للتعامل مع الاطفال طرق وفنون ومن هذه الفنون فن الاصغاء فهو فن مكتسب فمن هنا تأتي أهمية حرص الوالدين في الحفاظ على ما
يتلفظون به امام طفلهم . قد يبدو للأهل أن الطفل يلهو ويلعب ولا يكترث إلى
حوارهم ، في حين يكون الطفل في ذروة الإصغاء إلى النقاش الدائر بينهما.
من لحظة تكوين الجنين في رحم أمه يمكن التواصل معه ، لذلك وخصوصاً في سنوات
الطفولة الأولى، التواصل مع الطفل والإصغاء له أمران يساهمان في دعم حركة
النمو الطبيعية للطفل ويساعداه على إنماء قدراته العقلية .
اكتساب الطفل القدرة على الاصغاء تبدأ من حرص الاهل على الاصغاء التام له .
من أسمى المسؤوليات التي تقع على كاهل الأهل والمعلم، حث الطفل على الإصغاء
لهم ولمن يخاطبهم، بالمقابل على الاهل والمعلم الاصغاء للطفل . ان الطفل
ينزعج حين يشعر بأن الاهل لا يصغون إلى ما يقوله .
الاستماع والإصغاء من اثمن واهم أدوات العقل فالإصغاء يؤدي إلى الاستفسار ، الاستدراج ،الاستخراج ومن ثم التدقيق والتصويب .
يجب على الاهل الإصغاء جيداً إلى الطفل، وعدم اعتبار كلامه كلاماً سخيفاً.
لأن كلام الطفل يحمل في طياته معانٍ ورسائل مبطنة على الاهل تفسيرها.
نعلم الطفل حسن الاصغاء حين نبدي اهتمامنا بما يقوله ونبادر في الاصغاء إليه .
التواصل يصبح مهمة صعبة على الاهل كلما كان الطفل اصغر سناً .
يجب على الاهل التكلم مع الطفل في مختلف المواضيع وتشجيعه على تفعيل عقله
بالحوار معهم . وبهذه الطريقة نساعده في إتقان فن الاصغاء ومبدأ الحوار
باستخدام العقل .
صمت الطفل ليس دليلاً على انه يصغي إلينا فقد يلهو ويلعب في حين تكون أذانه صاغية لما يقوله والديه .
معظم المشاكل النفسية تبدأ بسبب وجود مشكلة في القدرة على التواصل .
في النهاية مرجع الاصغاء احترام الإنسان للإنسان مهما كان كبيراً أو صغيراً
يتلفظون به امام طفلهم . قد يبدو للأهل أن الطفل يلهو ويلعب ولا يكترث إلى
حوارهم ، في حين يكون الطفل في ذروة الإصغاء إلى النقاش الدائر بينهما.
من لحظة تكوين الجنين في رحم أمه يمكن التواصل معه ، لذلك وخصوصاً في سنوات
الطفولة الأولى، التواصل مع الطفل والإصغاء له أمران يساهمان في دعم حركة
النمو الطبيعية للطفل ويساعداه على إنماء قدراته العقلية .
اكتساب الطفل القدرة على الاصغاء تبدأ من حرص الاهل على الاصغاء التام له .
من أسمى المسؤوليات التي تقع على كاهل الأهل والمعلم، حث الطفل على الإصغاء
لهم ولمن يخاطبهم، بالمقابل على الاهل والمعلم الاصغاء للطفل . ان الطفل
ينزعج حين يشعر بأن الاهل لا يصغون إلى ما يقوله .
الاستماع والإصغاء من اثمن واهم أدوات العقل فالإصغاء يؤدي إلى الاستفسار ، الاستدراج ،الاستخراج ومن ثم التدقيق والتصويب .
يجب على الاهل الإصغاء جيداً إلى الطفل، وعدم اعتبار كلامه كلاماً سخيفاً.
لأن كلام الطفل يحمل في طياته معانٍ ورسائل مبطنة على الاهل تفسيرها.
نعلم الطفل حسن الاصغاء حين نبدي اهتمامنا بما يقوله ونبادر في الاصغاء إليه .
التواصل يصبح مهمة صعبة على الاهل كلما كان الطفل اصغر سناً .
يجب على الاهل التكلم مع الطفل في مختلف المواضيع وتشجيعه على تفعيل عقله
بالحوار معهم . وبهذه الطريقة نساعده في إتقان فن الاصغاء ومبدأ الحوار
باستخدام العقل .
صمت الطفل ليس دليلاً على انه يصغي إلينا فقد يلهو ويلعب في حين تكون أذانه صاغية لما يقوله والديه .
معظم المشاكل النفسية تبدأ بسبب وجود مشكلة في القدرة على التواصل .
في النهاية مرجع الاصغاء احترام الإنسان للإنسان مهما كان كبيراً أو صغيراً