبعض الأشكال المتنوعة لمنحوتات كالأفعى والتمساح يعود تاريخها إلى الفترة الممتدة بين عام 1650-1600 قبل الميلاد .
كما عثرت البعثة الإيطالية السورية المشتركة أثناء عمليات التنقيب والحفريات على العشرات من الفخاريات والأختام المختلفة وبعض القطع البرونزية .
وتعد مملكة قطنا من أكثر الممالك أهمية خلال العصر البرونزي الوسيط للألف الثاني قبل الميلاد لما كانت تتمتع به من نفوذ كبير في المنطقة من خلال علاقتها الدولية والتجارية المهمة والطرق التي كانت تتحكم بها، ويعد القصر الملكي المكتشف فيها أحد أكبر القصور الملكية في سوريا، وتشير المكتشفات الأثرية إلى العلاقات الثقافية التي كانت تتمتع بها المملكة وتبادل هذه الثقافة مع الثقافات الأخرى الموجودة في المنطقة .
وخلال عمليات التنقيب التي قامت بها البعثة الأثرية الألمانية برئاسة البروفسور الألماني بيتر بفيلتسنر، تم العثور على مجموعة من القطع تجاوز عددها 250 قطعة مختلفة وهي عبارة عن مجموعة من الأواني الفخارية والبرونز والمشابك الذهبية والبرونزية وأحجار الازود والعقيق والعاج والخرز، إضافة إلى رقائق ذهبية محفور عليها رسوم لأشجار نخيل وأساور ذهبية مرصعة بالأحجار وتمثال لفرس النهر وأختام .
وأوضحت صحيفة “الثورة”، أمس، أن البعثة عثرت أيضاً على مجموعة من القطع الزجاجية الرائعة وبعض الأشكال المتنوعة لمنحوتات كالأفعى والتمساح يعود تاريخها إلى الفترة الممتدة بين عام 1650-1600 قبل الميلاد .
كما عثرت البعثة الإيطالية السورية المشتركة أثناء عمليات التنقيب والحفريات على العشرات من الفخاريات والأختام المختلفة وبعض القطع البرونزية .
وتعد مملكة قطنا من أكثر الممالك أهمية خلال العصر البرونزي الوسيط للألف الثاني قبل الميلاد لما كانت تتمتع به من نفوذ كبير في المنطقة من خلال علاقتها الدولية والتجارية المهمة والطرق التي كانت تتحكم بها، ويعد القصر الملكي المكتشف فيها أحد أكبر القصور الملكية في سوريا، وتشير المكتشفات الأثرية إلى العلاقات الثقافية التي كانت تتمتع بها المملكة وتبادل هذه الثقافة مع الثقافات الأخرى الموجودة في المنطقة .