كول نار
Kurd Day Team
في حالة مشابهة لتلك التي اثارت الجدل في مختلف انحاء العالم عام 2008، حيث تناقلت وسائل الاعلام خبر مواطن نمساوي، جوزيف ريتزيل، الذي سجن ابنته 24 عاما وأنجب منها سبعة أبناء، قام نمساوي لم تذكر هويته في استغلال ابنتيه واغتصابهما لمدة 40 عاما.
اغتصب الصغيرة منذ كانت 4 سنوات
بحيث سجن النمساوي الذي يبلغ الآن 85 سنة من العمر، ابنتيه ليستغلهما جنسيا على مدى أكثر من 40 عاما، مما ادى الى اصابتهما بالجنون شيئا فشيئا. وقالت الشرطة إن الرجل، الذي لم ترفع النقاب عن هويته، بدأ هذه الممارسة في الفترة من 1971 الى حين اكتشافه في مايو / ايار من العام الحالي، أي على مدى 41 سنة.ويذكر ان ابنتيه كريستين وايريكا تبلغان الآن 53 عاما و45 عاما على التوالي. وهذا يعني أنه بدأ استغلال الكبيرة عندما كانت في الثانية عشرة، والصغيرة وهي لم تتعد الرابعة من عمرها. وتناقلت وسائل الإعلام النمساوية أن أمره افتضح لأنه عجز عن النهوض على قدميه بعدما دفعته البنت الأكبر بعيدا عنها وهو يحاول اغتصابها. ووجدت مع شقيقتها في هذه الحادثة فرصة للهرب منه للمرة الأولى خلال تلك الفترة. يذكر ان زوجته بيرتا توفيت عام 2008 وكانت ضحية ثالثة للرجل.
ووفقا للرواية التي تدوالتها وسائل الإعلام تلك فقد ظل الرجل على حاله ذاك، عاجزا عن النهوض لفترة يومين انتهت باكتشافه على يد زائر صحي - اجتماعي. ويعتقد أن المرأتين هربتا قبل أسابيع عدة، لكنهما لم تتحدثا عن محنتهما لأي إنسان حتى قبل أيام فقط.
وقالت الشرطة النمساوية إن الرجل كان يحتجز ابنتيه داخل مطبخ صغير يضم ايضا سريرا خشبيا واحدا في منزله ببلدة براوناو بشمال البلاد. وقال متحدث باسمها إنه كان يهدد الاثنتين بالقتل في حال هربهما معا أو اوحدة منهما. وأضاف أنه ليس قيد الحبس "إذ لا خطر منه على الأمن والنظام العامين"، وأنه "يمضي وقته تحت المراقبة في دار للعجزة".

اغتصب الصغيرة منذ كانت 4 سنوات
في هذا المطبخ الصغير
بحيث سجن النمساوي الذي يبلغ الآن 85 سنة من العمر، ابنتيه ليستغلهما جنسيا على مدى أكثر من 40 عاما، مما ادى الى اصابتهما بالجنون شيئا فشيئا. وقالت الشرطة إن الرجل، الذي لم ترفع النقاب عن هويته، بدأ هذه الممارسة في الفترة من 1971 الى حين اكتشافه في مايو / ايار من العام الحالي، أي على مدى 41 سنة.ويذكر ان ابنتيه كريستين وايريكا تبلغان الآن 53 عاما و45 عاما على التوالي. وهذا يعني أنه بدأ استغلال الكبيرة عندما كانت في الثانية عشرة، والصغيرة وهي لم تتعد الرابعة من عمرها. وتناقلت وسائل الإعلام النمساوية أن أمره افتضح لأنه عجز عن النهوض على قدميه بعدما دفعته البنت الأكبر بعيدا عنها وهو يحاول اغتصابها. ووجدت مع شقيقتها في هذه الحادثة فرصة للهرب منه للمرة الأولى خلال تلك الفترة. يذكر ان زوجته بيرتا توفيت عام 2008 وكانت ضحية ثالثة للرجل.
ووفقا للرواية التي تدوالتها وسائل الإعلام تلك فقد ظل الرجل على حاله ذاك، عاجزا عن النهوض لفترة يومين انتهت باكتشافه على يد زائر صحي - اجتماعي. ويعتقد أن المرأتين هربتا قبل أسابيع عدة، لكنهما لم تتحدثا عن محنتهما لأي إنسان حتى قبل أيام فقط.
وقالت الشرطة النمساوية إن الرجل كان يحتجز ابنتيه داخل مطبخ صغير يضم ايضا سريرا خشبيا واحدا في منزله ببلدة براوناو بشمال البلاد. وقال متحدث باسمها إنه كان يهدد الاثنتين بالقتل في حال هربهما معا أو اوحدة منهما. وأضاف أنه ليس قيد الحبس "إذ لا خطر منه على الأمن والنظام العامين"، وأنه "يمضي وقته تحت المراقبة في دار للعجزة".
__________________